المشكله المريسه بس هسع المريسه مى راقده

Quote: والله يا خالد الموضوع لو كان علي المريسه هين لكن الموضوع اكبر من ذلك اذا اصيب القوم في اخلاقهم فاقم عليهم مأتما وعويلا الموضوع الاخلاق يا صديقي والامانه والشرف كلها صارت عمله نادره في السودان

Quote: وياريت ترجع الأيام الجميلة، زمن مافي فرق بين الناس وحسن الخلق والجوار هما السائدان. أما ناس مريسه وخلافه فدي مسألة خاصة جداً حتى البسووها كانوا يتضاروا وعارفين أنهم بيسوا شي غلط وباب التوبة مفتوح... حليل السودان الذي كان

Quote: خالد اخوى الجانب المليان من الكبايه المريسه حركت ابداع ايضآ اهديك موشحة ابى بكر بن زهر

Quote: هسة البلد شبه إسلامية لكن سياسة القهر والضرب بإيد من حديد عملت عمايل في ضماير الناس في عدم طمأنينة وفي خوف

Quote: مريسه

Quote: لغة الزمن دا للناس البفهموها كالآتى: فصل الدين عن الأخلاق أيد المؤتمر الوطنى أفتح إنداية بشرط يكون مكتوب على اليافطة الخارجية: ( دار سلسبيل لقائمى الليل) وتفتح كاباريه بعنوان: (دار المؤمنات لتنشيط الذات) من بره داخلات تسمع وينو حجابى وجوه تشوفن ياخرابى

Quote: البلد ياجماعه السودان دا مما قمنا لقيناهو فيه مسلمين ومسيحيين وشوعيين وفيه مريسه وفيه بارات وحاجات تانيه ولكن فيه قيم واخلاق ومبادى وكل شى فى محلو عليكم الله بلاش تدونا تدروس فى الاخلاق

(عدل بواسطة الطيب شيقوق on 03-26-2010, 04:21 AM)

Quote: اب احمد مالك علينا مالك علينا مالك علينا كنا مسلمين ومسيحيين ونسيج اجتماعي نباهي به الامم - كان الواحد فينا يجي الانداية وما بعاين جواها ان كان في مسلم او كافر جواها ويروح كرررررررررررررررر منزل الراية عشان الكل مسيحي مسلم بوزي كافر يبرطعوا بلالالالالالالالالالالالالالالالالاش وملح ساى جايييييييييييييييك

(عدل بواسطة خالد المحرب on 03-25-2010, 09:26 PM)

Quote: وقد لاحظنا ان القادمين من الانداية يتميزون بالسخاء الينا اكثر من غيرهم و ادركنا ايضا ان ذلك لم يكن لعدم اتزان في التصرف وانما لان الحياة علمتنا ان كرم وشهامة ومروءة هولاء قد تصل الى حد تنكيس الراية او قلب الصحن ( تنكيس الراية كناية على الجود الفائت حده لدرجة استحواذ كل مافي الانداية والتكرم به لكل من وطأت قدماه تلك البقعة) ( وقلب الصحن كناية على رفض ابي العريس النقطة والنقطة هى الخته في كشف العرس) لقد كانت مجالس البهجة اكثر ثراءا بالادب والشعر ولا غرو فاغلب من صنعوا تاريخنا الادبي والثقافي والفنى قد تشكلوا في تلك المجالس وصاروا اسماءا في حياتنا .