وصل الى حاضرة الجنوب مدنية جوبا الان الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 01:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-26-2009, 08:01 AM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وصل الى حاضرة الجنوب مدنية جوبا الان الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي

    وصل في هذه اللحظات الى مدينة جوبا حاضرة الجنوب الامام الصادق المهدي والوفد المرافق له

    يتبع
                  

09-26-2009, 08:18 AM

دورنقاس
<aدورنقاس
تاريخ التسجيل: 06-08-2003
مجموع المشاركات: 1153

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وصل الى حاضرة الجنوب مدنية جوبا الان الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    رافقتهم السلامة في الحل والترحال
                  

09-26-2009, 08:57 AM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وصل الى حاضرة الجنوب مدنية جوبا الان الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي (Re: دورنقاس)

    Quote: مؤتمر للاحزاب السودانية بجوبا ولكن من دون حزب البشير
    الجمعة, 25 سبتمبر 2009 22:27
    جوبا (السودان) (ا ف ب)

    تبدأ الاحزاب السياسية السودانية الكبرى باستثناء حزب المؤتمر الوطني الذي يتزعمه الرئيس عمر البشير السبت مؤتمرا حول الاستحقاقات الهامة التي تنتظر السودان مع اقتراب اول انتخابات عامة شاملة في البلاد منذ 25 عاما. وتم تأجيل "مؤتمر جوبا" اكثر من مرة وبدا انه ارجئ الى اجل غير مسمى. غير انه سيبدأ اخيرا مساء السبت ويستمر حتى الثلاثاء في عاصمة جنوب السودان وهو اقليم يتمتع بشبه حكم ذاتي.



    وتستضيف هذا المؤتمر الحركة الشعبية لتحرير السودان، وهي حركة التمرد الجنوبية السابقة التي اصبحت منذ توقيع اتفاق السلام في العام 2005 شريكة في الحكم مع حزب المؤتمر الوطني.



    ويشارك في المؤتمر زعيم حزب الامة الصادق المهدي الذي كان يتراس اخر حكومة انتخبت ديموقراطيا في السودان عام 1986، الحكومة التي اطاح بها الانقلاب الذي قاده البشير في 1989، كما يحضره المعارض الاسلامي حسن الترابي وقادة حوالي 20 حزبا وفصيلا سودانيا.



    وقال المسؤول في الحركة الشعبية لتحرير السودان مالك اغار ان المؤتمر "سيناقش الاستحقاقات الهامة التي تنتظر السودان".



    وهي يشير بذلك الى المفاوضات لحل مشكلة دارفور التي ستستأنف في الدوحة نهاية تشرين الاول/اكتوبر المقبل وتطبيق اتفاقية 2005 التي انهت حربا اهلية بين الشمال والجنوب دامت 21 عاما والانتخابات العامة المقرر اجراؤها في نيسان/ابريل المقبل والاستفتاء حول استقلال جنوب السودان في 2011.



    واضاف اغار في مقابلة مع مجموعة من الصحافيين ان "هذا المؤتمر لا يستهدف عقد تحالفات لأن التحالفات تعقد في مواجهة اعداء، لكننا نجتمع لتشكيل جبهة موحدة من اجل مناقشة هذه الاستحقاقات الهامة". وتابع "نريد ان نصل الى توافق بشان هذه الاستحقاقات".



    ويدرس عدد من احزاب المعارضة السودانية فكرة تشكيل تحالف لخوض الانتخابات العامة المقبلة ولكن هذا المشروع لايزال مجرد فكرة.



    ورفض حزب البشير المشاركة في "مؤتمر جوبا". وقال المسؤول في هذا الحزب مندور المهدي في مؤتمر صحفي عقده في الخرطوم "وضعنا شروطا لمشاركة في المؤتمر ولكننا لم نتلق ردا زلذلك قررنا مقاطعته".



