|
Re: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ... الحياة خارج كوكبن (Re: احمد حامد صالح)
|
هاشم ادم
Quote: المفهوم القرآني للسماوات أنهن سبع سموات طباقاً أيّ بعضها فوق بعض، ومن الأرض مثلهن أيّ سبع أراضين طباقاً أيضاً. يجتهد الإعجازيون اليوم لإثبات تعدد طبقات الأرض وإثبات كونها سبع طبقات، وإذا اكتشف العلم لاحقاً وجود حيوات خارج الكرة الأرضية؛ فإنهم سوف يلون عنق هذه الآية لتكون دليلاً لهم على ذلك .. وهكذا يفعل الإعجازيون دائماً. |
استغرب في قطعك هذا .. اليوم ليلا ساورد لك عدد من الروايات الواردة في كتب الشيعة الامامية التى تقول بوجود حياة عاقلة (لاحظ عاقلة) في العوالم الاخرى ,, كتبت قبل الاف السنين ,,, عسى ان تفك حيرتك ,,,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ ... الحياة خارج كوكبن (Re: عمار عبدالله عبدالرحمن)
|
الأخ: عمار عبد الرحمن هل مؤلفو هذه الكُتب اعتمدوا في قولهم بوجود حياة عاقلة في [العوالم] الأخرى على هذه الآية؟ وهل الشيعة يؤمنون بالإعجاز العلمي في القرآن أصلاً؟ وما موضة [الاتهام بالحيرة] هذه؟ أين هي الحيرة في كلامي أعلاه؟ شيء غريب؛ أنا شخصياً مقتنع أنه [من الممكن جداً] أن تكون هنالك حيوات في بعض الكواكب في مجرات أخرى؛ لأنه ليس من الاستحالة توفر عناصر الحياة الأساسية وتوفر الظروف المناسبة للحياة على أيّ كوكب آخر، وبذلك فإنه من الممكن كذلك وجود هذه الحيوات على أكثر من سبعة كواكب؛ أقول هذا الكلام دون الاعتماد على هذه الآية أو أيّة آية أخرى. وإن كانت هذه الآية [توحي] بوجود حيوات أخرى خارج الأرض، فعليك بإفهام الإعجازيين هذا الأمر أولاً ثم حل إشكالية [مثلهن] الواردة في الآية فهل المقصود بها مثلهن في العدد أم مثلهن في الطباق؟
| |
|
|
|
|
|
|
|