|
Re: الخلاف في الجالية ( الفوضى ام سيادة القانون) ! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
لان البعض يجهل نصوص النظام الاساسي،تسود حالة من الفوضى،والتفسير الخاطئ للحقوق والواجبات. - اعلى سلطة في الجالية المجلس باعتباره له سلطات الجمعية العمومية (المادة 12) أ- وضع السياسة العامة وبرامج العمل والضوابط التي تحكم عمل الجالية 0(اللائحة). ب- الاشراف العام على انشطة الجالية وعلى انشطة الروابط والجمعيات المسجلة لدى المجلس وتقديم الدعم المادي والمعنوي لها. ج- مراقبة اداء المكتب التنفيذي ومحاسبته. د - اعتماد الموازنة والحسابات السنوية الختامية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخلاف في الجالية ( الفوضى ام سيادة القانون) ! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
تشترط اللائحة المستندة على النظام الأساسي الذي يحكم عمل مجلس ومكاتب الجالية ويعني بكيفية إنتخاباتها وإدارتها تشترط اللائحة أن تعقد 4 إجتماعات للمجلس في السنة ، أي بواقع إجتماع كل 3 شهور خلالها ، خلال ال 3 شهور يقود عمل الجالية مكتب تنفيذي منتخب من المجلس الخمسيني
الشاهد أنه لم يعقد سوى إجتماع واحد تم فيه إنتخاب المكتب التنفيذي وكان غالبية المجلس متغيبين في ذلك الإجتماع تمت تسمية الأعضاء ال 15 وبينهم الرئيس المعين والأمين العام الذي فاز بفارق صوت واحد من منافسه من قائمة الديمقراطيين ( المعارضة ) حيث وضح ان عدد من أعضاء المجلس من جانب المؤتمر الوطني وحلفائه من السلفيين و بعض الطوائف ولا أعرف المسوغات التي جمعت الأضداد ، أنصار سنة مع طائفة التجانية وبعض الختمية ذكرت مسألة إنتخاب الأمين العام لأعود لها لاحقآ لعلاقتها بتغييب المجلس
النقطة أعلاه تتحدث عن اللائحة التي أوجبت أن أن يقدم البرنامج المقترح من جانب المكتب التنفيذي إلى المجلس الخمسيني ( مجلس الجالية ) الذي عليه إما إجازته كما هو أو تعديله أو رفضه برمته الشاهد أن ذلك الإجتماع لم يعقد ، أو بالأحرى ، تقاعس المكتب عن دعوة المجلس للإنعقاد وبالتالي لم يقدم البرنامج للمجلس، وبالتالي فإن أي حديث عن إقامة برنامج وفعالية يكون قد تم بدون إحترام للوائح وبهذا يكون البرنامج الذي يعرض به هجو الأقرع وأعلن أكثر من متداخل عن رغبته في حضوره برنامج غير لائحي وبالتالي لايخص الجالية نعم ، لايخص الجالية لأن لوائح الجالية تقول بوضوح ان البرنامج يجب ان يعتمد من جانب المجلس البرنامج المعلن ليس برنامج الجالية ولم يقدم لمجلسها ، انه برنامج المؤتمر الوطني وبعض حلفائه بالتنسيق مع السفارة
في الجالية السابقة التي قادها الديمقراطييون ( المعارضة ) قدم المكتب التنفيذي برنامجه إلى المجلس في أول إجتماع للمجلس ، وايامها كان في المجلس أعضاء سلفيين متحالفين مع المؤتمر الوطني ، طالبوا ببعض التعديلات والتي اجازها المجلس ومن ثم أجاز البرنامج حتى شرع المكتب التنفيذي بعد ذلك في التنفيذ
حينها كان النظام الأساسي محترم وكانت اللوائح تحترم وكان العمل المؤسسي يحترم وضمنت القوى التي قادت الجالية يومها ، لمعارضيها وهم أعضاء المؤتمر الوطني وحلفائهم من سنة و طوائف ضمنت لهم وجودهم في المجلس الخمسيني وحرصت على دعوتهم للإجتماعات ومشاركتهم في إقرار خطط وبرامج الجالية بعكس المكتب الحالي الذي تعمد مع سبق الإصرار عدم دعوة أعضاء المجلس لإجتماع يجاز فيه البرنامج بل ، لم توجه لهم الدعوة للحضور والمشاركة في إحتفال الكيزان وحلفائهم
| |
|
|
|
|
|
|
|