    وكان حزب المؤتمر الوطني طلب خصوصا دعوة كل الاحزاب المسجلة رسميا في البلاد لمشاركة في المؤتمر. ويبلغ عدد الاحزاب السياسية المسجلة رسميا في السودان 60 حزبا ولكن العديد منها ليس لها قاعدة شعبية حقيقية.



    وبعد ان ارجأت مرتين، ستجرى الانتخابات العامة (رئاسة وتشريعية ومحلية) في نيسان/ابريل 2010.



    ومن اهم القضايا التي ستتم مناقشتها في مؤتمر جوبا، صياغة القانون الذي سيجرى بموجبه استفتاء 2011 حول انفصال الجنوب من عدمه.



    وتعتقد الحركة الشعبية انه اذا قررت اغلبية بسيطة (50%+1) من المقترعين الاستقلال فهذا يكفي، ولكن حزب المؤتمر الوطني يؤكد انه لابد من ان يحظي خيار الاستقلال بتاييد 75% من الناخبين ليصبح ساريا.



    كما توجد خلافات بين الحزبين الجنوبي والشمالي حول من يحق له المشاركة في الاستفتاء.



    وتطالب الحركة الشعبية لتحرير السودان بان يقتصر الحق في الاقتراع على الجنوبيين المقيمين بالفعل في الجنوب اذ تخشى من عمليات تزوير اذا اجرى الاستفتاء في الشمال.



    اما حزب المؤتمر الوطني فيطالب بمشاركة الجنوبيين المقيمين في الشمال وفي الشتات في هذا الاستفتاء.


                  

09-26-2009, 09:03 AM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وصل الى حاضرة الجنوب مدنية جوبا الان الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    رسالة مفتوحة إلى مؤتمر قيادات القوى السياسية المنعقد في جوبا .. بقلم: عبد الجبار محمود دوسه
    الجمعة, 25 سبتمبر 2009 22:22


    بسم الله الرحمن الرحيم





    Abdul Jabbar Dosa [ [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته ]

    أبعث إليكم بهذا الخطاب ولست مزايداً به عليكم، فليس لي سوىَ ما هو لكم وعليَ ما هو عليكم، وإنما من باب التذكير المتبادل. تلتقون اليوم السادس والعشرون من شهر سبتمبر من العام 2009 م في مدينة جوبا، هذه المدينة التي تدرّجت في تفاعلها مع المتغيرات الإدارية التي ضربت كل مدن السودان عبر أكثر من خمسين عاماً منذ أن تم إعلان الإستقلال من داخل البرلمان. لا بد لذاكرتكم أن تأخذ في اعتبارها يوم كانت جوبا عاصمة للمديرية الإستوائية بمساحتها الجغرافية وإطارها الإداري وتنوعها الديموغرافي، ولا ينبغي أن يغيب عن إدراككم جوبا التي اضحت عاصمة للحكم الفدرالي الذي نشأ عقب اتفاقية أديس أبابا في العام 1972، ولا بد أنكم ستصطحبون معكم جوبا التي تراجعت إلى عاصمة لولاية بحر الجبل، والآن تجتمعون في جوبا التي تحمل اسم عاصمة حكومة جنوب السودان عقب اتفاقية السلام الشامل في العام 2005، ذلك بأنها كانت وما زالت وستبقىَ بؤرة التفاعل الجنوبي ومصهر معادنه، وأنها لا بد أن تبقىَ عاصمة بكل ما ينبغي للكلمة أن تحمل من معنى. إن قراءة متانية في مضامين هذه المحطات لكافية بأن تضع أمام ناظريكم سرداً واضحاً للأحداث التي واكبت تلك التطورات الجغرافية والديموغرافية والإدارية، وكيف أن تلك الأحداث قد تركت بصماتها بوضوح علىَ مسيرة الدولة السودانية وعلى رأسها تقرير المصير للجنوب، المتغيرات التي لا بد أنها ستفرض طبيعتها عليها مستقبلاً.

