|
تواصل ظاهره تبول اللاعبين في الاتادات اثناء المباريات،، هل من رادع!!!( يوجد مثال جديد لينج)
|
تكررت كثيرا هذه الفعله الشنيعه من المحترفين الافارقه في ميادين كره القدم وهي ظاهره التبول في الاستاد اثناء قيام المباريات اي في الملعب ،، من قبل قام اللاعب ايفوسا النيجيري حينما كان يلعب في صفوف المريخ بالتبول في ارضيه الميدان(الملعب) واللاعب الكميروني اريك جمبا جمبا اثناء مباراه الفريق الكميروني ضد السودان. اول امس تكررت من لاعب عاجي يلعب في صفوف الاهلي القطري يدعي اولييفيه اذ قام بالتبول في ارضيه الميدان اثناء مباراه فريقه مع نادي الريان وقد قام الاتحاد القطري لكره القدم بمعاقبته بالغرامه 50 الف ريال والتوقف لمباراتين.
يعني المحترفين ديل حكايتهم حكايه!!!
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: تواصل ظاهره تبول اللاعبين في الاتادات اثناء المباريات،، هل من رادع!!!( يوجد مثال جديد لينج) (Re: محمد الجزولي)
|
الأخ محمد الجزولى.. برضو اقتراحك مابطال لكن بدل تعيين حكم خامس ده فيه زيادة فى المنصرفات عشان كدة حقو يوكل الحكم الرابع بتلك المهة. واذا احتاج اى لاعب للتبول ماعليه الا ان يشير للحكم الرابع بنيته للتبول فيقوم الحكم الرابع برفع القصرية عاليا مثلمايرفع لوحة التغيير والزمن الأضافى وذلك لتنبه حكم الساحة بان هناك لاعب مزنوق ويريد ان يقطع الجمار. نداء للأخوة الرياضيين :اها كدة بقو اقتراحين بامبرز وقصرية..هل توجد اى مقترحات جديدة او ادخال سمكرة وتحسينات على الأقتراحات القائمة ؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تواصل ظاهره تبول اللاعبين في الاتادات اثناء المباريات،، هل من رادع!!!( يوجد مثال جديد لينج) (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
شوف البول في الملعب عيبو الوحيد إنه بيكون منقول في التلفزيون أى متلفز يعني تقدر تقول Live وكده ، لكين رأيك شنو في البول الفي الشارع العام ساكت عيني عينك كان كتبت ممنوع البول يا حمار أو ممنوع التحدث مع السائق ما فارقه وكمان الميادين والملاعب بعد ما تمغرب أسكت ساكت تبقي حمام عربي وأفرنجي وإحتمال مغربي – زي ما بيكتبو الناس في محلات التزيين – ولو مزنوق في بحث علمي أو خلافه في هذا السلوك يمكن أن تمشي على سبيل المثال جمب سينما وطنية بحري أو ستاد الخرطوم أو أى حته فيها حيطه أو على شاكلة الخور الكبير بشرط أن تشوف ليك كمامات غاز ثالث أكسيد الظربان ، المهم المسألة هي ثقافة مجتمع يعني حكاية لا النهاية دي ما بتنهي وما بتجيب نتيجة البجيب نتائج هو تثقيف الناس أولاً وعمل حمامات ليهم ثانياً ، الغريبة البلد كلها مستراحات الأيام دي وهو إستثمار إقتصادي وإجتماعي وربما سياحي كمان إلى حد ما وقد ستر ناس وفي كمان أدبخانات بالدش أو ما يسمى في لغة الفرنجة بالشور والدفع قبل الإستخدام وبي تذاكر كمان وموظف كاشير بس البشكير والشور جل ما علينا ، بس المؤسف أنه الذي لا يملكون المال أو الرغبة في الدفع يقومون بإستخدام جدران هذه الأدبخانات من الخارج لقضاء حاجاتهم وفك زنقاتهم وبالتالي يستوي البره والجوه ويماثل حالهم السترة والفضيحة. لاعب الكورة إبن بيئته يؤثر فيها ويتأثر بها ولما كان قوم هذا اللاعب أو ذلك يتبولون في الطرقات والأزقة وأعمدة الإنارة ولحى الأشجار وحتى السكك الحديدية كان عادي جداً أن يتبول اللاعب المحترف abroad فعقده الإحترافي يكفل له ذلك ، والجماهير المناصرة لفريق هذا المحترف عليها أن تستحمل هذا التصرف وكله في النهاية بصب في مصلحة النادي .... المشكلة لو المحترف كان إسمه بول Paul وقام هذا البول بفعل البول في الملعب أو somewhere over the rainbow أها الجرائد تختار ياتو عنوان لهذا الحدث الكبير. في النهاية الإحتراف بالذنب فضيلة ..... ياخ قوم بول (عبارة نرددها في الكثير من مناقشاتنا وهي قطعاً سوف تؤخر مشروعنا الحضاري في منع البول في الطرقات والميادين المضاءة أو المضلمه
| |
   
|
|
|
|
|
|
|