إدوارد الكج: مسار حياة شابها سوء الطالع !!!BBC

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 02:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-27-2009, 06:23 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إدوارد الكج: مسار حياة شابها سوء الطالع !!!BBC

    Quote:

    إدوارد كنيدي: مسار حياة شابها سوء الطالع
    إدوارد كنيدي

    إدوارد كنيدي كان أحد أكثر السياسيين تأثيرا في السياسة اأمريكية

    ينتمي إدوارد كنيدي الذي توفي عن 77 عاما بعد صراع مع المرض ينتمي إلى عائلة بارزة لعبت دورا كبيرا في السياسة الأمريكية.

    كان والداه اللذان ينحدران من أصول أيرلدنية ينتميان لأسرة ثرية كان لها نفوذ بارز على الساحة السياسية.

    وقد عمل والده سفيرا للولايات المتحدة في بريطانيا قبل الحرب العالمية الثانية.

    وأصبح شقيقه جون كنيدي أشهر رئيس أمريكي في القرن العشرين. ولايزال حادث اغتياله عام 1963 وهو بعد في السادسة والأربعين من عمره، لغزا مأساويا يحير الأمريكيين.

    وبعد اغتيال شقيقه الثاني روبرت كنيدي، مرشح الرئاسة الأمريكية عام 1968، أصبح الإرث السياسي الذي ورثه إدوارد ثقيلا.

    صحيح أنه لم ينجح في الوصول إلى رئاسة الولايات المتحدة، إلا أنه أصبح شخصية مرموقة من رجال الحزب الديمقراطي الأمريكي، وأحد المدافعين بقوة عن الحريات المدنية الأمريكية في الكونجرس.

    ولد إدوارد كنيدي في ضاحية بروكلين من مدينة بوسطن عام 1932، وهو الشقيق الأصغر لتسعة أشقاء أنجبهم جوزيف كنيدي وروز فيتزجيرالد.

    تعلم في المدارس الخاصة في بوسطن ثم التحق بجامعة هارفارد الشهيرة عام 1950، إلا أنه طرد منها في العام التالي بعد أن ثبت أنه تحايل للنجاح في اختبار اللغة الاسبانية.

    التحق بعد ذلك بالجيش حيث خدم في مقر القيادة العليا للحلفاء في باريس قبل أن يعود للالتحاق بجامعة هارفارد التي تخرج منها عام 1956.

    انتخب شقيقه جون رئيسا للولايات المتحدة عام 1960 وتخلى بذلك عن مقعده كنائب عن ولاية ماساشوستس في الكونجرس.

    لكن لم يكن بوسع ادوارد أن يترشح للمقعد لأنه كان دون الثلاثين عاما.
    إدوارد كنيدي مع شقيقه جون وروبرت

    إدوارد كنيدي مع شقيقه جون وروبرت

    إلا أنه انتخب ممثلا عن الولاية في 1962، وأعيد انتخابه دائما لشغل هذا المنصب إلى نهاية حياته.

    عائلة كنيدي مرت بظروف مأساوية، الأمر الذي أكسبها على الدوام اهتماما كبيرا من الرأي العام الأمريكي.

    الشقيق الأكبر لإدوارد "جو" قتل خلال الحرب العالمية الثانية. واغتيل جون كنيدي في دالاس في 1963.

    وفي العام التالي أصيب روبرت كنيدي بجروح بالغة في حادث تحطم طائرة مما أدى إلى آلام في ظهره ظلت تلازمه طيلة حياته.

    وفي 1968 اغتيل شقيقه روبرت كما أشرنا، في لوس أنجليس بينما كان يخوض حملة انتخابات الرئاسة مرشحا عن الحزب الديمقراطي.

    وكان من المتوقع أن يخلف ادوارد شقيقه في طوحه السياسي إلا أنه تعرض لحادث غير مسار حياته.
    حادث

    في 18 يوليو 1969 كان ادوارد يحضر حفلا في جزيرة صغيرة في تشاباكيدك مع مجموعة من الأشخاص بينهم ست نساء كن قد عملن في الحملة الانتخابية لشقيقه روبرت.

