|
Re: اســ(لأجل هذا لن يكون عرمان رئيسنا بعد 3 أشهر ) ـحــبــوه !!! (Re: محمد زكريا)
|
شكرا جزيلا يا زكريا
اوع تكون فهمتني غلط .... حت انتا
قصدت أن الأخ ياسر عرمان قد لمس ودون مواربة مشكلة السودان المتمثلة في فقر المواطنين المدقع وفساد المسئولين المدقع أيضا وانه لاجل هذا لن يكون رئيسنا باخوي واخوك لانهم سوف يحاولون منعه باي شكل وبكل ما اوتوا من عهر ورعب فهمت ؟؟ لاجل ذلك من الخير له ولنا وللجميع أن ينسحب ليظل ذخرا لنا في انتخابات قادمة
فهمت ؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اســ(لأجل هذا لن يكون عرمان رئيسنا بعد 3 أشهر ) ـحــبــوه !!! (Re: فتحي البحيري)
|
الخرطوم: عرمان يتهم المؤتمر الوطني بسوء استخدام أموال النفط الخرطوم – عادل احمد صديق:فتحت الحركة الشعبية باب الانتقادات على مصراعيه في مواجهة الحكومة وحزب المؤتمر الوطني، واتهمت الوطني صراحة باستخدام أموال البترول وتوجيهها لشراء السلاح للمحافظة على النظام والتشبث به . ودمغت خطط الحكومة وبرامجها بالفشل والعشوائية، فيما سخر المؤتمر الوطني من حديث مرشح الحركة ووصف حديثه بانه غير معقول مؤكدا عدم وجود تأييد واسع للحركة الشعبية في غالبية أنحاء السودان (يمكنها من التأثير على عملية الانتخابات) ، وقال ياسر عرمان مرشح الشعبية لرئاسة الجمهورية ان الوطني اصبح حزباً في الماضي واتهم قياداته بالفساد وسرقة اموال البترول .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اســ(لأجل هذا لن يكون عرمان رئيسنا بعد 3 أشهر ) ـحــبــوه !!! (Re: فتحي البحيري)
|
Quote: اوع تكون فهمتني غلط .... حت انتا
قصدت أن الأخ ياسر عرمان قد لمس ودون مواربة مشكلة السودان المتمثلة في فقر المواطنين المدقع وفساد المسئولين المدقع أيضا وانه لاجل هذا لن يكون رئيسنا باخوي واخوك لانهم سوف يحاولون منعه باي شكل وبكل ما اوتوا من عهر ورعب فهمت ؟؟ لاجل ذلك من الخير له ولنا وللجميع أن ينسحب ليظل ذخرا لنا في انتخابات قادمة
فهمت ؟؟؟؟؟؟؟؟ |
انا كمان فهمت قصدك كدت اسبق واكتب باتجاه مهاجم..لماذا؟ لان ياسر عرمان له مكان خاص في قلوبنا!!. فهو أمل الوحيد لتوحيد سوداننا باسس تجمع ولا تفرقنا.. اهل الجهاد فشلوا بالسلاح لكن ياسر عرمان وقائده جون قرنق وضعوا اسس جديد للسودان جديد موحد رفض هؤلاء او قبلوا به فهو آت آت آت حتى لو طال الزمن السودان الجديد الموحد آت. يا سر عرما ن وييييييييي سودان جديد موحد ويييييي جوك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اســ(لأجل هذا لن يكون عرمان رئيسنا بعد 3 أشهر ) ـحــبــوه !!! (Re: فتحي البحيري)
|
حوار ارشيفي مع ياسر عرمان قبيل اعلانه مرشحا لرئاسة الجمهورية - عن المشاهير ــــــــــــــــــــــــــ
الحركة لا تسعي لإسقاط النظام ولكن...!
