|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: Hussein Mallasi)
|
يوجد فرق ما بين الأمن في جانبه السالب والشرطة السودانية .. .. اذكر ونحن طلاب بجامعة الخرطوم خرجنا مظاهرة عندما زور الإسلاميين الوطنيين نتيجة الإنتخابات (93م)وتواجه الطلاب مع الشرطة واثناء ذلك العك وعلى مدخل البركس تحدث معنا الضابط المسئول قال لنا والله أنتم أخواننا وأبنائنا ولا نريد لكم الضرر ولكننا موظفين نؤدي مهام معينة.. وأردف قد تكونوا على حق..
.. .. قبل الخروج:
ملاسي بطل شغل المديدة حرقتني.،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: ود الباوقة)
|
Quote: عندما زور الإسلاميين الوطنيين نتيجة الإنتخابات (93م) |
عزيزي إسماعيل وراق
الكلام ده ماثبت ، كنت طالباً في الجامعة وماحدث من خرخرة يشبه خرخرة المصريين الحاصلة هسع :)
من الأقوال المضحكة في ذلك الوقت ماقاله أحد كوادر حزب الأمة أو المحايدين أن الكيزان حفروا نفق من عمارة الفيحاء لحدي دار الإتحاد بشارع النيل عشان يبدلوا أوراق التصويت :)
زي مالمصريين لما هزمتهم أثيوبيا في الستينات قالوا السبب إنو هيلاسلاسي جاء الإستاد ومعاه الاسد حقه :)
. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: ALazhary2)
|
Quote: عزيزي إسماعيل وراق
الكلام ده ماثبت ، كنت طالباً في الجامعة وماحدث من خرخرة يشبه خرخرة المصريين الحاصلة هسع :)
من الأقوال المضحكة في ذلك الوقت ماقاله أحد كوادر حزب الأمة أو المحايدين أن الكيزان حفروا نفق من عمارة الفيحاء لحدي دار الإتحاد بشارع النيل عشان يبدلوا أوراق التصويت :)
زي مالمصريين لما هزمتهم أثيوبيا في الستينات قالوا السبب إنو هيلاسلاسي جاء الإستاد ومعاه الاسد حقه :)
|
الأخ الأزهري
رأيك شنو.. أنا كنت مراقب في كلية الإقتصاد وتم تزوير صندوقها. رأيك شنو لما أخونا عمار محمد آدم في لاندروفر شعبة الجغرافيا وقال أن الإنتخابات مزورة وهو شاهد على تزويرها وأنت تعلم أن عمار ساعتها كان إتجاه إسلامي متشدد. حكاية التزوير دي ما فيها كلام يا أبو الزهور. .. .. الشئ الأهم أنا حكيت قصة حدثت لنا مع الضابط المسئول وكان وقتها أمام بوابة البركس.. والغرض من الإتيان بهذه الحادثة أن الشرطة السودانية تختلف عن الأمن بشقه السالب.. بالله ركز على السالب دي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: إسماعيل وراق)
|
. .
أخي الكريم وزميلي العزيز في البورد والجامعة
هل كان عمار في ذلك الوقت عضواً في حركة الإسلاميين الوطنين (حاو) حتى تحسب شهادته على أنها وشهد شاهد من أهلها؟
دليل خصوم الإسلاميين الوحيد لقولهم بالتزوير كان نتيجة الإستفتاء الذي سبق الإنتخابات وكيف تكون النتيجة لصالحهم بنسبة كبيرة وتجي بعدها الإنتخابات بنتيجة معاكسة تماماً :)
ودي كانت لعبة سياسية بالغة الدهاء من الإسلاميين ليس هذا محل شرحها.
طبعاً يا إسماعيل حكاية إنك كنت مراقب في إقتصاد والصناديق إتزورت دي صعب الزول يقلبها تحقيق في بوست فكاهي:) ومستحيل بأي حال أتهم مصداقيتك (أنت عندي أجل وأكبر من ذلك)
خلينا من الذي مضى ونشوف الجاي وربنا يصلح الأحوال .
تقبل تحياتي وتقديري
. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: ALazhary2)
|
Quote: هل كان عمار في ذلك الوقت عضواً في حركة الإسلاميين الوطنين (حاو) حتى تحسب شهادته على أنها وشهد شاهد من أهلها؟ |
نعم ياالأزهري كان عمار عضواً فاعلاً وكادراً نشطاً في حركة الإسلاميين الوطنيين.
