15 ألف توقيع, مع ذلك, بروف عبدالله على ابراهيم لا يتأهل لسباق الرئاسة!!!

Quote: لو كان لي مائة صوت لمنحتها للبروفيسور عبد الله علي ابراهيم ، لكن واقع الحال في السودان يقول ان الوقت لم يحن بعد لينافس البروف على اكثر من عمادة اورئاسة مجالس الجامعات .

Quote: حزنت و الله لما أصاب عبد الله و فريقه رغم أنه لو كان لي حق التصويت "بسبب الشروط القاسية" لكان سيكون لي دربا آخرا.. أرى في كلمته الموجزة أعلاها فيضا من "الإحباط الخلاق" هاردلك عبد الله و تيمه و الجايات أبقى من المجوبقات تسلم يا حيدر

Quote: هذا خبر مؤسف ؛ رغم ان د. ع ع ابراهيم لم يكن مرشحي .. ظننت ان الدكتور عبد الله لم يجمع ال15 الف ؛ فطلع جامع 16 الف ؛ فتحججوا بالولايات ويا لها من حجة .. سؤالي كيف واين جمع كل من د. كامل ادريس ومحمود جحا اصواتهم ؟؟ وقد كان صوتهم ونشاطهم اقل من د. عبد الله وفريقه هاردلك عبد الله؛ وهاردلك الوطن

Quote: إنني جد حزين لفريقي من الشباب المتفاني الذي لم يدخر وسعاً لجعل ترشيحي ممكناً. وكذلك لمن ناصروني فخرجوا يفدونني مالاً وقولاً. وكذلك كل حسني النية والظن ممن استقبلوا بشارتي الانتخابية بالحسنى. وستجمعنا طريق آخر لسؤدد السودان. فلتدم أنت ايها الوطن

Quote: خبر غير سار اخى حيدر ان شاء الله يوفق فى المرات القادمة السؤال هنا الم يطلع البروف على شروط الترشح؟ اعتقد عدد 15 الف كبير ولكن لماذا لم يحاول الحصول على توقيعات من كل الولايات ولا اعتقد ان ذلك كان صعبا

Quote: كانت الرئاسة ستتشرف بامثال الدكتور عبد الله الذى تشرفت به منابر العلم. ما وضعته مفوضية الإنتخابات الحكومية من شروط معيبة ومجحفة لا يمت للعمل الديمقراطى بصلة. وإلى الصديق عبد الله أقول أن ما تقوم به من عمل تثقيفى وسرد تأريخى فى مقالاتك اليومية وعملك الأكاديمى ومحاضراتك القيمة يفوق بمئات المرات ما يقدمه هذا المنصب الزائل والذى لم نر فيه خيرا منذ أن نالت البلاد استقلالها.فواصل يا أخى كفاحك فى التعليم والثقيف ورفعة إسم البلد فى دور العلم والثقافة ووفقك الله..

