خالد شيخ محمد تحول إلى «مصدر ثمين» للمعلومات بعد تعرضه لتقنية «الإيهام بالغرق»!!ما قلتوا نوبة!!

Quote: خالد شيخ محمد تحول إلى «مصدر ثمين» للمعلومات بعد تعرضه لتقنية «الإيهام بالغرق» تحدث عن خطط «القاعدة» وأيديولوجيتها والشخصيات النافذة بها وفكرة استخدام الطائرات كصواريخ لضرب اميركا الاحـد 09 رمضـان 1430 هـ 30 اغسطس 2009 العدد 11233 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار واشنطن - بيتر فين وجوبي واريك وجولي تات * بعد تحمل أقسى وسائل التحقيق التي انتهجتها معه المخابرات المركزية الأميركية وقضاء ما يزيد عن عام في السجون السرية للوكالة وقف خالد شيخ محمد أمام مسؤولي وكالة الاستخبارات الأميركية في قاعة محاضرة بديلة يقدم ما أسموه «محاضرات إرهابي». وخلال عامي 2005 و2006 ناقش هذا الرجل البدين الملتحي الذي يزعم أنه العقل المدبر لهجمات الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) 2001 عددا كبيرا من الموضوعات من بينها الفلسفة اليونانية وفكر القاعدة. وخلال المحاضرة وبخ أحد الحضور على طريقته السيئة في كتابة الملاحظات وعدم قدرته على استرجاع تفاصيل محاضرته السابقة. وقال مصدران ممن حضرا تلك الجلسات، اشترطا عدم ذكر اسميهما لأن المعلومات بشأن المعتقل لا تزال سرية للغاية: «إن خالد شيخ، الذي كان يتحدث الإنجليزية، استغل الفرصة لمناقشة الشؤون الداخلية للقاعدة وخطة الجماعة وأيديولوجيتها والشخصيات النافذة بها. حتى أنه كان يستعمل السبورة في بعض الأحيان». تقدم تلك المشاهد معلومات لم تنشر من قبل حول تحول ذلك الشخص المعروف للولايات المتحدة باسم خالد شيخ محمد من عدو شرس إلى ما أسمته المخابرات المركزية «مصدر ثمين» حول القاعدة. وقد حدثت تلك الانتكاسة في أعقاب خضوع خالد إلى عمليات إيهام بالإغراق محفزة وحرمان من النوم لساعات طويلة من بين وسائل التعذيب السيئة الأخرى. وقال جزء حديث من تقرير غير سري أعده المفتش العام لوكالة الاستخبارات المركزية 2004 حينئذ وأفرجت عنه وزارة العدل الأميركية: «خالد شيخ محمد مقاوم بارع، لم يقدم سوى بعض التقارير الاستخبارية قبل استخدام الإيحاء بالغرق وتحليل المعلومات التي أدلى بها ثبت أنها كانت قديمة وغير دقيقة وغير مكتملة». ولم يصل النقاش حول فاعلية تعريض المعتقلين إلى ضغط نفسي وبدني إلى رأي موحد بعد، نظرا لاستحالة معرفة ما إذا كانت الطرق الأقل إكراها ستحقق ذات النتائج من عدمه. فبالنسبة للمدافعين عن الإيهام بالغرق فإن الأدلة واضحة: تعاون خالد شيخ محمد إلى حد استثنائي عندما كسرت عزيمته في أعقاب شهر من القبض عليه في الأول من مارس (آذار) 2003، بحسب ما ذكره تقرير المفتش العام والوثائق الأخرى التي أفرج عنها هذا الأسبوع. وخلال بضعة أسابيع خضع خالد لسلسلة متصاعدة من الطرق القسرية والتي وصلت إلى سبعة أيام وصف من الحرمان من النوم وهو مصفد بالقيود، وكذلك 183 عملية إيهام بالغرق، وبعد شهر كامل من التعذيب لم يعرض للإيهام بالغرق مرة أخرى. وقال أحد كبار مسؤولي الاستخبارات هذا الأسبوع عندما سئل عن فاعلية الإيهام بالغرق قال: «ما الذي تظن أنه بدل رأي خالد شيخ محمد هكذا؟ لقد بدأ الأمر بذلك». بيد أن خالد قال في تصريحات للجنة الدولية للصليب الأحمر إن بعض المعلومات التي قالها كانت غير صحيحة. فقال: «خلال أسوأ فترات تعذيبي قدمت الكثير من المعلومات الخاطئة لأرضي ما اعتقد أن المستجوبين رغبوا في سماعه لوقف المعاملة السيئة. ثم أخبرت المحققين بعد ذلك بان أساليبهم كانت غبية ولم تأت سوى بنتائج عكسية. وأنا على يقين من أن هذه المعلومات التي أجبرت على اختلاقها لوقف التعذيب أهدرت عليهم الكثير من الوقت». ويقول منتقدو عمليات الإيهام بالغرق وأساليب الاستجواب القاسية إنها غير مقبولة بغض النظر عن نتائجها. أو من هم على اطلاع كامل ببرنامج وكالة الاستخبارات يقولون إن التقييمات الموجودة لا تقدم أسسا علمية للخروج باستنتاجات حول فاعليتها. وقال توم باركر، مدير السياسة لمكافحة الإرهاب وحقوق الإنسان في منظمة العفو الدولية: «المجتمعات الديمقراطية لا تستخدم التعذيب تحت أي ظرف، وهذا دفاع أحمق في كل القضايا وما من سبيل للاتفاق أو الاختلاف مع الحقائق المغلوطة». وقال جون هيلغرسون، المفتش العام السابق لوكالة الاستخبارات المركزية والذي حقق في برنامج التحقيق والاعتقال للوكالة إن عمله لم يضعه في موقف للوصول إلى نتائج محددة حول فاعلية وسائل الاستجواب المحددة. وقال في مقابلة: «كان هناك بعض الوسائل التي لها تأثير طفيف فيما كان الإيهام بالغرق والحرمان من النوم أقوى أسلوبين ونتج عنهما الكثير من المعلومات. ولم نكن نملك الكثير من الوقت للقيام بتحليل متأن لاستخدام أساليب محددة مع بعض الأفراد والتحقق بصورة مستقلة من جودة المعلومات التي تم الحصول عليها». وبعد اعتقال خالد قدم للمحققين في البداية معلومات كانوا على دراية بها بالفعل. وتشير إحدى الوثائق الواردة في التقرير الذي أفرجت عنه الوكالة يوم الاثنين والذي يلخص للمعلومات التي قدمها خالد: «في أعقاب اعتقاله مباشرة في مارس (آذار) من عام 2003 تحدث خالد شيخ محمد بإسهاب حول خطته لتفجير طائرات تجارية في مطار هيثرو، وتعتقد الوكالة أنه افترض أن رمزي بن الشيبة أحد مخططي هجمات 11 سبتمبر (أيلول) والذي اعتقل في سبتمبر (أيلول) 2002 قد كشف الخطة بالفعل. وأشار أحد المسؤولين الأميركيين ممن كانوا على معرفة كاملة بكيفية تنفيذ وسائل الاستجواب إلى أن خالد مثله مثل العديدين من المعتقلين قرروا التوقف عن تحمل التعذيب بعد تحمل قدر معين من الضغط. وقال المسؤول السابق الذي طلب عدم ذكر اسمه لأن الوقائع لا تزال سرية: «ما إن تمارس وسائل التعذيب القاسية ضد المعتقلين ينظر إليهم على أنهم أدوا واجبهم تجاه الإسلام أو معتقداتهم وأن مبادئهم الدينية لا تطلب منهم أكثر من ذلك. بعد الوصول إلى تلك المرحلة ينصاعون للأوامر». وقد حكى خالد لعملاء وكالة الاستخبارات سيرته الذاتية حيث وصف طفولته المتمردة وقراره بالانضمام إلى جماعة الإخوان المسلمين في مرحلة المراهقة ودراسته في الولايات المتحدة في جامعة نورث كارولينا التقنية والزراعية حيث تخرج بدرجة في الهندسة الميكانيكية. وجاء في ملخص التقرير: «إن خبرة خالد شيخ محمد السلبية والمحدودة في الولايات المتحدة ـ والتي تضمنت السجن لفترة قصيرة لدعم تسديد بعض الفواتير ـ أسهمت في حثه على المضي في طريقه لكي يكون إرهابيا. وقد قال إن تعامله مع الأميركيين، على الرغم من قلته، أكد وجهة نظره بأن الولايات المتحدة دولة فاسدة وعنصرية». وقد زود خالد رمزي يوسف بـ 1,000 دولار لمساعدته في تنفيذ هجوم عام 1993 على مركز التجارة العالمي. وفي عام 1994 عمل مع رمزي، الذي يقضي عقوبة السجن مدى الحياة في سجن بولاية كولورادو على خلفية المحاولة الفاشلة لنسف 12 طائرة تجارية فوق المحيط الهادي، في الفلبين. وقد أطلع خالد المحققين على أن الفلبين كانت المحطة الأولى التي فكر فيها في استخدام الطائرات كصواريخ لضرب الولايات المتحدة وحمل الفكرة إلى أسامة بن لادن الذي اعترض على الفكرة في البداية لكنه وافق عليها بعد ذلك في عام 1999. وقد وصف خالد خطط ضرب أهداف في السعودية وشرق آسيا والولايات المتحدة في سبتمبر (أيلول) ومن بينها استخدام شبكة عمل في باكستان لاستهداف محطات الوقود وخطوط السكك الحديدية وجسر بروكلين في نيويورك. وقد أدى جمع المعلومات من المعتقلين المختلفين واستخلاص المعلومات من معتقل للحصول على معلومات مطولة من آخر باشر عملاء وكالة الاستخبارات الأميركية ومكتب التحقيقات الفيدرالي في تحديد الأعضاء النشطين في الولايات المتحدة والخارج. وجاء في موجز التقرير: «ساعدنا المعتقلين في عام 2003 في إعداد قائمة تضم 70 شخصا ـ الكثير منهم لم نسمع به من قبل ـ ممن رأت القاعدة أنهم مؤهلون لتنفيذ عمليات في الغرب». وأخبر خالد المحققين إنه في أعقاب هجمات 11 سبتمبر كانت أولويته ضرب الولايات المتحدة لكنه أدرك أن مواصلة الهجمات سيكون صعبا بسبب الإجراءات الأمنية، ولذا فإن غالبية المخططات، كنتيجة لذلك كانت انتهازية ومحدودة. وأشار أحد مسؤولي الوكالة السابقين طلب منه ذات مرة أن يكتب ملخصا لما يعلمه حول جهود القاعدة لامتلاك أسلحة دمار شامل، فقد حاولت الجماعة الإرهابية شراء أسلحة نووية أو المكونات الرئيسة مثل اليورانيوم المخصب على الرغم من أنه لا توجد أدلة حول تحقيق تقم ملحوظ في هذا الإطار. وقال المسؤول: «كتب مقالا حول الطموحات النووية للقاعدة، لكن أيا منها لم يكن صحيحا، وأنها كانت معلومات شاملة». * خدمة «واشنطن بوست» خاص بـ «الشرق الأوسط»

