وطالما ان لكل شيئ بداية سنلقى الضوء على حبه الاول فى عمر (الطاشرات) ونلمس بعضا من هذا الحب الدنقلاوى وعن سحر الحب فى (ناوا) فى رائعته بعنوان: كانت حبى الاول
اجمل ما فى الكون كانت.. .... من بشر كنا كلانا لم نزل بضع عشر عندما ينفتح القلب على حس وتر عندما نغدو كبارا عندم ننسى الصغر لم نكن نعرف ما الحب وما سر السهر ولماذ ينشج الناس اذا هل القمر طفلةً.....كانت وطفلا كنتُ.... ما احلى الصغر ,,,,,,,,,, كل ليل عند اطلالة وقت العاشرة كنت القاها على إيوانها نقرأ كانت شاطرة ,,,,,,, وانكببنا فى كتابنا عيونا ثائرة نطلق اللُغزَ عن الحرف ونطوى اسطره ,,,,,,, كانت الصفحة عندى العاشرة غير إنى لم أعد أفهم ماذا فى سطور العاشرة احرفٌ تهرب منى تتلوى .... دائرة ليس بى همٌ ولا فى الارض دنيا حائرة فلماذا أحرفى تغرب عنى فى سماء غائرة ,,,,,, ثم عاودت القراءة غير إنى لم أعد أفهم ماذا فى السطور كلها غامت على ذهنى تدور كلها أشياء ما بين السطور لم أعد أفهم ماذا ياترى – هذا الشعور ,,,,,, وتلصصتُ بنظرةٍ
لحظات ونواصل القصيدة
| |