علينا العمل علي الوحدة الطوعية قبل فوات الأوان
وجودنا في الشمال مهم للغاية إذا حدث «الانفصال» لتوحيد السودان مستقبلاً
اتهم ياسرعرمان نائب الأمين العام للحركة الشعبية لقطاع الشمال ورئيس كتلتها البرلمانية حزب المؤتمر الوطني الذي يتزعمه الرئيس البشير بالتنصل من اتفاقاته مع الحركة التي تشاركه حكم البلاد وفقاً لاتفاق نيفاشا ، مؤكداً رفض الحركة لقانوني الاستفتاء و الأمن الوطني حيث تمت إجازة الأول رغم انسحاب الحركة الشعبية من البرلمان والأخير رغم تصويتها ضده، معتبراً ذلك خرقا للدستور ولاتفاق السلام ، وأضاف عرمان أن الحركة الشعبية ستواصل العمل السلمي وترتب لحملة واسعة بالتنسيق مع القوي السياسية السودانية ومنظمات المجتمع المدني للمطالبة بالتحول الديمقراطي وتابع سنعمل على الضغط من أجل تحقيق التحول الديمقراطي لأنه جزء من اتفاق السلام ، وأوضح القيادي بالحركة الشعبية أن المؤتمر الوطني يسيطر علي الانتخابات ويستخدم أجهزة الدولة للحصول علي أصوات المواطنين مما يفتح الباب للتزوير، في الوقت نفسه أكد عرمان أن عملية التسجيل شهدت انتهاكات وممارسات فاضحة مضيفا أن الحركة الشعبية تقدَّمت بطعون لمفوضية الانتخابات بالأدلة والمستندات ، وكشف أن الحركة ستقوم بإعلان مرشحها للرئاسة خلال الأسابيع القادمة ،موضحاً أن الحركة الشعبية بعد توقيع اتفاق السلام تخلت عن العمل المسلح ولن تستخدم سوى العمل السلمي الديمقراطي مؤكدا أنها لا تسعى لإسقاط نظام هي جزء منه كما حذَّر عرمان من مغبة ما يجري على الساحة السياسية السودانية معتبراً 2010 عام السودان الحاسم فإلي تفاصيل الحوار....
كيف تُقَّيم إجازة قانوني الاستفتاء و الأمن الوطني في البرلمان مؤخراً؟
بالنسبة لقانون الاستفتاء ليس لنا أي علاقة به ، وقد انسحبنا من البرلمان وأعلنا رفضنا الكامل له ونعتبر أن إجازته بهذا الشكل الهدف منها إثارة فتنة ، أما الطريقة التي مر بها قانون الأمن الوطني فتُعد ضربة موجعة للتحول الديمقراطي ، لأنه مر بالأغلبية الميكانيكية بتصويت نواب المؤتمر الوطني عليه وهذا القانون يتعارض مع الدستور لأنه يعطي الأمن فرص الاعتقال وعدم احترام الحصانات.
وماذا تم في الحوار بينكم وبين المؤتمر الوطني حول القانونين قبل إجازتهما؟
بعد التشاور أثناء الجلسة رفض البرلمان مُطالبة الحركة بأجازة القانون بالشكل الذي أتي به ، وتمت إجازته بعد إلغاء البند الثالث من المادة السابعة والعشرين ،والأخذ بمقترح غازي صلاح الدين رئيس كتلة نواب المؤتمر الوطني رغم رفضنا لذلك فأعلنا انسحابنا من البرلمان ، كما كان لدينا حوار مع المؤتمر الوطني بشأن قانون الأمن الوطني لكنه رفض وجهة نظرنا بالكامل وقام بتمريره أيضا بشكل خارق للدستور.
وما هي مؤثرات إجازة القانونين في الفترة القادمة؟
ما زالت قيادات الحركة تدرس مواجهة قانون الاستفتاء ونتمنى أن تتم معالجته حتي لا تتفشى الفتنة ، أما تأثير إجازة قانون الأمن الوطني سيكون خطير للغاية و لن يعطي فرصة للنشاط السياسي ، فجهاز الأمن يجب أن يحمي البلاد من المهددات الخارجية وليس من المواطنين والتعدي على حرياتهم فأجهزة الأمن في كل العالم تجمع المعلومات حتي تأخذ احتياطاتها... لكن المواطنين يجب أن يتعامل معهم القضاء وفقاً للقوانين.
وكيف ستواجهون قانون الأمن الوطني ؟
سنواصل العمل السلمي لتنفيذ الدستور وسنقوم بترتيب حملة واسعة بالتنسيق مع القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني للمطالبة بالتحول الديمقراطي وسنعمل علي الضغط من أجل تحقيقه لأنه جزء من اتفاق السلام مما يمهد الأرض لحياة مستقرة لكن قانون الأمن الوطني سيحد من الحريات وسيكون سيف مسلطاً لصالح المؤتمر الوطني ضد الجميع.
وكيف تُقَيِّم خُطى المؤتمر الوطني بهذا الشأن؟
المؤتمر الوطني يريد أن يستخدم أجهزة الدولة للحصول علي أصوات المواطنين مما يفتح الأبواب أمام التزوير.
ألا تري أن الحكم علي الانتخابات بالتزوير ما زال مبكراً؟
هذا كان واضحاً منذ نتيجة الإحصاء السكاني وعملية التسجيل تمت فيها ممارسات فاضحة فالمؤتمر الوطني يسيطر على الانتخابات وسيدفع فاتورة ذلك قريباً وهو يتحدث عن الديمقراطية والانتخابات ويخاف إعطاء الحريات للآخرين حتى لا تهدد وضعه.