    أنتم وبكل ما تحملون من إرث النخب التي تداولت في حكم البلاد عبر الحقب، ستتناولون بلا شك التعقيدات التي أقعدت بالدولة السودانية من أن تنطلق وتتلازم مع دول العالم بشكل عام ورصيفاتها من محيطها الإقليمي على وجه الخصوص في مسيرة النهضة الأممية، لا سيما وأكثريتكم قد عاصر كل الحقب والأحداث خلال العقود الخمسة الماضية، وكان جزءاً من ممارساتها بكل حلاوتها المحدودة ومرارتها الطاغية. أن يكون السودان أول دولة أفريقية جنوب الصحراء تنال استقلالها امر بالغ الأهمية والمضمون والدلالة، ذلك أن الدول التي نالت استقلالها بعده تباعاً ظلّت على الدوام ترنو إلى نموذج تَحتذي به في تناميها وتركن إليه في نوائبها، غير أننا لم نتمكن من وضع ذلك النموذج موضعاً يجعل منه مرجعية ثرّة للدولة الراسخة، لأننا فشلنا في أن نصنع دستوراً دائماً يستوعب مضامين تنوعنا، ويتفاعل مع إرثنا وتقاليدنا ويستفيد من دروس وتجارب الأمم التي سبقتنا ليؤطّر مسيرتنا السياسية ويحميها ويصفّحها من انزلاقات الأطماع المتهوّرة للأفراد والمجموعات أنّىَ كانوا وأينما وجدوا.

    لقد طغت على ممارساتنا السياسية الكثير من المؤثّرات السلبية المتمثلة في التمترس خلف عروة الممايزة الطائفية، والإنغلاق داخل كابينة الطموحات الذاتية، والإستمساك بعقدة نتانة المُنَابزة القبلية، والتقوقع داخل سياج المنافرة الجهوية، والتعالي باستغلال قوة المؤسسة العسكرية، والإصرار على الإبقاء على تداول السلطة حبيساً في قفص الحصرية. لهذا كان طبيعياً أن تنمو الأجيال وقد استبد بها التوهان والضياع وفقدان الأمل، وارهقها الإخفاق وأقعدها عن الإبداع، فأصبحت مستسلمة لمستعمرة التنازع لإشباع نزوات الذات على حساب الوطن دونما مراعاة للحرمات ولا للخطوط الحمراء، وليس بيدهم حيلة، لأن ذلك من إرث الكبار. نحن وقد أوصلنا أجيالنا لهذه النتيجة، إنما نهدد بالفناء مضمون أن أطفال اليوم هم شباب أمّتنا في الغد، وأن شباب اليوم هم قادتها في المستقبل. من هذه المنصّة المتهالكة والآيلة للسقوط ينبغي علينا جميعاً أن نصنع التغيير في نفوسنا بغسلها من أدران التراكم السالب للممارسة السياسية، والإعتراف بأدوارنا في الأخطاء التي قادت سفينتنا وألقت بها في أحضان بحر الضياع تلاطمها أمواجه كيفما شاءت، لزاماً علينا أن ننتج التغيير الذي يدعم منصة انطلاقتنا، ويستثير كوامن الأمل في مضغة أجيالنا الناشئة، ويبعث في نفوسهم الثقة، ويمنحهم العزيمة، ويفجّر فيهم روح الإبداع ليتمكنوا من المضي في مسيرتهم مهتدين بالمشاعل التي نوقدها لهم، كل هذا يتطلب أن نتحلّىَ بالعزم، ولا يفلّ عزم الأمور إلا عزم يعادلها. لكل هذا أجد نفسي توّاقة لأبعث لكم بهذه الخلاصات التي أرىَ فيها من منظاري المتواضع بعضاً من حبل مسد، نشدّ به وثاق شيطان الفرقة والشتات ونقيّد به نوازع الإخفاق المتواصل:

    التدول السلمي للسلطة

    • حتى تتحقق معاني التداول السلمي للسلطة فإن ذلك يقتضي أن تتوافق الأطراف على مرحلة إنتقالية، ولا يمكن للمرحلة الإنتقالية إلا أن تديرها حكومة قومية انتقالية محايدة تتوافق على أعضائها كل القوىَ السياسية، الحاكمة والمعارضة، آخذين في الإعتبار استحقاقات الإتفاقيات القائمة، ولا يستقيم أن تُعتَبر إلزامية تطبيق الإتفاقيات مُقيَّدَة بحكومة بعينها لطالما أن نتائجها ستطال الجميع.

