هجمة الاعلام المصري علي قوات الامن السودانيه عمل مقصود فانتبهوا...!

Quote: واشيد بالأخوة الجزائريين الذي كتبت صحافتهم اليوم ما لم يكتبه مالك في الخمر إشادة بالشعب السوداني المضياف .. وادب وتهذيب وإحترام الشرطة السودانية وجهدها في حفظ النظام وانها قامت به بكل كفاءة وفعالية.. واشادو بالتنظيم والاستاد وكل شئ ولم يجدوا ما ينقدوهو في السودان سوي ان الملعب فقط - يخلو من لوحة الكترونية وساعة - هذا هو التقدير والاحترام وليس هؤلاء المصاري الذين لم يجدو ما يبرروا به هزيمتهم سوى الولولة وتحميلها السودان ..

Quote: إنتهاك بعد حلايب... لو فى مواطنين خونة يهللون لإحتلال حلايب ويثبطون كل من يتحدث مجرد حديث للتذكير بأرض عزيزة مغتصبة، وحكومة عملت نايمة عن ضم 25 الف كيلومتر مربع من أرض الوطن، ألا يحق لهم ان يطمعوا فى باقى الأرض التى اساسا مهددة بالإنقسامات اللانهائية.

Quote: حديث المدينة مصرُ يا أخت بلادي .. يا شقيقة ..!! رغم أن دولة الجزائر.. أيضاً شقيقة.. ونعتز بها وبشعبها الذي صنع التحرر بنهر من الدماء .. وضرب مثلاً للشعوب كيف تشتري كرامتها بأروح أبنائها.. إلاّ أن إخوتنا في الجزائر سيعذروننا من الآن .. وحتى نهاية التسعين دقيقة يوم الأربعاء القادم.. لأنه وبصراحة عندما تكون مصر في الكفة الأخرى.. فإننا نعجز عن فهم أننا شيء آخر غير مصر.. في مثل هذه المواقف تنهار الحدود السياسية.. وتذوب المسميات والحروف.. عندما اختار المصريون السودان، ليكون ميدان المعركة في حال تعادل النتيجة بالقاهرة.. كانوا يعلمون جيداً أن الإنتقال من مباراة في استاد القاهرة إلى مباراة ثانية في الخرطوم.. كالإنتقال من مدينة نصر إلى العباسية.. لن تفقد مصر لا الأرض ولا الجمهور.. الأرض هنا في السودان مصرية.. وكذلك الجمهور.. لا السودان أرض محايدة.. ولا السودانيين محايدين ..عندما تكون مصر طرفاً في مباراة .. مصر ليست مجرد (جارة الوادي) على رأي أغنية فيروز.. ولا هي مجرد (العلاقات التاريخية والأزلية) على رأي البيانات الرسمية – الباردة - التي تُطلق في المؤتمرات الصحفية.. لكن بالحساب المجرد.. مئات الآلاف من السودانيين الذين يعملون في مختلف المجلات هم من خريجي إمّا الجامعات المصرية في مصر.. أو المصرية في السودان.. علاقة جذورها ضاربة منذ الدولة السنارية والقسم الخاص لطلاب السودان الذي أُطلق عليه (رواق السنارية) ولا يزال في الأزهر.. وليست مجرَّد مباراة في كرة القدم.. عندما حاربت مصر إسرائيل .. لم يكتف السودان بإرسال كتائب تحارب كتفاً بكتف في بلدهم الثاني.. بل كانت شوارع الخرطوم تموج بالمسيرات والمظاهرات.. كأنِّي بالمعارك تجري في ضواحي الخرطوم.. ليس مطلوباً يوم الأربعاء أن نجلس لنتفرج على منتخبنا المصري في معركته التاريخية.. المطلوب أن يمتلئ الإستاد وحتى الشوارع المحيطة به بالمشجعين.. أو نسد الأفق بأعلام مصر والسودان.. وأن لا يخرج المنتخب المصري من الإستاد إلاّ على أعناق النصر الصاعد إلى جنوب أفريقيا.. فعندما اختارت مصر أن تلعب في السودان.. كانت تدرك أن جمهور السودان لا يشجع مصر بالوكالة عن جمهور مصر.. بل بالأصالة عن نفسه.. هي ليست مجرد مباراة في كرة القدم.. بل فرصة لبث رسالة أثيرية عابرة لبروتكولات الدبلوماسية..رسالة للسادة والساسة في البلدين.. أن العلاقات المصرية السودانية فوق اللجان الوزارية العليا.. وفوق السفارات .. وفوق البعثات الدبلوماسية.. وأنه لو تُرك الشعبان بلا وساطة الساسة فإنهما كالنيل لا يفصل بين مائه في السودان وفي مصر إلاّ الحدود الوهمية.. أتمنى أن نجتهد جميعاً يوم المعركة الكبرى.. وشكراً للظروف التي أتاحت لنا ذلك.. شكراً لأشقائنا في الجزائر الذين أتاحوا لنا فرصة التعبير عن "مصر" فيناا..