بالنسبة لأحداث الاثنين ألا ترى أن خروج الحركة الشعبية مع المعارضة للشارع يتناقض مع كونها شريكا في حكم البلاد؟
ما حدث من موكب سلمي في أحداث الاثنين يمثل انتقالا نوعيا بالنسبة للحركة والقوي التي تعمل من أجل التحول الديمقراطي ، فالحركة بعد توقيع اتفاق السلام وانتقال جناحها العسكري كجزء من القوات النظامية لم تعد لديها أداة للعمل سوي الحوار السلمي الديمقراطي وتخلت عن السلاح .
وما الذي أنتجته هذه الأحداث؟
الحركة الشعبية تمكنت من إخراج الآلاف من عضويتها في العاصمة القومية الخرطوم وفي كل مدن السودان وأصبحت تستخدم العمل السلمي الجماهيري كأداة جديدة ، وقد برز العمل في الشمال مما يوضح ما تتمتع به الحركة من ثقل جماهيري في الشمال مثل الجنوب.
وكيف تم الإعداد لهذه التظاهرة؟
الحركة قامت بتدريب ألف من المنظمين علي العمل السلمي كان منهم مسئول من 100 شخص آخرين علي ألا يتم الاعتداء علي ممتلكات عامة أو خاصة مما أنتج تظاهرة فريدة ولم تخلف أي خسائر من قبل المتظاهرين سواء كانت كبيرة أو صغيرة، وما تم لم يتم في عمر الإنقاذ وقد اهتزت له أجهزة الدولة وظهر من خلالها ضعف السند السياسي والجماهيري للمؤتمر الوطني.
وما تعليقك علي الطريقة التي تعامل بها المؤتمر الوطني من اعتقالات للمسئولين في التظاهرة خاصة وأنك كنت واحدا منهم؟
المؤتمر الوطني قام باعتقال الجماهير والتشريعيين ووزراء وأعضاء في المجلس الوطني وقاموا بالاعتداء علينا بالسب والضرب مما يعطي مؤشرات أن السودان يحكم بأحكام عرفية وحالة طوارئ غير معلنة وكل ذلك يطرح علامات استفهام كبيرة حول الانتخابات القادمة.
وماذا حققت الحركة الشعبية في التظاهرة الأولي لكي تغيب عن الثانية؟
الحركة الشعبية تعاملت بالحكمة والحزم مع الأمر وكان لنا رأي في التظاهرة الثانية لكي تكون بشكل منظم داخل الأحياء وليس أمام البرلمان وعلي أية حال فالحركة أظهرت تفوقا في إمكانيات العمل السلمي الديمقراطي وقد اتضح أن أجهزة حماية النظام والأجهزة العدلية تقع تحت السيطرة الحزبية وان إمكانيات تحقيق العدالة داخليا مشكوك فيها.
يرى البعض أن الحركة الشعبية دائماً ما تهدد بالانفصال كـ« ضغط » علي المؤتمر الوطني؟
نريد وحدة ولكن علي أسس جديدة وسيكون واحدا من العوامل الحاسمة أن الانفصال سيأتي نتيجة لتخوف الجنوب من إمكانيات وحدة طوعية ، ووجود الحركة في الشمال هو واحد من أدوات الربط الكاملة بين الجنوب والشمال تجاه الوحدة ، وحتى في حال وقوع الانفصال فان وجود الحركة في الشمال مهم للغاية لإيجاد صيغة من صيغ الربط بين الشمال والجنوب وتطويرها لتوحيد السودان في المستقبل .
هل هناك شيئ يجمع الحركة الشعبية مع قوي المعارضة سوي عداء المؤتمر الوطني؟
علاقاتنا مع المعارضة في قوي إجماع جوبا مهمة لقضايا كبرى مثل قضية الوحدة والديمقراطية كما أن الإجماع الوطني مهم لكل الأطراف سواء للحركة أو للوطني وما يجمع بيننا وبين قوي المعارضة ثلاث قضايا هي الوحدة الطوعية حق تقرير المصير والتحول من الشمولية للديمقراطية والحل العادل لقضية دارفور والمؤتمر الوطني يتحمل مسئولية رفضه المستمر وتعويقه للتحول الديمقراطي.
لكن حالة الإجماع الوطني تبدو لمعاداة النظام فقط؟
هذا يعتمد علي المؤتمر الوطني نحن ما نريده هو تنفيذ اتفاق السلام والانتقال إلى الديمقراطية والمؤتمر الوطني لديه فرصة للعمل مع كافة القوى السياسية وتغليب مصلحة الوطن على مصلحة الحزب فإذا اختار هذا الطريق فمرحبا به لكنه اوضح انه لا يرغب في أي عمل سلمي وديمقراطي بل يعمل علي السيطرة على الحكم بالحديد والنار ويخاف من مجرد موكب سلمي.
| |
|
|
|
|
|
|
|