يا بت تماطيق السمر ،،،

Quote: كل المدن جغرافيا بتفتش تضاريسك عشان يشبه مناخا ،، سكون عينيك لكني ما طشيت عشان يوم اوصلك عارف مداخلك ، و سكتك أنا ما زماااان ولدوني فيك ،، أنا ما زمان غسلوني من موية البحر أصلو البحر منك و ليك

(عدل بواسطة علي طاهر on 11-07-2009, 04:17 PM)

(عدل بواسطة سلمى الشيخ سلامة on 11-11-2009, 00:36 AM)

Quote: النص حمال اوجه حين تقراه للحبيبة فهو ينطبق على الحبيبة وحين تصبه فى خانة الوطن لا يفارق كثيرا فالحبيبة /الوطن كلاهما مطروح فى هذا النص الشعرى الفياض لك ولمحبوبتك المحبة شكرا لهذا الدفق الشعرى

Quote: أنا بالي فيك ،، مشيّت عليك ،، خطاوي الريد مستفة بالحنين سايقاني ليك ،، صبحت دروبي ملانة شوق ،، تريانة بتفتش تجيك ،، كل الأماني الحلوة ديك ،، صبحت موشحة بالظلال تندهـ عليك كل الشوارع و البيوت الفي الخيال مرسومة شان تشبه وشيك ،، كل المطارات و المواني الزرتها مشتاقة ليك ،، كل المدن جغرافيا بتفتش تضاريسك عشان يشبه مناخا ،، سكون عينيك لكني ما طشيت عشان يوم اوصلك عارف مداخلك ، و سكتك أنا ما زماااان ولدوني فيك ،، أنا ما زمان غسلوني من موية البحر أصلو البحر منك و ليك ،،

Quote: أبو علوة أحلى حاجة حلوة إنتي عارفني قاريك من زمان والشاهد محجوب شريف وآمنة والمنافسة إياها وزي ما أمي قالت: ( لك ولمحبوبتك المحبة ) والشوفة قربت يا حبيبي ست البنات صبقتنا وبقت ضو في سما الخرطوم وإنت وراها والخرطوم حتبقى نور على نور وأجي أنا أكف العين يا صاحب نصك جداً جميل يا جميل

Quote: علي طاهر .. سلام، ما أروع أن تتطابق الرؤى مع المسارات.. نص يتدفق عذوبة .. من الذي قال بأن كل الفنون تطمح أن تكون موسيقى؟ متعك الله بالصحة والعافية

Quote: يا جماعة اقرونا ،،

Quote: أخي علي .. سلام، مرت قرابة العامين على تاريخ انضمامي لهذا المنبر العتيد .. وقد لاحظت خلالها – ربما أكون متوهماً - أن معظم المداخلات التي ألقي بها في هذا الخضم تصيب (البوستات) في مقتل .. فهي تهوي بها رويداً رويداً إلى أسفل الصفحة ثم إلى مستقرها -جثة هامدة -في انتظار (الأرشفة) .. وهي التي كانت قبل لحظات تنضح حيوية وتفيض عنفواناً!!! حتى أصبحت أخشى على (بوستات) الآخرين من فعل هذا الكيبورد (المسموم) .. ولكن ماذا أفعل؟ .. قاتل الله العشم!!؟ لذا، فإنني في حيرة من أمرى .. فأنا مدين لك باعتذار عن (المداخلة) أعلاه .. التي (أعلم أو كان يجب أن أعلم) بأنها سوف تورد هذا البوست مورد الهلاك .. ولكني في ذات الوقت أخشى من أن (مداخلة الاعتذار) هذه قد تزيد الطين بلة!!! .. ولكن – حتى أكون صادقاً مع نفسي – أطرح هذا السؤال: هل قصدت حقيقة تقديم (اعتذار) أم أن هناك شبهة مصلحة شخصية وأنني إنما أكتب (عرضحال) لاستدرار نوعاً مع التعاطف معي حيال تلك المحنة!!؟ ربما لا أستطيع أنا نفسي تقديم إجابة قاطعة!! أو ربما أعرف الإجابة ولكنني أراوغ!! كل الاحتمالات تظل مفتوحة!!! ولكن .. ربما .. أو عسى .. أو لعل .. فوق .. لمزيد من القراءة رحمكم الله

Quote: و الله قاعدين نقرأ.... لكن غلبني التعليق..!!!