لاهل الباطن والعشاق ,, الحلاج , العطار النيسابوري ,,,

Quote: نشافى العراق وبدا يبزغ فى الظهور فى عام 299 واستطاع استقطاب البعض الذين اتبعو طريقته فى الايمان والتوحيد ... دار الكثير من الحديث حول حقيقة مايبطنه ويظهره فقيل انه كان يدعى انه يتبع المذهب الشيعى فى حضرة الملوك العباسيين ... ومذهب الصوفيه لبقية العامه من الناس

Quote: مَن سارروه فأبدى كلّما ستـروا *** و لم يراع اتّصالاً كان غَشَّاشـا إذا النفوس أذاعت سرّ ما علمت *** فكل ما خلت من عقلها حاشــا من لم يصن سرّ مولاه و سيّـده *** لم يأمنوه على الأسرارماعاشا و عاقبوه على ما كان من زَلَـَل *** و أبدلوه مكان الأُنْس ايحاشـا و جانبوه فلم يصلح لِقُرْبِهِـــم *** لمّا رأوه على الأسرار نبَّاشـا

Quote: أبكي على شجني من فرقتي وطني طوعاً و يسعدني بالنوح أعدائـي أدنو فيبعدني خوف فيقلقنــي شوق تمكّن في مكنون أحشائـي

Quote: أبكي على شجني من فرقتي وطني طوعاً و يسعدني بالنوح أعدائـي أدنو فيبعدني خوف فيقلقنــي شوق تمكّن في مكنون أحشائـي

Quote: كان الحلاج ذلك المتصوف مختلف فى منهجه عن باقي المتصوفة , فهو يؤمن بدور لابد أن يلعبه الصوفي على المستوى الإنساني والسياسي

Quote: عمار وبت خوجلي سلامات دعوني اشاركم هذه المحبه فانا من محبي الحلاج . سارابط معكم ..انشالله

Quote: كل عام وانت بخير يا عمار

Quote: عمار وبت خوجلي سلامات دعوني اشاركم هذه المحبه فانا من محبي الحلاج . سارابط معكم ..انشالله

Quote: عمار وبت خوجلي سلامات دعوني اشاركم هذه المحبه فانا من محبي الحلاج . سارابط معكم ..انشالله

Quote: امر المقتدر العباسى بالقبض عليه فقتل بعد ان قطعت اطرافه الاربعه تم احراق جثته... ويقال ان رمادها القى فى نهر دجله اما راسه فقد تم نصبه على جسر بغداد

Quote: هذه دوحة تروح عن النفس .. في معية الأصفياء وحضرة الأنقياء بعشقهم نسمو وكذا إبن عربي ينهج ذا المنهج فأسرار عشق الباطن تقتضي كلفة السهر في مناجاة المعبود بحق وحبيبه وعترته.. مودتي أخي عمار

(عدل بواسطة ابوبكر يوسف إبراهيم on 10-12-2009, 06:27 AM)

Quote: اللهم صل علي محمد و اله ، و لا ترفعني في الناس درجة إلا حططتني عند نفسي مثلها ، و لا تحدث لي عزا ظاهرا إلا احدثت لي ذلة باطنة عند نفسي بقدرها .اللهم صل علي محمد و ال محمد ، و متعني بهدي صالح لا استبدل به ، و طريقةحق لا ازيغ عنها ، و نية رشد لا اشك فيها ، و عمرني ما كان عمري بذلة في طاعتك ، فإذا كان عمري مرتعا للشيطان فاقبضني اليك قبل أن يسبق مقتك الي ، أو يستحكم غضبك علي

Quote: ثم اقبل مالك الحزين أمام الجمع على عجل , وقال ياطيري وبا من بهم اهتك ,إن افضل مكان ليعلى ضفاف البحر , لأتتي لا أسبب اذى لأحد قط , كما لا تيأذى احد في الدنبا منى قط , إنما أجلس على شاطئ البحر مهموما , اجلس دائما حزينا مغموما . ان قلبي ينفطر شوقا إلى الماء , وماذا افعل إذا ما احتوتني الحسرة؟ ومالم أكن - ويا للعجب- من أهل البحر , فإنني أموت صادي الشفتين على شاطى البحر , ومهما ارغى البحر وأزيد , فإنني لا استطيع ارتشاف قطرة منه , أما إذا تناقصت مياه البحر قطرة , فيا لحرقة قلبي غيرة , فكفى امثالي عشق البحر , حيث وصل هذا العشق في قلبي مرحلة الاكتفاء , وليس لي في الدنيا الا تحمل هموم البحر , لذا لا أستطيع تحمل مشقة السيمرغ ولو للحظة , فمن يكون أساسه قطرة ماء , أني له إداراك الوصل مع السيميرغ؟. قال الهدهد :- ايها الجاهل بخبايا البحر , إنه غاص بالتماسيح , وذوات الروح , ماؤه مر أحيانا ومالح أحياناً , يسوده الهدوء ايحانا , ويعتريه الاضطراب أحيانا , والشئ المطرب غير المستقر و تارة الى الامام يندفع وتارة الى الوراء ينحسر , ما أكثر السفن التى تحطمت فيه بالعظماء , وما امثر من سقطوا في دوامته وماتوا . وكل من يسلك فيه طريقا , يفعل الغواص , يحبس انفاسه ولا يصرح بشء من همومه . لأنه لو تحدث شخص في قاع البحر , مات , وسقط كالعشب في قاعه , ولا يمكن عقد الامثل مع مثل هذا الشخص العديم الوقاء . إن لم تتجنب البحر , فنهايتك الغرق في خضمه , وهو اضطراب , شوقا للحبيب , لذا تتلاطم أمواجه أحيانا , ويهدر أحيانا , فإذا كان لا يدرك بفية قلبه , فلن بغية قلبك لديه , وما البحر ألا نبع من محيط عالمه , فلم تقنع انت بالتخلي عن وجهه ؟ز

Quote: (فيا من لا وجود في سواك في طلعتك , انت العالم اجمع ولا وجود لاحد غيرك ,الروح خفية في الجسد أما انت ففي الروح احتفيت , فيا خفيا فيما هو خفي , ويا روح الروح ,ويا من اعظم من الجميع , ومقدم علة الكل , انها جميعا ترة من خلالك ,كما ترى انت من خلال الجيمع , محرابك غاص بالحراس وبالجند ,فيكف يمكن لانسان قط ان يسلك الطريق صوبك ,وليس للعقل والروح من طريق للطواف حولك , كما لن يستطيع شخص قط ان يدرك كنه صفاتك , وان كان هناك كتز خفي في الروح فهو انت ,, وما وضح في صورة الجسم والروح فهو انت ايضا) أنظر للقول أعلاه وقارنه بقول الامام علي عليه السلام (وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر)

(عدل بواسطة عبد الحي علي موسى on 11-14-2009, 12:28 PM)