Quote: ذهبت القاهرة قبل شهرين وتصادف ان التقيت بلواء في الجيش المصري وبدينا نحكي عن سوق الاوراق المالية بالسودان والشركات المدرجة تخيل سعادة اللواء دا نط قال هو السودان فيهوش شركات؟ وكان جادي جدا وتاني كرر السؤال - غضبت جدا من سذاجة هذا اللواء قلت ليهو نعم وفيهو كمان شركات بيع ...... زيكم هنا في مصر . العايز اتمها ليهو يكتب لي على المسنغر

Quote: يا أستاذ عثمان، أرجو أن لا تحدثنا عن خروقات الإنقاذ لحقوق الإنسـان بعد اليوم، فإن الإنقاذيين سودانيون فى المكان الأول وليسوا أجانب.

Quote: كلو بيصب في مخططهم القزر للاستحواز علي حلايب, فعلا ( تباً لمحتلي تراب وطننا )

Quote: الاعلام المصرى يسعى فعلا لتغطية خيبة فريقهم وخروجهم أمام الجزائر , فكانت الشماعة هى انعدام الأمن فى السودان , مثل الذى حصل للمصريين فى الخرطوم قد حصل مثله للجزائرين فى القاهرة لماذا لم يقم الاعلام المصرى بشجب ما قد حدث بمثل ما يفعل الآن ,علما بأن الجزائريين لم يجدوا من يضمد جراحهم ويأويهم كما فعل السودانيون مع المصريين المهلوعين والخائفين كأن الجزائريين كانوا يحملون أسلحة نارية ,,, فقد قامت الأسر السودانية كدأبها بدور يشبه تماما أخلاقنا وتاريخنا فى تأمين الضيوف بفتح أبواب البيوت لهم وايوائهم ورغم ذلك أطل علينا اعلامهم الداعر بكل ما هو قبيح ومن شأنه الحط من قدرات السودان فى توفير الحماية لضيوفه , وقد تناسوا أن هناك سودانى تعرض لطعنة سكين من قبل جزائرى كادت أن تودى بحيانه لأنه كان يحمل العلم المصرى , هذا اعلام بائس وغبى وجبان ويسعى للاثارة أكثر من الحقيقة , هناك مدرب مصرى أشاد بالتعامل الكريم الذى وجدوه من السودانيين , وهناك الطبيب المشرف أيضا قال لم ألحظ أى اصابة خطيرة , وكل الاصابات كانت خفيفة ,,, الغريبة أن الذين كانوا يولولون ويمارسون الصراخ كان البعض منهم يتحدث من داخل منازل أسر سودانية , أى جحود وأى انحطاط وأى سوء خلق هذا , من متين الرجال كانت بتولول وتطلب النجدة علما بأن الخصم المزعوم كان يحمل الحجارة والعصى , ولو المصريين أرادوا الحجارة والعصى لوجدوها فى قارعة الطريق , كنت فى موقف الحياد فى هذه المباراة , لكن بالجد سلوك الاعلام المصرى المتعفن المتمثل فيما ما شاهدناه فى أشرطة الفديو , قد أثار حفيظتى وجعلنى أشعر بالقرف من مثل هكذا اعلام. هذه المداخلة شاركت بها فى بوست مجاور , تحياتى لصاحب البوست .

Quote: كلام في محلو ... عفيت منك

Quote: ما قاله عمرو أديب - غير الأديب ولا المؤدب - أمس بحق السودان غير مقبول أبدا، لا ذلك، ولا ما ذكره وزراء في القاهرة عن احتمال تدخل قوات مصرية في السودان، لست مع حكومة السودان ولا أجهزتها الأمنية، لكن الاهانات التي لحقت بنا كلنا لا يمكن قبولها وعلى الحكومة السودانية ووزارة الداخلية السودانية أن تعقد مؤتمرا صحافيا توضح فيه الحقائق وتكشف عن ما جرى لأنه بحسب كل المعلومات الواردة كان عبارة عن أحداث محدودة ولا ترقى للتمثيلية التي افتعلها عمرو أديب وبقية المهرجين الذين كانوا معه داخل الاستديو حتى بعد أن تحدث إليهم مسؤولو السفارة المصرية في الخرطوم!! والأسوأ من ذلك كله الضعف الكبير الذي ظهر به المتحدث باسم الشرطة السودانية وكان أولى به أن يغلق الهاتف في وجوههم فهو لا يتلقى أوامره منهم !!

Quote: كما أتفق معك ، عسكوري فى رفض أى تعاون رياضي أو غيره مع مصر حتى ينسحب المصريين من حلايب ولو طال الأمد إلى حلول قضائية عن طريق محكمة العدل الدولية . مش نعاين في الفيل ونطعن في ضلو