Quote: دليل خصوم الإسلاميين الوحيد لقولهم بالتزوير كان نتيجة الإستفتاء الذي سبق الإنتخابات وكيف تكون النتيجة لصالحهم بنسبة كبيرة وتجي بعدها الإنتخابات بنتيجة معاكسة تماماً :)
|
رغم أن نقاط الإستفتاء كانت متشابهة ولعل الفرق الوحيد كان حول عدد مقاعد الإتحاد هل يكون أربعيني أم ستيني وكان الإستفتاء كما أسلفت في صالح القوى السياسة المناوئة لمؤيدي النظام. قصة التزوير دي ابو الزهور الناس تحدثت فيها كثير جدا داخل الجامعة وداخل هذا المنبر وكما أسلفت أصبحت جزء من التاريخ.. لكن أنا عندي قناعة تامة أن النتيجة مزورة.. واعضد شهادي والله على ما أقوله وكيل لي أحد الأقارب وهو معروف بإنتماءه للإتجاه الإسلامي وكان أحد المراقبين في كلية الآداب إعترف لي بعد 13 سنة بتزويرهم للإنتخابات..
Quote: خلينا من الذي مضى ونشوف الجاي وربنا يصلح الأحوال |
جداً يا أبو الزهور.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: ليه كده ياعزاز ؟
تذهب الحكومات ويتغير الروساء ويبقي الوطن ومؤسساته. |
سلامات يا عمر يا كريم الخصال، ألن تلهب مؤسسات الوطن هذه ظهري لو خرجت في مظاهرة تندد بالمتسيدين سدة الحكم؟ ظلمنا الوطن و ما زلنا نظلمه باختزالنا له في شخوص و مؤسسات تستقبل الزائر هاشة باشة و تدير للمواطن الوجه العكر ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: عزاز شامي)
|
عزاز سلامات
Quote: سلامات يا عمر يا كريم الخصال، ألن تلهب مؤسسات الوطن هذه ظهري لو خرجت في مظاهرة تندد بالمتسيدين سدة الحكم؟ ظلمنا الوطن و ما زلنا نظلمه باختزالنا له في شخوص و مؤسسات تستقبل الزائر هاشة باشة و تدير للمواطن الوجه العكر ... |
مثلك تابعت الانفناسة وان لم استغرب لها ولم توجع قلبي من الكثيرين
لاني اعرفهم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: عزاز شامي)
|
Quote: و دينق و خالد عويس ما تفرزهم من محمد فرح و السيدح!! |
ملاسي سلامات هناك اهانات لحقت بالسودان ككل.أنا معارض نعم، لكن لا أقبل أن يقول عمرو أديب "صحو الرئيس السوداني" أو أن يتطاول على المتحدث باسم الشرطة السودانية الفريق محمد عبدالمجيد الذي كان ضعيفا ومهزوزا.هذه كرامة وطن وشعب يا حسين، وما رأيناه وتابعناه يؤكد أن السودان أدى ما عليه وأن ما جرى بعد المباراة كان محدودا جدا بالنظر إلى حساسية الحدث، فلماذا جرى تهويله وتضخيمه؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: خالد عويس)
|
أهلنا السودانيين خلعتهم مشاعر الحب العظيمة للشعوب نحو أوطانهم فبالله سيبوهم في حالهم طالما اكتشفوا فجأة حاجة إسمها الوطن.. طول عمرهم متحزبين و منقسمين على الهلال و المريخ و لقوها فرصة نادرة يدخلوا معمعة حب الأوطان دي بفعل (الحكومات طبعا), برضو عايزين تزرزروهم! يكفي أنهم "محرومين" من المحبة الرياضية "القومية" منذ عام 1970 ف بالله فوتوها و لو مرة واحدة! لمتين "إقحام" الذات السودانية في "القسوة" .. لمتين!! -------- و مع ذلك , و تأكيدا, إذ هي إلا نكاية بالمصريين زي نكايتك دي يا حسين ب....المعارضين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: خالد عويس)
|
