3:07 صباحا .. مقابر فاروق .. قاعد في نص المقابر.. السجارة (خدرا) .. ودخاخينو في السماء .. كابستو دورية بوليس الضابط: شنو يااخينا بتعمل شنو في الساعة دي في نص المقابر رد عليه: ابدا يا جنابو طلعت اعمل زي الناس وراجع قبري
ملحوطة: المفارقة ليست لها اي علاقة بالاحياء الاموات او الاموات الاحياء
والمغني مر مزبوحا غناه الصمت والاحزان بعض نشيده فلأي منفي سوف ارحل عائدا وبأي اغنية ساطلق صرختي والملح في شفتي وفي ثدي القصيدة
يا مدن شوارعا تستعيض بي أغنياتو عن النضال .. ضد الظروف المجحفة بعضاً على بعض الدروب قاشرابو .. موضة وقندفة لو تستعيد نفس أمنياتو عَلى الطريق مَافىِ الْعَوارضو توقفه
in other words i need to learn how to apply some of what mustafa stand for to honor his momery?? الصدق الامانة نكران الذات الانحياز للغلابة الساكنين الارصفة الحلمهم حلم الطيور عيشة شريفة وارغفة المبدئية الفن الجمال العطاء الوفاء الوطن والموت بلا وداع
روى عن النبي (صلى الله عليه وسلم) انه قال : ما الميت فى القبرالا كالغريق المغوث ينتظر دعوة تلحقه من ابيه أو أخيه أو صديق له ، فإذالحقته كانت احب عليه من الدنيا وما فيها اسال الله لك أن تحفك الملائكة من كل جانب في ديار لا ترقى فيها الاباطيل و لا تسمع فيها لغوا ولا كذابا So خت ليك كلمة كلمتين دعوة دعوتين ربنا ينور طريقك ونسأل الله تعالى ان ينور قبره ويؤنس وحشته وييمن كتابه آآآآآآآآآآآآمين
قالوا عن مصطفى.. * (مصطفى لم يمت.. مصطفى قُتل!!). - الشاعر محمد الحسن سالم حميد، متحدثاً عن مصطفى كمبدع تم اغتياله معنوياً، وعن أثر ذلك على رحيله الموجع
* (لو كان بلا قدرات لما استطاعت أية ماكينة مهما كانت قوتها الحصانية أن تروج له). - د. بشرى الفاضل في رده على سؤال حول الآلة الإعلامية للحزب الشيوعي ودورها في تسويق مصطفى سيد أحمد.
* (أعتقد بأني لو رأيته لتفجرت في قلبي براكين من فن). - الشاعر المصري حسن بيومي معلقاً على قصيدته «ثلاث ورقات من أشجار يحيى» والتي اجتزأ منها مصطفى مقطعاً وغناه وعرف باسم «عجاج البحر»..
* (يا له من رائع.. صوته يشبه موجة عريضة تطوف بكل حواف الكون ثم تتكسر الى ما لا نهاية). - الموسيقار الاسترالي روس بولتر معبراً عن دهشته من صوت مصطفى حينما أسمعه صديقه الشاعر عفيف اسماعيل احدى تسجيلات مصطفى.
* (أحسست بصوته مغموساً في شجن متواصل كأن هناك حريقاً ألمّ بروحه.. انه يغني من القلب إلى القلب).- الشاعرة وعازفة البيانو الإنجليزية شيلا.ج، وهي تصف ما اعتراها حينما استمعت الى مصطفى سيد أحمد وهو يغني «الشجن الأليم».
* ( حينما كان يخرج من غرفة غسيل الكلى بمستشفى حمد ليذهب إلى مسكنه مرهقاً.. كان يفرح وهو يجد الورود بانتظاره). - الصحفي صلاح الباشا يحكي عن مثابرة مصطفى رغم المرض في انتاج أغنيات جديدة، واصفاً القصائد التي كانت تصل إلى مصطفى بصورة مكثفة «بالورود» التي تثير الفرح في نفسه.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة