|
مريم عروس السودان
|
هاتفت عمر العالم كان فى زحمة اهل العروس حولنى لصلاح العالم ثم لحسن شمت شوف روعة ان تكون بنتنا مريم عروس تلتقى فى مهرجان عرسها بكل الناس ونتابع
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مريم عروس السودان (Re: مطر قادم)
|
تابعنا بالهاتف عبدالمجيد ابراهيم كان ماوصل عبودى كمان ماوصل عمرالعالم لافى فى الزحمة يبحث عن كرسى لضيف اميرة ام العروس فى حالة يعلم بيها الله دايرة تستقبل الناس وتكرمهم وترتب كل شئ يعنى فى حالة ام العروس التاريخية ومحجوب فى حالتة المهعودة يتمنى لوان يعانق كل الناس يقبل الاطفال ينحنى للكبار ويبتسم بحياء للنساء ان تسمع عم حسن شمت بعد ربع قرن براه حدث وصلاح العالم الودود سالت عمر طيب الخير شربف وين يرد عمر ماشيف اى زول ويضيع حوارنا وسط الزحام والف مبروك للعرسان وشكرا لان فى رحاب فرحتهم التقينا بعض الاحباب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مريم عروس السودان (Re: خالد العبيد)
|
خالد العبيد كيفك والاسرة الكريمة منتظرين رائعة محجوب لمريم فقد اكد بعض الاصدقاء انهم شاهدوا محجوب فى حالة القلق و التوتر التى تنتاب المبدع فى لحظات المخاض الخلاق وذلك يعنى انا سنسمعها قريبا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مريم عروس السودان (Re: حسن النور محمد)
|
«بختي بختي.. بتي بتي» مريم محجوب شريف.. زفاف «سوداني» بنكهة «ألمانية»
الخرطوم: أحمد دندش تصوير: اسحاق ادريس وكأني بالشاعر الكبير محجوب شريف يردد ذلك المقطع من قصيدته الوليدة حديثاً «نقطة ضوء» وهو يتقبل التهاني مساء الأمس و«يقالد» المهنئين بنادي الاسرة بمدينة النيل بأم درمان بمناسبة زواج ابنته «مريم» على الألماني الجنسية والسوداني الهوى «امريكو» الذي بدأ بحنته السوداء عريساً سودانياً كامل الدسم. الحضور في الأمسية كان كبيراً، سياسيين من الوان الطيف السياسي كافة شعراء، فنانين، كتاب، صحافيين ، حتى الاطفال سهروا على غير العادة في ليلة ما منظور مثيلها تدفقت فيها المشاعر واحتلت الافراح مساحات واسعة من الدواخل. عقد الجلاد ايضاً كانت حاضرة في الموعد وقدم نجومها اروع اغنيات، تمايل معها الحضور طويلاً. في زفاف «مريم» ذابت كل الانتماءات وتكسرت حواجز الصمت، فكانت احاديث الفرح تتسلل خلسة من الكثيرين خصوصاً الفنان ابو عركي البخيت الذي كان في قمة السعادة وهو يشارك رفيق دربه في الابداع والعبقرية واختار كعادته مكاناً قصياً لم تحجبه غيمة الفرح التي غازلت برذاذها المثير حسناوات الليلة اللائي كن في قمة الألق. ووردي الصغير ايضاً شارك بوصلة غنائية تفاعل معها الحضور كثيراً خصوصاً في أغنية «نور العين» التي لم تتوقف ألحانها برغم العطل المفاجئ الذي اصاب الساوند «يا اخونا محجوب وينو؟».. سؤال طرق آذاننا ونحن نتفحص في الوجوه الغبطة لنتفاجأ بالشاعر الكبير يتوسط مجموعة من اصدقائه خارج الصالة وابتسامته العذبة تتراقص حيال المهنئين برغم «الرهق» الذي بدا على وجهه. الفنانة نانسي عجاج ايضاً كانت حاضرة في الامسية وخطفت بعض اضواء الفلاشات المتحقرة التي قاسمها فيها الفنان الشاب صاحب الصوت الشجي محمد الخاتم، الذي غنى كما لم يغن من قبل. عوض الكريم عبدالله انطوان الحقيبة جاء بجلبابه الشهير وعصاه باعثاً في الاوصال مزيداً من الدفء والحرارة. العروس «مريم »كانت كعادتها ايضاً في قمة الألق وهي تصافح المهنئين، بينما بقى «امريكو» يتابع وصلة عوض الكريم وكأني به كان يتمنى اغنية سيرة تقوده لدائرة الوسط محمولاً على الأعناق. حتى «مي» كانت حريصة على التواجد بقرب شقيقتها التي ما ذكرت الا وذكر اسم مي كتكملة للثنائية الفريدة لبنات محجوب شريف. استكان الحضور في ختام الليلة على دوزنة من شمت محمد نور الذي اصر على ترديد «نقطة ضوء» كعرفان واحتفاء خاص بالعروسين من عقد الجلاد. لتحتضن أم درمان ليلة كانت من سر الليالي التي تدافع فيها الجميع لمشاركة محجوب شريف الافراح.. كيف لا والرجل شاعر بقامة هذا الوطن المتسع.
| |
|
|
|
|
|
|
|