    وغادر ادوارد الحفل، وقاد سيارته وكان يقوم بتوصيل سكرتيرة سابقة لدى شقيقه لكي تلحق آخر قاطرة بحرية تنقلها إلى يابسة، فانقلبت السيارة وسقطت من فوق جسر صغير في الماء.

    وتمكن ادوارد من النجاة بنفسه وعاد إلى الفندق الذي كان يقين فيه دون أن يبلغ بالحادث.
    السيارة الغارقة

    حادث السيارة والسكرتيرة الغارقة أثر كثيرا على المسار السياسي لادوارد

    وفي اليوم التالي عثر على السيارة الغارقة وجثة السكرتيرة القتيلة.

    واصبت التحقيق فيما بعد أنها ربما تكون قد ظلت لساعات على قيد الحياة، وكان من الممكن انقا ذ حياتها إذا ما أبلغ عن وقوع الحادث.

    وقد اضطر ادوارد للاعتراف بخطأه متعللا بأنه كان في حالة صدمة، وحكم عليه بالسجن لمدة شهرين مع ايقاف التنفيذ.

    هذه الحادثة وما أحاط بها من ملابسات، وما اعتبر من جانب الراي العام نوعا من "التستر" أدى إلى تقويض أية آمال لإدوارد في دخول البيت الأبيض.
    محاولة لاحقة

    ورغم ذلك فقد حثه أصدقاؤه وأنصاره على الترشح لانتخابات الرئاسة في 1972 و1976 إلا أنه رفض بسبب ما أرجعه إلى مخاوف العائلة من تعريض سلامته للخطر.

    لكنه رضخ في 1980 فخاض تحديا للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي امام الرئيس جيمي كارتر الذي كان يسهى لاعادة انتخابه.

    إلا أن حملته الضعيفة فشلت في إبراز صورته كما فشل في مناظرة تليفزيونية رئيسية رافضا التنحي لكارتر، واصر على إقناع الوفود بتغيير اتجاههم والتصويت له بدلا من كارتر.

    لكنه هذه الطرق اضعفت موقف الحزب الديمقراطي وأدت إلى فشل كارتر نفسه في انتخابات الرئاسة التي فاز فيها رونالد ريجان عن الحزب الجمهوري.

    أما دوره في الكونجرس فقد برز كممثل للأصوات الليبرالية المتحررة المدافعة عن الحريات المدنية.

    ورغم الخلفية الكاثوليكية الدينية لديه إلا أنه تراجع عن معارضته لحق الإجهاض، كما تبنى زواج المثليين، ودافع عن حقوق المهاجرين إلى الولايات المتحدة، ودعا إلى انسحاب القوات البريطانية من أيرلندا الشمالية وأيد توحيد ايرلندا
                  

08-27-2009, 07:46 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إدوارد الكج: مسار حياة شابها سوء الطالع !!!BBC (Re: jini)

    Quote:
    وفاة السناتور كنيدي بعد مرض عضال.. وأحد أبنائه مرشح لحمل مشعله في الكونغرس
    أوباما: لقد انتهى فصل مهم من تاريخنا وبلدنا خسر قائداً عظيماً
    الخميـس 06 رمضـان 1430 هـ 27 اغسطس 2009 العدد 11230
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    واشنطن: مينا العريبي
    توفي السناتور الديمقراطي الأميركي ادوارد «تيد» كيندي احد كبار وجوه السياسة الأميركية مساء أول من أمس عن 77 عاما بسرطان في الدماغ. وبوفاته انتهى فصل مهم من تاريخ الولايات المتحدة وعلاقتها مع آل كيندي التي تعتبر اقرب شيء لعائلة مالكة في البلاد. فادوارد، شقيق الرئيس المغتال جون كيندي وشقيق مرشح الرئاسة المغتال بوبي كيندي، كان يمثل آخر أعضاء ذلك الجيل من آل كيندي الذي ادخل ثورة على الحزب الديمقراطي. وأعلنت عائلة كيندي في بيان أن «ادوارد م. كينيدي، الزوج والأب والجد والشقيق والعم الذي كنا نحب ونعز، توفي في وقت متأخر مساء الثلاثاء في منزله في هيانيس بورت» بولايته مساتشوستس، مضيفة أن «خسارتنا لا تعوض بفقدان ركيزة عائلتنا ونورا كان يضيء حياتنا ويبهجها، لكن إيمانه وتفاؤله ومثابرته ستبقى حية في قلوبنا إلى الأبد». وأكدت العائلة أن الفقيد «كان يحب بلده وكرس حياته لخدمته» مشددة على «نضاله الذي لم يعرف الكلل» من اجل العدالة الاجتماعية ومكافحة الفقر.

