|
Re: بأي حال عدت ياعيد ؟؟ (Re: ادريس خليفة علم الهدي)
|
تعرف يا إدريس
ما يحزنني في هذا العيد هو ما أتخيله عن والدة المرحوم عبدالرحمن بعد أن قضتْ الشهر كله و أمام ناظريها عبدالرحمن عريسا يوم الحنة و الجرتق و هو جالس في الكوشة و هي تزغرد تسبق دموعها دعواتها أتخيلها و هي منكفئة صابرة محتسبة و عنوان بوستك هو لسان حالها و الله ... لسان حالها و حال عروسه .. قلبي معها و الله فليكن الله في عونهما كليهما
آسف إدريس : كل سنة و إنت بألف خير
| |
|
|
|
|