    الإنتخابات الحرة النزيهة

    • لن تنجح انتخابات تتم تحت إشراف حكومة شمولية في التعبير عن ممارسة ديموقراطية من خلال تعددية، فلم يشهد التاريخ نموذجاً حتىَ يُقتدىَ به، ناهيك عن أن تدخلوا في تجربة بائنة النتائج وحالِكٌ ظلام مآلاتها.

    الأزمة السوانية في دارفور

    • تشكيل حكومة قوميه إنتقاليه محايدة، هي أُولىَ خطوات النجاح في الخروج من مأزق الأزمة، ذلك أن التفاوض في ظلّها يزيح الكثير من تراكمات الغبن المتنامي، ويساهم في بناء الثقة للوصول إلى معالجة يقبلها أهل دارفور.

    تقرير المصير للجنوب

    • هو حق من حقوق الإنسان قبل أن تقرّه اتفاقية السلام الشامل، وبالتالي دعمه من هذا المنطلق أمر مبدئي ولازم، وكيفما يكون خيار أهل الجنوب تكونون معه، وأن الوحدة والفراق صنوان، بأيهما اهتدت النتيجة إنما سنكون أمام أصلٍ من أصول الفطرة.

    إسترداد الشرعية الديموقراطية

    • تعديل القوانين المقيّدة للحريات ضرورة مهمّة ولكن تطبيقها إستحقاق أكثر أهمية، والتضحيات من أجل ذلك حتمية قصوىَ، ولم يسجّل التأريخ أن سلطة شمولية التزمت بتطبيق القوانين المقيدة للحريات بعد تعديلها طواعية، لأنها حينئذ تحرر شهادة وفاتها. إلا في حالة واحدة تعود فيها السلطة الشمولية إلى الإصطفاف إلى مواكب إنتشال الوطن من وهاده، لكن دعونا جميعاً ليس فقط نعشم، ولكن نعمل من أن يكون ذلك حقيقة بعد ما شهده الوطن من محن كافية لتليين أقسىَ القلوب.



    الدستور الدائم

    • ما كان كتابة دستور دائم لأمّتنا لتتوافق حوله لغزاً متىَ أسقط الجميع أي متلازمات من إخفاقات مسيرتنا السياسية وعزمت على تجاوزها، ولكن البداية تكون من مسودة تعدّها الحكومة القومية الإنتقالية المحايدة.

    العدالة

    • لا تنهض الأمم إلا بتحقيق العدالة الإجتماعية، ولا تستقيم العدالة الإجتماعية بإفلات منتهكيها من العقاب، ولا يعلو التسامح على العدالة دون دفع استحقاقاته من الإعتراف والإقلاع واستيفاء المظلومين حقوقهم، والأمّة السودانية تنتظر من مؤتمركم تبنّي هذا المبدأ الذي تتقاصر دونه كل الخيارات.

    هذه سبع نقاط آمل أن لا تنزل على مؤتمركم منزلة سبع بقرات عجاف، ولكنني أدعو الله أن تستقر في وجدانكم وتعمل مع مساعيكم لإنبات سنابل خضر من أجل وحدتنا وآمال أجيالنا ومستقبل وطننا، ومتمنياً لمؤتمركم التوفيق والسداد.



    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته





    عبد الجبار محمود دوسه

    ناشط سياسي

    بريطانيا

    25 سبتمبر 2009 م

    http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&vi...3-16-46-30&Itemid=55
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de