    وعلى الأثر توالت ردود الفعل المعزية بالراحل والمشيدة به سواء من داخل الولايات المتحدة أم من خارجها. فقد عبر الرئيس الأميركي باراك اوباما عن حزنه الشخصي والحزن الأوسع في الأوساط الديمقراطية الأميركية لوفاة كيندي، وقال: «لقد انتهى فصل مهم من تاريخنا». وأضاف اوباما في بيان أن زوجته «ميشيل وأنا انكسر قلبنا لنسمع هذا الصباح بوفاة شقيقنا العزيز السناتور تيد كندي»، مضيفاً انه «لخمسة عقود، تقريباً كل تشريع أساسي لدعم الحقوق المدنية والوضع الصحي والاقتصادي للأميركيين حمل اسمه وجاء نتيجة لجهوده».

    ويذكر أن علاقة قوية تربط اوباما وكيندي الذي قرر دعم اوباما عند ترشحه للرئاسة وكانت مبايعته لاوباما ليقود الحملة الديمقراطية في الانتخابات الرئاسية العام الماضي جزءاً أساسيا في فوز اوباما في الانتخابات الداخلية للحزب الديمقراطي أمام منافسته السابقة هيلاري كلينتون. وصرح اوباما في البيان أمس أن «فصلا مهما من تاريخنا انتهى وبلدنا خسر قائدا عظيما حمل شعلة إخوانه الذين سقطوا وأصبح أعظم سناتور أميركي في تاريخنا». وكرر اوباما هذه المشاعر في خطاب مقتضب ألقاه من مقر إجازته أمس، قائلاً إن كيندي كان «مدافعا عن حلم» الولايات المتحدة. وبدأ اوباما خطابه بالقول: «خلال السنوات الماضية الأخيرة، كان لي الشرف في أن أنادي تيدي زميلاً ومستشاراً وصديقاً». وتوفي ادوارد بعد 15 شهراً من اكتشاف إصابته بسرطان الدماغ. وقال اوباما أمس إن «اسم كيندي يرادف الحزب الديمقراطي وأحيانا تيد كان هدفاً لهجمات حزبية ولكن في مجلس الشيوخ الأميركي، لا استطيع أن اذكر أحدا. كان محل احترام ومحبة من كلا الحزبين».

