|
سجيمان .. يتقمص سيبويه ..
|
Quote: غنية لندى القلعة.. عبارة عن غلوتية.... دائما ما اسمعها واتمعنها... فالقى نفسي وقعت بقد القفة...خلتني هذه الغلوتية اكوس عن اغرب بيوت شعر عربية... لجأت الي امهات وحبوبات الكتب ... ودهاليز النت... وقعتا فوق البيت التالي:- ترى الشريريغ يطفو فوق طاحرة مسحنطرا نا ظرا نحو الشناغيب وشرح البيت:- الشريريغ هو الضفدع الصغير.. كان تقول" غووغا الشريريغ فوق حفرة موية في امبدة كرور" غووغا اي قال غووووغ, الطاحرة هي العين التي ترمي ما يطرح فيها لشدة جمزة مائها من منبعها وقوة فورانه , والشناغيب هي الأغصان الرطبة واحدها شنغوب وشغنوب... كأن تقول" ورقت رقية شناغيب الملوخية", والمسحنطر هو المتأهب .... كان تقول" اسحنطر كمساري الحافلة للزوغان بالباقي"...او لو كنت زول نفسك عاجباك ان تقول" اسحنطر المؤتمر الوطني لتدقيس الحركة الشعبية".... اما القصيدة الجاية دي من اسهل قصائد الشعر العربي واي شافع عندو شوية عربي ح يفهمها:- تدفــــــــق في البطـــحـــاء بعد تبهـــطلِ وقعقع في الــــــــبــيــــداء غيرمزركـــلِ وســــــــار بأركان العقـيــــش مقرنصاً وهـــــــــــام بكل القارطــات بـــــشـــــنكل يقـول ومـا بـــــــــــــــــــــال البحاط مقرطما ويـسـعى دواماً بين هك وهنكل إذا أقبل البعراط طــــــــــــــــــــــــــــاح بهمةٍ وإن أقرط المحطوش نـــــــــــــاء بكلكلِ يكاد على فرط الحطــــــيــــــف يبقبق ويضرب مــــــــــــــا بين الهماط وكندلِ فيا أيها البغقوش لـــــــســـــــــــــــــت بقاعدٍ ولا أنــــــــــت في كل الـبـحـيـص بـطـنـبـل شفتو القصيدة ساهلة كيفن؟.... لكن انا برضو في ناس بعزرهم تب... ان بقو شوية ما بعرفو عربي .. وعدم المعرفة ما عيب... عشان كدي التحت دا شرح لبعض معاني الكلمات :- تبهطل : أي تكرنف في المشاحط المزركل : هو كل بعبيط أصابته فطاطة العقيش : هو البقس المزركب مقرنطاً : أي كثير التمقمق ليلاً البحطاط : أي الفكاش المكتئب مقرطماً : أي مزنفلاً هك : الهك هو البقيص الصغير البعراط : هو واحد البعاريط وهو العكوش المضيئة أقرط : أي قرطف يده من شدة البرد المحطوش : هو المتقارش بغير مهباج يبقبق : أي يهرتج بشدة الهماط : هي عكوط تظهر ليلاً وتختفي نهاراً الكندل : هو العنجف المتمارط البغوش : هو المعطاط المكتنف البحيص : هو وادٍ بشمال ارض البحاريص الطنبل : هو البعاق المتفرطش ساعة الغروب قفل الباب:- لقد أورَثَتْ قلبـي وكان مصحـحـا بثينـةُ صدغا يـوم طار رداؤهـا إذ خَطَرَتْ من ذكر بـثـنـة خطرةٌ عصتني شؤون العين فانهلّ ماؤها فإن لم أزرها عادني الشوق والهوى وعاود قلـبـي من بثينـة داؤها |
|
|
|
|
|
|