|
Re: رئيس برلمان ولا رئيس.... (Re: Asskouri)
|
Quote: أكد أحمد ابراهيم الطاهر رئيس البرلمان، إن اجازة قانون الأمن ستعطي فرصة للجنوب للاحتكام للقانون بدلاً عن حكم الفرد والحركة الشعبية.وقال الطاهر ان الجنوب يعيش حالة فوضى شديدة، وأشار إلى أن أموال المواطنين وحياتهم مستباحة وليست هناك أية حماية لهم، وزاد: ان الجنوب محكوم بالحديد والنار، وأردف (ولا حكومة ولا قانون). وقال الطاهر للصحافيين بالبرلمان أمس، إذا لم تتم اجازة قانون الأمن لأي سبب من الأسباب، سيكون القانون الموجود هو الساري. وأكد الطاهر ان قانون الأمن يمكن إجازته في غياب الحركة، لكن ستظل هي المسؤولة عن تعطيله، وقال انها ظلت طيلة العام السابق (تجري) وراء القانون، وأشار الى ادعاء الحركة تزوير القانون، وأبان أن مضابط المجلس هى المناط بها إثبات التزوير. ووصف قرار انسحاب الحركة من جلسات البرلمان بأنه قرار سياسي، وقال اذا ارادت ان تلحق فالمجلس مفتوح. وأكد أن البرلمان لن يتوقف بسبب غياب أية جهة او انتظار عودتها، قائلاً: لا نستطيع إيقاف عمل المجلس انتظاراً لعودتهم. وقال الطاهر إن قانون الأمن الوطني قيد النظر، وإنه بطرف اللجان المختصة لإجراء التعديلات اللازمة عليه، واشار الى ملاحظات ابدتها لجنة التشريع والعدل حول القانون، وقال: لا تزال لديها رؤية وإضافات، وتابع: لذلك منحناها فرصة التأجيل، وأكد أن القانون سيجاز حال إجراء التعديلات المقترحة. وفي السياق توقع الفريق شرطة جلال تاور رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان أن يتم حسم الخلاف بشأن مشروع قانون الأمن في سياق اللجان السياسية المشتركة بين الشريكين. وأكد في تصريحات صحفية، اكتمال التعديلات بمشروع القانون من قبل لجنة الأمن والدفاع، وأشار إلى أنها في انتظار لجنة التشريع والعدل للتأكد من مواءمتها مع الدستور. إلى ذلك أبلغت الحركة الشعبية سكوت غرايشون المبعوث الأمريكي للسودان تمسكها بموقفها حول قانوني الأمن الوطني والاستفتاء. وأبدى ياسر عرمان نائب الأمين العام لقطاع الشمال بالحركة الشعبية عقب لقاء جمع وفداً من الحركة بالمبعوث أمس الأول استعداد الحركة للتوصل إلى تفاهمات بشأن القضايا العالقة مع المؤتمر الوطني . |
كلامه الاول عن حكم الجنوب بنطبق عليه المثل السوداني القبيح لن نذكره احتراما لمشاعر القراء...!
الراجل مفتكر انه الناس نست قولهم ( إنه العايزها يجيب بندقيته)...! و( حا نسلمها عيسي )... بعدين الوضع الحالي أيا كان مش ارحم بكتير من حملاتكم الجهاديه...
| |
|
|
|
|