Quote: إلى الأكرم : بروفيسور عبد الله علي إبراهيم في نُصرة مَنْ قتلَ السيفَ من فرط حَزمِه ، وحُسن فعاله : أنتَ سيدٌ في عتبات قصر الثقافة البهي ، الذي به يجلس المرء كُرسياً ويحمل صولجاناً هو حقيق بحمله . هكذا تحدث أبو الطيب المتنبي : ألقاتِلِ السّيفَ في جسمِ القَتيلِ به .. وَللسيوفِ كمَا للنّاس آجَالُ كنتَ سيدي حامل راية ، استثقل حملها الكثيرون : كسرتَ أنتَ هيبة هذا النصاب ، لأنك كنتَ صادقاً ، وجئت في زمان ليس باليسير السير فيه بلا مئونة القبيلة والإقطاع الطائفي أو مافيا الأحزاب ،وأن تصنع من حبال " نيفاشاً " نسيجاً يفرُش مقعداً لكل أبناء السودان كأملٍ مشروع لمن جعل الوطن نُصب عينيه ويجعل من المُستحيل عجينة تصلُح أن تصير خُبزاً . تفاءلنا أكثر مما يجب بإتمار المؤتمر الوطني والحركة وبقية الرعاة الأجانب لاتفاقية صنيعة من أسطر هي مسبحة ، حباتها قنابل موقوتة وسموها " اتفاقية سلام " ، يقف عندها مَردة يحرسونها من أجانب وجيوش مشتركة . وأخذوا جميعاً صكوك الغفران مما فعلوا بشعبهم . وقفتَ أنتَ كرسُل " الخريجين " الأوائل ليكن الوطن أولاً . ولكنك جئت في منعطف العُمر والأولون كانوا شباباً وجئت أنتَ ومن معك من الشباب ، وهم مُكتهِلون في شبابهم . فناصروا وقفتك تُصادم الريح ، وتصنع منها مصدر طاقة لا تضُر بالبيئة . حملت سيدي شمعتك صغيرة الحجم ، بهية كالياقوت على جياد الحِسان ، ولم تكتفِ بلعن الظلام ، وانتصرتَ في البوابة الأولى بأن فضحتَ أنت اللفافة الكذوب التي يسمونها وثيقة ميلاد الديمقراطية المُدرعة بحقوق الإنسان ، ولم تكُن هي كذلك . احتكر من وقعوا "نيفاشا" قسمة السلطة والثروة بينهم وكتبوا لنا أن ديمقراطية شفافة ستكون ، وقبضنا الهواء المكنوز بالغازات السامة . خرجت أنت سيدي مُنتصراً أنك كنتَ شفافاً في جلوسكَ وفي قيامك وفي نومكَ وفي الحديث وفي قلمك الذي أجلس المثقف المكانة التي يستحق . جلست لأهلك في الأرياف ، وتحدثت للعامة من الناس ، وفتحت قلبك للخاصة . ولم تكتفِ بلعن الذين تسلطوا علينا وتذهب ، بل فتحت يديك لأحلامك النبيلة أن سيصبح القصر بيت الفقراء ، والمقهورين ، لينالوا العزة وقد أصبحت ضنينة . ألف تهنئة لك أن أقمتَ الدليل على نُبلك ومكر الآخرين . فلن يهنأ مُنافسوك الذين استغلوا بنود التوقيع ليتوجوا أنفسهم في مملكة لا يستحقونها أبداً .لن يمس الضُر المثقفين وقد نبا واحد منهم ، وأخاف أهل السلطان حتى عملوا لإسقاطه على العتبات الأول . * الشكر لك أخي القاسم صاحب الملف . *

Quote: رغم أنني لم أتّخذ قراراً بدعم أي مرشح بعد، إلاّ أنني أود أن أقول في حق الدكتور: الحزن كل الحزن أن تتعامل المفوضية مع الدكتور الجليل الصديق عبدُالله علي إبراهيم بأسلوب يجافي العدالة بوضوح إذ تمكّن، حسب خطابه، من جمع أكثر من ستة عشر ألفاً من الأصوات ورغم ذلك لم (يستوف الشروط). التحية للأستاذ الفاضل عبدُالله ولنزاهة أسلوبه ولجهده المقدّر في تقويم الكثير من قصور إجراءات المفوضية كما جاء في سرده. يكفي الدكتور عبدُالله علي إبراهيم فخراً أنه تنازل عن منصبه الرفيع كبروفسور التاريخ الإفريقي في أميز الجامعات الأميركية ليقود حملته الإنتخابية لأجل السودان الجريح. شكراً الأستاذ الكريم حيدر قاسم والفريق "المتفاني الذي لم يدّخر وسعاً" في دعم الدكتور، كما تفضّل.

Quote: العزيز حيدر سلام وتحية اسجل كامل تضامنى مع د. ع ع ابراهيم وفريقه الانتخابى تحياتى للاسرة

Quote: العزيز حيدر احزنني جدا الخبر رفم انتمائي السياسي وتايدي الكامل للمرشح عبد العزيز خالد .. اعتقد ان هذا خطاب محترم جدا ويستحق الوقوف عندوا طويلا احترامي الفائق للبروف عبدالله علي ابراهيم ولك تقديري الوافر

Quote: العزيز حيدر قاسم أخلص تحياتي أحزنني جدا أن يتبدد هذا الحلم الكبير الصادق .. وأحزنني أكثر شعوري المر بالتقاعس عن رفد جهود الدكتور عبد الله على إبراهيم ليكمل "فرمان" تلك المفوضية العجفاء! حتى يتشرف "مقام" الترشيح للرئاسة برجل في مقام البروف، أنظر، كيف أمست بلادنا تنتظر النداء الأخير! "من الآن فصاعدا يجب التمني بقوة" ذلك ليس نهاية المطاف، قطعا لن يوقف جهود البروف وإسهامه النابه في العمل العام والشأن السوداني، التحايا عبركم للبروف،

Quote: ظلت أخبار الساحة السياسية العامة السودانية منذ فترة طويلة لا تخبر إلا بسئ الأخبار لكن كان خبر عدم تأهيل د. عبدالله للرئاسة أكثر ما أصابني بالحزن في الفترة الأخيرة أعتقد أن دخوله غمار التجربة كان له الأثر في تحريك بركة الحياة السياسية وأتمنى، بل وأدرك، أن مجهوده سيتواصل بغض النظر عن شكله أو نوعه.. لدكتور عبدالله علي إبراهيم وافر التقدير والإحترام سلامات يا حيدر ولك مودتي الدائمة غادة

Quote: الاخ العزيز حيدر قاسم لك خالص التحايا.. وحقيقة سوف يظل دكتور عبدالله على ابراهيم رقم كبير لن يصل لقامته الا من يكون فى قامة وعلو دكتور عبدالله.. لقد ظل دكتور عبدالله وفى حقب عديدة من تاريخ السودان يلعب دور المعلم الذى يقرا ما خلف الاحداث والسطور ولقد كانت له اسهامات ثرة منذ ان كان ممسكآ بالملف الثقافى للحزب الشيوعي اما من الناحية الاكاديمية والبحثية فالكل يعرف من هو دكتور عبدالله وكم تمنيت لو ان امثال دكتور عبدالله تتاح لهم الفرصة فساعاتها كم كن سوف ننشد العدل والحكمة من هذا الرجل الذى اكن له كل التقدير والاحترام لذلك سبق وان اعلنت دعمى الكامل له ومن هنا لابد ان اثني على موقفه وروحه الرياضية التى كانت درس فى حد ذاته فى ماهية الديمقراطية.

Quote: سلام ... فقط تتبعآ لـ "الجدية" وقت أوان الفرصة ... ألا يحق لي (القصد من تبرع حقيقة) كـ متبرع لـ "حملته" بأن أسترد قيمة تبرعي طالما لم يكن الغرض من ترشيحه الفوز بالرئاسة! بل و معرفته المسبقة بـ "عدم شرعية" طلبه!!!? وبالمناسبة ... ماهي قيمة ما جمعه من أموال!!!?

Quote: تفاءلوا بالوطن تجدوه

Quote: و كفاية الـ 5.00$ بتاعت "أوباما"!

Quote: حيدّر سلامات، بالأمس في دار الجالية سألت عنك الصحاب وكان في الخاطر مكاواة على إنفراد، أغيظك فيها من الغيظ الذي لا يفسد الود، ولكن مافي مشكلة، حقك راجيك للحول؛ أما من جانب الجد الآخر، نقول لكم: لم يخِب مسعاكم، لأنّ من يعمل للوطن بنية خالصة، جزاءه محفوظ، وجزاء الأوطان لا يعطى من شخص آخر، بل هو عطاء تعطيه النفس لصاحبها، براحة ورضاء الضمير؛ هنالك آلاف الشهداء، ذهبت أرواحهم هدراً بفل آخرون، ولم تتحق اي من الأهداف التي ماتوا من أجلها، ولكنهم أحياء عن ربهم يرزقون، هل نقول أنهم خاسرون؟ فكل من عمل لهذا الوطن بإخلاص، جزاءه عن الله ومن ثمّ نفسه التي تبث فيه الراحة والرضا، فنحن في الوطن متساوون، ولا نزايِّد، كلنا، لنا ما لنا وعلينا ما علينا تجاه هذا الوطن؛ أنا لم أدعّم دكتور عبدالله علي إبراهيم، ولم أنوِ حتى، ليس لعيبٍ فيه أو قصور، ولكن لرؤيتي المغايرة للأمر، حيث أرى أن جهود الأفراد مهما تعاظمت، لن تفعل فعلاً مؤثراً، وخاصة في هذه الظروف التي نحن تحت وطئتها، نظام فاسد و يمتلك كل شيء، كل موارد الدولة، وهو قادر وعازم على إستخدامها، بغير حساب، حتى يظل باقياً على صدورنا، لأنه يعلم ماذا تعني له الخسارة، ولا زلت أرى في تعدد المرشحين وفكرة تشتيت الأصوات مغامرة غير مضمونة النهايات..

Quote: أن مايدلقه أخونا آش هنا يلقى مباركة ويحظي بإبتسام بليغ ممن يتحوم حولهم هذا الفتى المتهور. ولا تنقصني ريبة أن وراءه مظلة سياسية سمها ما شئت. فهم الذين { ولحسب خيالي } يلاحقونه ضروب التواصل إستحسانا لصنيعه ضدنا... وإلا فما كان في مجبروه العتي... وللأسف فإن من يكيدونا إلينا من خلال أش, هم إخوتنا في يسار نحاول أن نرفعه من جزافي إلى واقعي... وليس أي فرقة من اليمين ... وبأية حال.

