|
Re: أحفاد جميلة بوحريد سيقتصون لشهداء ميدان مصطفى محمود ولا مجال للتعاطف مع القتلة والمحتلين (Re: Murtada Gafar)
|
الكلام دة ما صح يا مرتضي.. هسه الجايين ديل فيهم واحد من العساكر المصريين.. فيهم العادلي؟؟ دة يعتبر تحريض.. ياخ دي كورررة.. يعني هسه فرقك شنو منهم؟؟ما يهندا انتا مليان عنف..معناها الحاجة دي موجودة فيك اصلا.. امشي شيل ليك طوب وارجاهم..دة شئ بيخصك لكن رجاء مافي داعي للتحريض البلد ما ناقصة مشاكل.. وفي حاجة مهمة مفروض تنتبه ليها..انو استاد المريخ دة في نص امدرمان وفاتحة فيه بيوت..واسر وعوائل..حيكونوا عرضة للمشاكل..داير مأساة ميدان مصطفي محمود تتكرر تاني؟؟
ويا بكري بلاي اسحب البوست دة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحفاد جميلة بوحريد سيقتصون لشهداء ميدان مصطفى محمود ولا مجال للتعاطف مع القتلة والمحتلين (Re: سارة علي)
|
إقرأ مصطفى أبو العزائم في آخر لحظة وتعجب
http://akhirlahza.sd/portal/index.php?option=com_conten...6-04-24-14&Itemid=60
السودان أرض غير محايدة .. الاثنين, 16 نوفمبر 2009 08:20
قطعاً .. ملاعبنا كلها ليست أرضاً محايدة عندما تستقبل الفريق المصري، فالمواطن هنا في جنوب الوادي، هو ذات المواطن في شماله، وثبت للجميع ذلك عندما خُيِّرت مصر بين كل الدول العربيّة لإقامة المباراة الفاصلة حال تعادلها في الأهداف والنقاط أمام الفريق الجزائري.. .. اختارت مصر دون تردُّد السودان .. ليس لأسباب سياسيّة، بل لأسباب موضوعيّة وتاريخيّة واجتماعيّة، بينما اختارت الجزائر، تونس لذات الأسباب.. نحن أقرب الناس إلى المصريين، وهم أقرب الناس إلينا، ليس في ذلك شك، وأقول ما أقول لأنّني أحسُّ بذلك، فقد عدتُ من مصر قبل يوميْن اثنيْن فقط، ولمستُ كيف تعامل المصريُّون مع نتيجة الاقتراع على الملعب الفاصل للترشيح إلى مونديال جنوب أفريقيا، لقد كانت سعادة الشارع المصري غامرةً وطاغيةً وقويّةً لأنّ القرعة منحت السودان هذه الفرصة الذهبيّة لتشجيع أبطال شمال الوادي، ومنحت مصر فرصة اللعب في أرض شقيقة، لا يعتبرونها غريبةً، ولا نحن أيضاً. لقد منحت القرعة مصر مرحلةً هامةً وضروريّةً من مراحل الفوز، لأنّها كسبت الجولة الأولى من المباراة قبل أن تبدأ، كسبت الجولة النفسيّة والمعنويّة، وهذا هو المعنى الحقيقي للتوأمة والإخاء، وهو المعنى المطلوب عندما نقول عن مصر إنّها تُمثِّل البُعد الاستراتيجي لبلادنا شمالاً، وأن السودان يمثِّل البُعد الاستراتيجي لمصر جنوباً .. لقد ثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن البُعد الاستراتيجي النفسي والمعنوي مهم، وهو الذي يمكن أن يحسم المباراة قبل أن تبدأ. سعدتُ ليلة المباراة التي انتهت بفوز مصر على الجزائر، ليس كرهاً في الجزائر، الدولة العربيّة التي نكنُّ لها كل تقدير، ولكن حبّاً في مصر.. وسعد الملايين في تلك الليلة وخرجت السيارات في شوارع أم درمان والخرطوم والخرطوم بحري تحمل الأعلام المصريّة، وتطلق آلات التنبيه، كأنّ الفائز هو الفريق القومي السوداني، وللحق هو مثل ذلك تماماً. وسعدتُ يوم أمس أكثر لأنّني ظللت أتلقى التهاني بفوز مصر من أصدقاء وقُرّاء من داخل السودان ومن داخل مصر، تلقيت أكثر من أربعين محادثة هاتفيّة ورسالة «SMS» أولاها كانت من أخي وصديقي الأستاذ ميرغني حسن لطفي، رئيس مجلس إدارة مؤسّسة موفّق للسفر والسياحة، وطلب منِّي أن أنقل تهانيه من خلال «آخر لحظة» لكل شعب وادي النيل في السودان ومصر .. ثم رسالة من أخي وصديقي البروفيسور محيي الدين محمد محيي الدين، استشاري أمراض القلب المعروف، يهنئ فيها بهذا الفوز الكبير لأنّه فوز للسودان، وأعرب عن أمنياته بأن تكون لدى (أولادنا) في الفريق القومي مثل تلك الروح التي يتحلى بها (أولادنا) في الفريق القومي المصري. وتلقيتُ عشرات الرسائل من أصدقاء وزملاء في مصر والسودان، لكن استوقفتني رسالة إلكترونيّة بعثت بها إليّ زميلتنا الأستاذة صباح موسى، مديرة مكتب «آخر لحظة» في مصر، ومراسلتنا من هناك، وطلبت منِّي فيها أن أدعو إلى ملحمة جديدة تعمل على إحياء الثقة والحب بين بلدينا بعيداً عن المهاترات السياسيّة والمكايدات الحزبيّة، وقالت إنّها تعلم أن من يقول بأن السودانيين سيشِّجعون الفريق الجزائري إنما هو مغردٌ خارج السرب. وفي نهاية رسالتها قالت نصاً: «إن المصريين هنا متأكّدون من دعمكم .. لا تخذلوهم .. مصر هي التي طلبت أن تلعب في السودان، واختارت ذلك لأن الأرض واحدة والشعب واحد .. لا تخذلوها لأن المصريين كلّهم ينتظرون الصعود من أرضكم». وهل لنا بعد هذا إلا أن نقف جميعاً لنشجِّع المعلِّم حسن شحاتة وفرقته الضارية (؟) وهل لنا بعد هذا إلا أن نشجِّع وندعو بأن يكون النصر لمصر (؟) .. يا رب ----------------
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحفاد جميلة بوحريد سيقتصون لشهداء ميدان مصطفى محمود ولا مجال للتعاطف مع القتلة والمحتلين (Re: Murtada Gafar)
|
Quote: امشي شيل ليك طوب وارجاهم..دة شئ بيخصك لكن رجاء مافي داعي للتحريض البلد ما ناقصة مشاكل.. |
الأخت سارة تحياتي و سلامي تأكدي دائما عندما ترين أحدهم ينفخ نارا و يتمنى اشتعالها فهو لم يفعل هذا إلا بعد أن كفكف ثيابه جيدا و تأكد من أن النار لن تصلها. الذين يكتبون مثل هذا الكلام لا بفلقوا لا بجيبوا الحجارة... دايرين المساكين هم اليثوروا و هم الياكلوا النار و يجو هم في البورد يدينوا و يشجبوا. الواحد ما بهموا لو السودان كلو بناسو اتحرق.... بس أهم حاجة هو يجي يكتب ليهو عنوان كبير حريق هائل يحرق السودان و يمشي ينوم.
| |
|
|
|
|
|
|
|