    وبينما تنعي الأوساط الديمقراطية وفاة كيندي، كانت أيضا تفكر في مسألة خلافته في مجلس الشيوخ الأميركي. فبعد وفاة السناتور عن عمر 77 عاماً، والذي دخل مجلس الشيوخ للمرة الأولى عام 1962، برزت تساؤلات عن الشخصية التي ستمثل ولاية ماستشوستس بعده. وهناك تكهنات بأن يملأ احد أبناء تيد كيندي، إما ادوارد جونير أو باتريك، مقعد والدهما في مجلس الشيوخ، بينما زوجته فيكتوريا عبرت عن عدم رغبتها في تولي المنصب. لكن السؤال الأكبر هو حول قدرة الديمقراطيين على تمرير القوانين التي يريدونها في الكونغرس بعد غيابه. فبعد انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، سيطر الديمقراطيون على البيت الأبيض والكونغرس، ليكون هناك 60 سناتوراً ديمقراطياً في مجلس الشيوخ، وهو العدد الذي يكفل للديمقراطيين الأغلبية الضرورية لتمرير أي قانون من دون الاعتماد على المعارضة. ويطلق على هذا العدد تسمية «الأغلبية السوبر»، إذ 60 من 100 مقعد في مجلس الشيوخ بحوزة الديمقراطيين. إلا أن القوانين الخاصة بولاية ماستشوستس تعني أن أشهراً قد تمر قبل تعيين خلف لكيندي. وكان السناتور المخضرم على دراية بهذه المعضلة، وخشي أن تكون وفاته سبباً في عرقلة تمرير أجندة الرئيس الديمقراطي الجديد. ففي 2 يوليو (تموز) الماضي، كتب رسالة يطالب فيها محافظ ماساتشوستس بتعديل قوانين الولاية لتعيين خلف فور وفاته. وبموجب القانون الحالي، يجب إجراء انتخابات خاصة بالولاية خلال فترة ما بين 145 و160 يوماً بعد فراغ مقعد في مجلس الشيوخ، ومن يفوز بالانتخابات، يملأ الفراغ إلى حين انتهاء ولاية السناتور. ونشرت الرسالة الأسبوع الماضي بعد الكشف عن مضمونها، إذ كان كيندي يريد أن يبقي مشاوراته مع قادة الحزب الديمقراطي حول تعديل القانون سرية إلى حين الانتهاء منها. وكان كيندي يطالب بتعيين خلف مؤقت له بعد وفاته ولكن توفي من دون تعديل القانون. ويعتبر ملء المقعد الديمقراطي في مجلس الشيوخ أمراً أساسيا لحماية الأغلبية الديمقراطية لتمرير قوانين يعارضها الجمهوريون وعلى رأسها قانون إصلاح الرعاية الصحية في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من أن اوباما قال انه يرغب في تمرير القانون من خلال توافق بين الحزبين، إلا أن أغلبية الـ60 مقعدا تحمي قدرته على تمرير القانون بدعم حزبه فقط في حال واصلت الجهة الجمهورية معارضتها للقانون المثير للجدل. وكان كيندي قد قال إن منح الرعاية الصحية لكل الأميركيين «قضية حياتي» وكان يأمل بأن يرى تشريعا «يضمن لكل أميركي رعاية صحية جيدة كحق أساسي» في خطابه أمام الحزب الديمقراطي العام الماضي. بدوره، بدا نائب الرئيس الأميركي جو بايدن متأثراً برحيل كيندي، وقال، إنه عمل إلى جواره لأكثر من 30 عاما في مجلس الشيوخ. وبينما كان يرتقب أن يلقي بايدن خطابا حول الطاقة البديلة في واشنطن أمس، قال انه من غير الممكن عدم التطرق إلى وفاة كيندي. مضيفاً، «تيدي عاش حياته يعمل لأميركا منصفة وأكثر عدالة». وكان بايدن يجلس بجوار كيندي في مجلس الشيوخ وعملا في اللجنة القضائية للمجلس معاً، وكان يعمل عن قرب معه بشكل يومي. وعبر بايدن عن امتنانه الشخصي لكيندي، إذ مثل اوباما وكثير من الديمقراطيين، نجح بايدن في مسيرته بناء على الدعم الذي تلقاه من كيندي. وقال بايدن: «لم أكن أقف هنا لو لا تيدي كيندي، وإنني أعني ذلك حرفياً». ورغم انتقاد كثير من الجمهوريين لمواقف كيندي السياسية خاصة دعمه لنظام رعاية صحية لكل الأميركيين، فإنهم قدموا تعازيهم بوفاته. ووصف ميل مارتينيز، الرئيس السابق للحزب الجمهوري، كيندي أمس بـ«أسد مجلس الشيوخ». وعبر المرشح الجمهوري السابق لرئاسة الولايات المتحدة السيناتور جون ماكين عن أسفه لوفاة كيندي بإصدار بيان يقول فيه انه «لا يمكن استبدال» كيندي. ومشيداً بـ«إصراره الصادق في التوصل إلى أرضية مشتركة للتقدم في القضايا التي تهم الجميع».

    كذلك، عبر الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر عن حزنه لوفاة كيندي الذي قال عنه، على قناة «سي إن إن»، انه صديق عزيز رغم خصومات سياسية سابقة بينهما. وبدورها، قالت زوجة الرئيس الأميركي الراحل رونالد ريغان، نانسي ريغان، في بيان ان زوجها وكيندي «استطاعا دائماً التوصل الى أرضية مشتركة وكان لديهما احترام كبير لبعضهما البعض».

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de