"مَا هذه الدُّنيا ؟"/(دعوة للمشاطرة)!

(عدل بواسطة عبدالأله زمراوي on 10-25-2009, 05:47 PM)

Quote: اسْترجعتني تلكمُ الأنسامُ تَركُضُ بالبيارقِ نحوَ مِقْصَلةِ الشَّهيدْ!

(عدل بواسطة عبدالأله زمراوي on 10-25-2009, 11:27 AM)

Quote: هذا أنا.... لا تتركوني جائلًا بينَ الموائدِ والمدائنِ اقتفي ظلِّي وأحزاني على الشفقِ البعيدْ !

Quote: هذا أنا فى هذا الزمن الردى تزايد اعدادهم فى بلادى ويحى على وطنى القتيل لك الانحناء ولناالدهشة

(عدل بواسطة عبدالأله زمراوي on 10-25-2009, 11:37 AM)

Quote: هو فعلاً زمنٌ رديء، ولكن كيف الفكاك من هذا الكابوس؟ هل بفعل المقاومة (وإن جاءت على ظهر نص شعري) أم نجترُ القديم في سبيل التبشير بالجديد الذي لا يبدو إلا قابعاً في غورِ الغيب؟ هل نحنُ نعيش في دنيا "لا يملكها من يملكها" كما قال شاعرنا الفيتوري وبالتالي: الخاسر من لم يأخذ ما تعطيه على إستحياء؟؟؟

Quote: الفكاك من هذا الكابوس مولائى هو أن نصحو من النوم العميق والمقاومة والشعر احد من السيف لذا اشهر سيوفك ولكن الفيتورى قال "اصدق سادتها الفقراء وانت قلت Quote: عزفتُ ألحاني وأشعلتُ البُكاء يا مرقدي وطني وطني يئنُ من البُكاء!

(عدل بواسطة عبدالأله زمراوي on 10-25-2009, 05:44 PM)

Quote: هذا أنا.... لا تتركوني جائلًا بينَ الموائدِ والمدائنِ اقتفي ظلِّي وأحزاني على الشفقِ البعيدْ !

Quote: الاستاذ عبد الاله زمراوى وهذا انا ايضا اهتف معك بهذا الرجاء

Quote: لا تبتئس يا صاحبي فالأمنيات لنا عزاءٌ وفسحة الأمل الموشّى بالأزاهر والدرِّ النضيد هذا أنا ... لا تسالوا عن ملهمي لكنّي أراه قادماً كالفجر والوعد الأكيد

Quote: ما هذه الدُّنيا التي تقتاتُ مِنْ عمري وتُطْعِمُني الثَّريدْ؟! مَا بالُها الأحلامُ تأخذُني الى الأحلام تَقذِفُني على الأحلام ، ثم تركُضُ نحو مِحْرقةِ الوعيدْ؟! هل تُدرِكُ الأحزانُ هولَ تَحَسُّرِ الذِّكرى على الدَّمعِ السَّعيدْ؟! (2) إيه على الذِّكرى.. تُشقشِقُ كالعصافيرِ البَهيَّة، تنسِجُ الأنغامَ للفجرِ الجَديدْ! قدْ كنتُ في قلبِ الغُيُومِ على السَّليقةِ أصطفِي أحزانَ مَنْ شَادوا الأرائكَ بالنَّشيدْ! قد كنتُ أقْطِفُ من ثمارِ العمرِ سنبلةً من الأحزانِ والفرحِ التَّـليدْ! (3) اسْترجعتني تلكمُ الأنسامُ تَركُضُ بالبيارقِ نحوَ مِقْصَلةِ الشَّهيدْ! استعبدتْني تلكمُ الأنغامُ تَهدِلُ كالحمائمِ في سقوفِ العمرِ تستبِقُ الجَديدْ! (4) هذا أنا... أشتاقُ للذِّكرى وتهزِمُني جُيُوشُ النَّملِ واللَّيل العنيدْ! هذا أنا... اقْتاتُ من خمرِ التَّوحُّدِ اسْتجيرُ برونقِ الظِّلِّ المَديدْ! هذا أنا.... لا تتركوني جائلًا بينَ الموائدِ والمدائنِ اقتفي ظلِّي وأحزاني على الشفقِ البعيدْ ! [/..

Quote: الأستاذ / عبدالأله زمراوي شكرًا أن أهديتنا رابط موقع الدر النضيد وكذا الدمع السعيد ياللذكرى وياللبكاء أصدق مايخفى ودونهما رياء ...