Quote: ملاسي سلامات هناك اهانات لحقت بالسودان ككل.أنا معارض نعم، لكن لا أقبل أن يقول عمرو أديب "صحو الرئيس السوداني" أو أن يتطاول على المتحدث باسم الشرطة السودانية الفريق محمد عبدالمجيد الذي كان ضعيفا ومهزوزا.هذه كرامة وطن وشعب يا حسين، وما رأيناه وتابعناه يؤكد أن السودان أدى ما عليه وأن ما جرى بعد المباراة كان محدودا جدا بالنظر إلى حساسية الحدث، فلماذا جرى تهويله وتضخيمه؟ |
خالد عويس..ازيك ما شفت انا مبسوط منك كيف؟؟ نعم ياخالد انت معارض ومن حقك تعارض ذى ماداير..لكن وكت الحارة...شفتك اسدا هصور زئير وزمجرة حامى العرين...سودانى مؤصل مايرضى الحقارة فوق اهلو مهما اكونوا...رغم انى تبنيت خطا مغايرا فى رؤيتى للازمة ...لكننى لا املك الا ان انحنى اجلالا وتقديرا لهذه الاقلام التى تصدت لهذه الهجمة بكل قوة وحزم...فعلا لم استطيع ان اميز المعارض من غيره...فى هذا الفزع ...مرحبا بالازمات لتفعل فعل السحر فى النفوس وتثير الحمية للدفاع عن الوطن واهله مهما يكونوا ...عندما يقع الضيم والغبن..واخيرا ارى مقالك طبقت شهرته الافاق ..وزاع خبره عم البلد.. خالص تحيات الود والتقدير.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: Abd Alla Elhabib)
|
الأخ علي أنا من دعاة مراجعة العلاقات الرسمية والشعبية مع مصر وبشكل معمق دون كراهية ودون أحقاد، وبفهم عميق للتاريخ والجغرافيا والمصالح والعلاقات المتشابكة ولتأسيس هذه العلاقات بصورة جديدة تحفظ للطرفين حقوقهما وتنهي مسألة حلايب بشكل سلمي وعادل وطبعا في اطار حكومة ديمقراطية في السودان تراعي مصالح الوطن والشعب أولا، وأرى كذلك أن دور بعض وسائل الإعلام ومؤسسات الثقافة في مصر يجب أن تتم مراجعته. المسألة الأخيرة بالنسبة لي - ولا أعمم على كل مصر ولا كل إعلامييها - كانت استخفافا بالسودان غض النظر عمن يحكمه، وهذا ما لا يمكن قبوله أبدا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى المعارضة ما رضت في الأمن السوداني! (Re: خالد عويس)
|
Quote: التي لا تملك شيئا سوي هذا الانتماء الساذج والمفرط في الهطل الوطني الذي يجعل من حب المنتخب حبا للوطن، ويعبر عن الإخلاص للبلد في صورة سب وقذف وضرب وحرق مشجعي البلد المنافس!
|
Quote: مواطنو مصر والجزائر يعانون نفس المشاكل:
- قمع وقهرسياسي.
- إرهاب وتطرف ديني.
- احتكار للحكم وللحكومة، من خلال حزب متهم بالفساد ومشهور بالاستبداد.
- توزيع غير عادل للثروة، وظلم اجتماعي رهيب.
- اضطهاد خفي ومعلن للأقلية سواء بربر الجزائر أو أقباط مصر.
- رئيس يغير في الدستور كما يحلو له ويعدل في مواده كي يبقي في الحكم مدي الحياة.
- انتخابات هزلية وكذوبة ومزوَّرة.
- حديث مطنب وطاووسي عن حكمة الرئيسين وروعة حكمهما.
- إعلام حكومي وخاص يحصل علي حريته فقط في الحديث عن كرة القدم بينما يخرس وينافق ويبوس الأيادي في السياسة وفيما يخص الرئيس وسدنة الحكم وسدة العرش،
- انتهاك حقوق إنسان وسجون تمتلئ بمعتقلين بلا محاكمات وتحت ظل قانون طوارئ لا ينتهي.
ما الذي يفعله كل شعب إذن أمام وتحت كل هذا؟
أبدا.. يغرق في انتصارات الكرة الوهمية، ويغطس في وحل التعصب الأحمق، ويختصر الوطن في كرة منفوخة، ويصنع أبطاله من لاعبين علي نجيلة خضراء، ويسرق فرحته من قلب تعاسة محكمة ومتحكمة حين يحرز لاعب هدفاً أو حين يرفع مدرب كأسا |
| |
|
|
|
|
|
|
|