Quote: لا أظن أن اللحظة لحظة حزنّ! أظنها المزايا في طيّ البلايا! فأنا كنت واثقاً من أن الدكتور عبد الله معطاء في كلّ الميادين، وهذا هو سمت المبدعين الحقيقيين، فالإبداع شعلة تظلّ متّقدةً في كلّ الظروف! كنت واثقاً من عطاءٍ غيداق يرتقبه الوطن لا أقول على يدي عبد الله، ولكن بإذن الله بسبب المعاني والقيم الكبيرة التي يحملها خطاب عبد الله، بل ويكتنز بها عنوان خطابه: تفاءلوا بالوطن تجدوه! عبارة ذات دلالات عميقة، خاصّة لما ننظر إليها في إطار الأفق المخيّم المحتدم بالتشاؤم والعدوانية والشرر الأحمر! وفي رأيي ليس هناك ما يستحق البكاء عليه، ولا الحزن منه، بل ربما هذا تقديرٌ إلهيٌّ فحواه: أنّنا نعلم أن التغيير الحقيقي المنشود لا يكون من فوق، إلا إذا تحقّق أولاً من تحت! إذن فلتستمر جهود ذلك الفريق الانتخابي لتصب في الهدف الكبير، ألا وهو بناء قاعدة وطنية قائمة على أساس التسامح، وعلى كل قيمنا السودانية الأصيلة! تفتح صدرها للوطن بكلّ تنوّعه وثرائه، تنبذ كلّ ألوان التعصب الحزبي والعرقيّ والدّيني! ولا تواجه تعصباً بتعصب مثله! فالغاية لا تبرر الوسيلة بل تحددها وتؤطرها، ... باختصار، ما أظنّني أنبه الإخوة الأفاضل إلى شيء لم ينتبهوا إليه! ولكن أحاول أن أقطف بعض ثمار هذه الكلمات الجميلة والمواقف النبيلة! فها نحن نسمع لأول مرة في تاريخنا، ربما، صوت أحد قياداتنا الوطنية، وهو يتحدث بلغة مفعمة بالمصداقية وبالوعي الكبير! إضافةً إلى أنها لا تخلو من نبض العاطفة الوطنية الذي نادراً ما نستشعره أو نتحسّس به إلا عقب الأحداث الوطنية الكبيرة، كما هو الحال عند الاستقلال أو عند أكتوبر أو في فجر الانتفاضة! ها نحن نتذوقه في ظروف أيام عاديّة، وهو أمر يدعو إلى التفاؤل، ويجعل من الواجب على كلّ من ذاق طعمه أو شمّ رائحته أن يعمل في حدود قدراته وإمكاناته على أن يستمر هذا العمل الجليل، بل على أ ن يستأنف من القواعد في الأحياء، مستلهما تجارب العمل التنظيمي والحزبي في بلادنا، ولكن ليؤسس عملاً وطنيّاً يجري تحت الشمس، وعلى أعين الناس، متوسّلاً بالأساليب الشفيفة، يبذل القائمون به من مالهم وجهدهم، لا لأجل حزب أو زعيم، ولكن لأجل مشروع الوطن الذي يحلم به كلّ المواطنين الأنقياء الذين لم تلوّثهم الحزبية المقيتة! شكراً لك أخي حيدر، وشكراً لكل الإخوة الأعزاء!

Quote: لم اعرف يوما بطلانالدعوة طرفيها هاشم الحسن وحيدر القاسم اذن الموقف الخاسر موقف يعدكما بكثير من التأمل لا أعرف د.عبد الله على ابراهيم غير كونه كان المسؤل الاول عن تجهيل الناس وعن تضليلهم لفترة لن تكفيه كل لحظة لدخوله الحمام الا ان يغتسل عن فعلته ..تلك وعن ذلك كامل تضامنى مع هاشم الحسن وحيدر القاسم وليس مع غيرهم

Quote: Quote: تفاءلوا بالوطن تجدوه العنوان نفسه حيلة وجودية كما كتب حسن موسى فى مقاله الرائع الترشيح لرئاسة الجمهورية ليس ب (خاتمة المطاف ) لقامة مثل ع ع ابراهيم