يا دكتور معتصم: إنجازات الإنقاذ دليل على فوز الرئيس البشير رغم أنف كل طاعن

Quote: انفصال الجنوب بسبب الأمريكان. * الدعوة إلى تقرير مصير إقليم دارفور أسوة بالأخوة الجنوبيين بسبب عملاء اسرائيل. * الشرق آتي كما مدلينا بسبب أفورقي الشيوعي. * ازدياد تدين السودانيين عما هو عليه وسمو أخلاقهم وكرامتهم، وإحصاءات الطلاق في المحاكم تدلل على ذلك والتعدد في الزواج-من وزيرنا إلى غفيرنا- يقول بذلك، وما دام حدث ذلك، فسنتناسل ونتكاثر ويباهي بنا رسولنا (ص) الأمم، هل هذا الحديث قوي أم ضعيف. * عدد الأطفال المشردين قد وصل الآلاف المؤلفة، يهومون في الطرقات وينامون في المجاري، والمايقوما لا تحتمل احتواء الأطفال حديثي الولادة في زمان (الشريعة الإسلامية)، وتلك قيمة مضافة للمباهاة. * السودان في ذيل قائمة الفساد والسبب أن الذين قاموا بوضع هذه القائمة، هم من دول الاستكبار. * أراضي السودان صارت نهبا للدول المجاورة بسبب الدول المجاورة. * هجرة الناس للريف، والهروب إلى العاصمة بسبب التنمية المتصاعدة في الريف. * مرافق التعليم والصحة من أسوأ مثيلاتها في البلاد، وميزانيتهما لا تتجاوز التسعة في المائة في آخر ميزانية. * الآلاف المؤلفة من الطلاب الخريجين، لا يجدون عملا بعد ثورة التعليم العالي التي أدت إلى تدني مستوى الخريج الجامعي من حيث التدريب وإتقان اللغتين العربية والإنجليزية وكل المواد العلمية. * طلاب الجامعة التي كان يدرس بها دكتور معتصم، لا يحسنون كتابة العربية، والسبب هو دكتور معتصم –نفسه- لأنه كان يقوم بتدريس أسلاف هؤلاء الطلاب. * الملايين المهاجرة، بغرض تحصيل ضرائب زيادة لسفاراتنا. * شعب دارفور يعيش في المعسكرات ويقتات على فتات الإغاثة وأطفاله يباعون في السوق الأسود، والدورة المدرسية بالفاشر. في أمن أكتر من كدا؟؟؟؟؟ * فتح الاقتصاد والتجارة لجيوب من الانتهازيين من المؤتمر الوطني، فصارت أسس التجارة لا تقوم على الشفافية، و يسيطر عليها أصحاب الولاء والأقارب وبعض المستثمرين الأجانب. فيا دكتور معتصم كيف تطعن في أهلية رئيسنا ونحن الذين قمنا بتعيين رئيس المحكمة. ويا دكتورنا ..... (البلد دي فضل فيها قاضي؟؟؟). كلهم في جيوبنا ونملأ ليهم جيوبهم

Quote: فى هذا الرابط..لنا راى بشان الطعن الذى قدمه الدكتور....وهذا (عبقرى) اخر ينتقد الاوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية فى لكسمبرج (السودان) ويستشف منها صورة ذهنية طوباوية مجردة وغارقة فى المثالية لما ينبغى ان تكون عليه دولتنا(الافلاطونية)وكعادة العقل السودانى المعارض وهو ينتقد الاوضاع...يقطع صلته بالتاريخ والواقع بمعنى يسقط من اعتبارته الاختلالا ت البنيوية على المستوى الديمغرافى والاقتصادى التى صاحبت نشوء الدولة وتطورها..منذ الحقبة الكلونيالية ولغاية الان...وعجز النخب عن تقديم رؤية برامجية متكاملة لحل الاشكال والاجابة على المطالب..عدا هذا الترف النظرى الذى يرفدنا به العقل المعارض فى بيئة شديدة الخصاص وهو يمارس الطمس والاخفاء للاسئلة الفعلية والتحديات التى تجابه الدولة...