عمر ادخل الحاج لام فى ورطة

Quote: JAN 21/2010, SSN; Some commentators have been making the rounds on the interview I made in Khartoum with the BBC, Reuters and AFP correspondents on Sunday, the 17th instant. The interview was about the decision of the Constitutional Court on the case we raised against the First Vice president, President of the Government of Southern Sudan and Chairman of the SPLM on the letter written on his directives by Dr Luka Manoja on the 9th of November to the Governors of the ten Southern States ordering them not to allow the SPLM-DC to operate in Southern Sudan. It will be recalled that the court ruled on Sunday that the order was null and void. The reporters asked me the question as to why I was contesting for the Presidency of the Government of Southern Sudan. Among the reasons I advanced, I said that the unity of Southerners was the sine qua non for the survival of Southern Sudan whether the Sudan remains united or the South secedes. I continued that the present GoSS has caused a lot of insecurity that contributed to more divisions among the Southern community and that is why it should be jettisoned out in the upcoming general elections. Then I added the comment that “under the present weak government in the South, calling for secession would be a call for Somalization”. The rest of the story is mere interpretation and not a quotation. Those who like to jump to conclusions that this statement is against secession should have given themselves time to go to the bottom of the same report where the reporters quote me to have answered when asked about my preference in the referendum that “my position will be dictated by the circumstances on the ground”. If that be the case, then it means that I have not ruled out secession let alone describing it as “suicidal”. In simple terms, secession is an option in the 2011 referendum on self-determination and nobody in his right mind can rule it out. But you must prepare for the eventuality not just to sit and wait for 2011 as we are always told by the apologists of the current GoSS. The method to reach an objective is as important as the objective itself. I meant to say that the present Government of Southern Sudan must be changed if secession is to achieve the very objectives Southerners want it for. You do not secede to be a failed state or get a license for self-destruction. Leaders who cannot work to avoid such a possibility under any guise are guilty of irresponsibility before their people. Those who claim to be more separatists than others should give themselves time to ponder how self-determination was reintroduced into Sudanese politics. Responsible writing demands careful reading. Dr. Lam Akol Ajawin Chairman SPLM-DC

Quote: B]الرفيق لام اكول ... و الضابط النمساوي قبل حوالي ثلاث سنوات عندما كان الدكتور لام اكول وزيرا للخارجية كتبت مقالا مشابها للذي نحن بصدده تحت عنوان دارجي ( لام اكول دا مالو؟) عندما كان الوزير" الملتزم بادبيات الانقاذ" في بدايات تغريده خارج السرب – اعني رؤية السودان الجديد التي تتبناها الحركة الشعبية لتحرير السودان. يبدو لي ان استاذ الهندسة لا يقرأ التاريخ – و ان كان يقرأ فمن الواضح لم يقف عند قصة الضابط النمساوي الذي حمل اسرار وطنه و امته الي الجيش الغازي بقيادة نابليون بونابورت طمعا في رضا الغزاة المحتلين – عندما اغتصبت ارضه وجاء وقت المكافأة مد الضابط الشاب يده لمصافحة الامبراطور بونابورت – لكن نابليون الذي كان يحارب لاجل امجاد امته الفرنسية امتنع عن مصافحة الخائن –قائلا (( انني لا اصافح خونة اوطانهم)) المتتبع لتاريخ ا لام اكول يجد فيه تجسيدا حرفيا لشخصية ذلك الضابط النمساوي رغم انضمامه المتاخر للجيش الشعبي الا انه سرعان ما انفصل مشكلا مجموعة الناصر من قلة من خيرة ابناء الحركة الشعبية امثال الرفيق الراحل اروك طونق بعدما استغفلهم لام اكول- ثم انتقل الي تكوين الفصيل المتحد قبل ان يصبح وزيرا انقاذيا و ينتهي به المطاف الي الحزب الانقاذي المسمى بالعدالة . عندما توالت ضربات الجيش الشعبي على جيش النظام الفصل العنصري بمدن و احراش الجنوب – و بدت المدن في الجنوب تتحرر مدينة بعد اخرى ادرك الميكافيلي لام اكول ان ليس لنظام الفصل العنصري في الخرطوم من خيار سواء التوقيع على اي نوع من السلام بصرف النظر عن ثمنه – نعم عندما ادرك ذلك قرر العودة الي الغابة. و لأن الثائر المحرر الرفيق جون قرنق يملك رؤية المستقبل – مستقبل دولة المواطنة و الاخاء و سعة قلب الآباء المحررين سمح له بالرجوع الي احضان الثورة – لان لا مكان للمعذبين في السودان غير حضن الثورة – رغم المعرفة اليقينية للاب المحرر بنوايا لام اكول. من المؤكد ان اكبر خطأ ترتكبه الحركة الشعبية بعد رحيل الرفيق المحرر كان تعيين لام اكول في منصب اتحادي – كان احرى ان يعين في اي وظيفة اخرى بحكومة الجنوب حتى يمكن مراقبته بشكل لصيق- لكنه عين رئيسا للدبلوماسية السودانية – ليمارس هوايته المفضلة في نخر الجسم الثورى و ثوابت الثورة من الداخل ارضاءا للمستعمر الوطني في الخرطوم. ظن لام اكول في تسامح و حكمة الرفيق سلفا كير تساهلا في التعامل معه حتى جاء القرار المنتظر بتجريده من منصبه قبل ان يسقط من المجلس الثوري . بالامس الاول و كما توقع الرفقاء على امتداد الوطن و خارجه اعلن الدكتور لام اكول جسما يتيما اطلق عليه اسم التغيير الديمقراطي بعدما اقتبس اسم الحركة الشعبية في مسرحية انقاذية سيئة الاخراج. كما في المثل الشعبي فان حليمة لابد لها ان تعود الي جذمتها القديمة – لكن الذي لا يعلمه اهل الانقاذ و ضابطهم النمساوي لام اكول انهم ازالوا من الحركة الشعبية الجزء السرطاني الذي كنا نخاف ان ينتقل الي باقي اجزاء الجسم الثوري سواء كان في اوساط اهل الجنوب او الشمال من اتباع فكر السودان الجديد. و كما قال الرفيق المحرر " لن يعود السودان الي ما كان عليه" لكن ليتهم يتفهمون. د. حامد برقو [email protected]

Quote: د لام أكول منذ أنشقاقه وحتى اليوم لم يستقيم في قراراته ودائما ما يذكرني بالصادق المهدي يأخذ القرار الخطأ في الوقت الخطأ الله يهديه

(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 01-22-2010, 04:47 PM)

Quote: جوزيف إزيك فى فترة الديمقراطية إستمعت للقاء تلفزيونى مع د.لام أكول وحسبتة رجل شديد الذكاء وعندما تذبذبت مواقفه السياسية كنت فى حيرة من أمرى فأنا أعتقد أن تقييمى له كان صحيحا لكن كل مواقفة أثبتت خطىء الرجل إنتحر سياسي ما يقوم به الآن دور هو يعلم مدته فى المسرح والعقد مدفوع المقدم ينتهى بسداد المؤخر بعد نهاية المسرحية(الإنتخابات) أتوقع أن يكون قد جهز لة فيلا صغيرة فى إحدى ضواحى الريف البريطانى ينتقل إليها ولكنى أيضا أعتقد إنهم حياكلوه فى المؤخر ديل ما مضمونيين

(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 01-22-2010, 04:12 PM)

Quote: الأخ زكريا . عندما أنشق دكتور لام من الحركة الشعبية في أول مرة فأني لم أصدق أنه فعلا قد أنشق ، ولكن عندما سمعته يتحدث لهيئة الإذاعة البريطانية حزنت عليه حزنا شديد . لقد أنتحر لام أكول سياسيا من وقتها . لام أكول يتحدث الأن عن وحدة السودان . أليس هو نفسه الذي أنشق من الحركة الشعبية لكي يطالب بتقرير المصير ؟ فما هو الجد الأن لكي يطالب بوحدة السودان ؟ يبدوا لي أن مشكلة لام أكول هي مشكلة عدد كبير من الأكاديمين الذين يمارسون السياسة في الكبر ويعتقدون أن نجاحهم الأكاديمي يعطيهم الحق لكي يقودون الناس سياسيا . لقد أنتهى دكتور لام سياسيا في جنوب السودان .

Quote: Those who claim to be more separatists than others should give themselves time to ponder how self-determination was reintroduced into Sudanese politics. Responsible writing demands careful reading.

(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 01-22-2010, 04:26 PM)
(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 01-22-2010, 04:27 PM)

Quote: الجماعة ما ح يظهروا هنا لأن كلام البشيرلا يمكن الخوض فيه عندهم. وهم لهم أدوار محددة .

Quote: مخطئ من يظن ان لام اكول غبى! هو غاية فى الذكاء والخبث والطموح وهى صفات كافية لتسبيب المتاعب للجميع بما فيهم لام اكول نفسه! جنى