Quote: تشمت في التعذيب؟؟ ماقلت ديمقراطي ليبرالي وداعية للحريات !!!!! ..

Quote: والشماتة دي كيف؟؟ جني إنتو مبدئيتكم مزيفة .. ولو دانت لأمثالك العباد لأذقتهم سوء العذاب من باب عذبتني اعذبك .. ما تلوم الاسلاميين من هنا ولي قدام .. you are just a mirror image أمال هم مكنكشين فيها مين هين؟؟ .. ما لأنو عارفينكم زيهم واحد.. ولو لميتوا فيهم ما بتخلوهم !! ..

Quote: ظهور صورة جديدة لخالد الشيخ محمد في جوانتانامو خالد الشيخ محمد يتخوف مراقبون ان يسهم بروز صورة خالد الشيخ محمد الجديدة في الهام المتطرفين ظهرت على شبكة الانترنت صورة جديدة لخالد الشيخ محمد، الذي تقول الولايات المتحدة انه كان العقل المدبر وراء هجمات الحادي عشر من سبتمبر، والمعتقل حاليا في قاعدة جوانتانامو الامريكية في كوبا. وتظهر الصورة التي التقطها الصليب الاحمر في يوليو/تموز خالد الشيخ محمد بلحية طويلة ومرتديا ملابس بيضاء. واعتبارا من فبراير/شباط الماضي، سمحت السلطات الامريكية للصليب الاحمر بالتقاط صور لمعتقلي جوانتانامو وارسالها لذويهم. وتقول القوات الامريكية ان خالد الشيخ محمد اقر بتهمة التخطيط للهجمات التي استهدفت مركز التجارة العالمي في نيويورك ووزارة الدفاع الامريكية في واشنطن في العام 2001. وتعتبر الصورة الجديدة، هي اول الصور التي تظهر خالد الشيخ محمد منذ الصورة الشهيرة التي نشرتها القوات الامريكية ابان اعتقاله في باكستان في 2003، الى جانب رسومات نشرت خلال اجراءات جلسة الاستماع التي مثل فيها خالد الشيخ محمد. وقال الصليب الاحمر الدولي ان الصورة الجديدة التي التقطت في يوليو/تموز تعد الاحدث والتي تظهر خالد الشيخ محمد في جوانتانامو. وذكرت المنظمة ان الصورة ارسلت لعائلة خالد الشيخ محمد وانها لم تكن بهدف النشر للعامة. الا ان الصورة نشرت خلال الايام الماضية على مواقع تابعة لجماعات متطرفة وذلك حسب مركز ابحاث لمحاربة الارهاب تابع لاكاديمية عسكرية امريكية. وذكرت تقارير ان ظهور الصورة قبيل حلول الذكرى الثامنة لاحداث الحادي عشر من سبتمبر/ايلول قد تلهم المتطرفين. يشار الى ان محاكمة خالد الشيخ محمد معلقة حاليا ريثما يقرر الرئيس باراك اوباما الطريقة التي ستتم بها المحاكمة العسكرية لبعض معتقلي جوانتانامو الذي قال اوباما انه يعتزم اغلاقه بحلول يناير/كانون الثاني المقبل

Quote: أمال هم مكنكشين فيها مين هين؟؟ .. ما لأنو عارفينكم زيهم واحد.. ولو لميتوا فيهم ما بتخلوهم !!