عرض أوباما كل الممكن لجهة الوصول لعالم أكثر هدوءا وتفاهما, فيما عرض القذافي ونجاد خارج الحلبة, حتى أورثوا الناس غسيان. فهل تصدقوا أن القذافي طلب إعادة التحقيق في حادثة إغتيال جون كندي ووصف الأمم المتحدة بأنها منظمة ترعى الإرهاب, فيما دعا نجاد الناس لإنتظار إمامهم الغائب ... ومن منبر الأمم المتحدة؟
فتيسروا لما يسركم ويدهمكم على نطاقات الصحف والويب سايتز ذات الصلة... يرحمكم الله... هذا إن لم تتابعوا مباشرة ما حدث.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة