|
يـا فـرحـنا : معـرض لأعمـال الرســام الهـولندى ( رامـبرانـت ) الحقـيقـية بمســـقـط
|
فى البداية كان هذا الخبر فى جريدة " الشبيبة" العمانية :
Quote: 100 لوحة فنية إبداعات "رمبرانت في عمان"
7/27/2009 مسقط – الشبيبة :
يعقد في الحادية عشرة من صباح اليوم مؤتمر صحفي بقاعة أفراح بفندق جراند حياة مسقط , يترأسه سعادة ستيفان فان ويرش سفير مملكة هولندا و عبدالله بن سالم السالمي بمناسبة الإعلان عن تفاصيل معرض " رمبرانت في عمان " كأول معرض فني من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بما سيتضمنه من أعمال فنية تصل لحوالي مئة لوحة فنية للرسام العالمي رمبرانت ستصل السلطنة بعد شحنها من متحف بيت رمبرانت بأمستردام لتحل في ضيافة السلطنة في قاعة أفراح بفندق جراند حياة مسقط في التاسع عشر من أغسطس حتى التاسع عشر من سبتمبر القادم. الرابط: http://www.shabiba.com/innerpage.asp?detail=35119
|
والملاحظ أن الخبر يتحدث عن لوحات يتم شحنها من متحف بيت رامبرانت ، مما قد يدلل على أنها قد تكون أصلية وغير مستنسخة.
نفس الخبر كان منشوراً فى رابط آخر فى صحيفة " الإتحاد " الأماراتية مع زيادة تفاصيل عن حياة الرسام رامبرانت:
Quote: تحتضن مدينة مسقط فى الفترة من 19 أغسطس إلى 19 سبتمبر بقاعة فندق حياة ريجنسى معرض للفنان الهولندى ( رامبرانت). أعلن في سلطنة عمان عن اقامة معرض «رامبرانت في عمان» للفترة من التاسع عشر من أغسطس الجاري حتى التاسع عشر من سبتمبر القادم بقاعة الأفراح بجراند حياة التي ستحتضن أكثر من 100 لوحة من إبداعات رامبرانت، بالتعاون بين مكتبة السالمي في مسقط مع متحف بيت رامبرانت بأمستردام وسفارة هولندا بالسلطنة والشركة الوطنية للفنون وتنظيم الفعاليات، ويعد الحدث من أهم الأحداث الفنية والثقافية المهمة على المستويين العربي والدولي لمكانة الفنان رامبرانت كأحد أبرز الأسماء التي أثّرت في تاريخ الفن العالمي.
الجدير بالذكر أن الفنان الهولندي رامبرانت هارمنزتسون إن راين عاش واستقر في مدينة أمستردام منذ سنة 1631 م. ونظرا للقوة التعبيرية الكبيرة التي تتميز بها أعماله ولوحاته الشخصية، بالإضافة إلى معرفته العلمية بنظريات الضوء والظلال، وكذا القيم الإنسانية النبيلة لأفكاره وتأملاته الشخصية حول مصير الجنس الإنساني، كل هذه العوامل جعلته يعد ضمن كبار أساتذة فن الرسم الغربي. كان له أثناء حياته شأن كبير، واشتهر أيضا بأعماله عن طريق الرسم بماء الذهب. ومن أشهر أعماله الفنية المشهورة والمحفوظة في متحف ريكسموزيوم في أمستردام: والدة رامبرانت 1660؛ جولة في الليل 1662؛ القديس بطرس 1660؛ وكلاء الجواخون 1662 الخطيبة اليهودية 1665، وأعمال أخرى محفوظة في اللوفر. وفي سن الرابعة عشرة التحق بجامعة ليدن ولكنه أمعن النظر في أشكال أخرى غير الأفكار أو الألفاظ، وترك الجامعة بعد عام واحد، وأقنع أباه بالسماح له بدراسة الفن. وفي 1623 أرسل إلى أمستردام ليتتلمذ على يد بيتر لاستمان الذي كان يعتبر آنذاك آبللر «رسام إغريقي» العصر وكان لاستمان قد عاد من روما إلى هولندا بتوكيد كلاسيكي على الرسم الصحيح ويحتمل أن رامبرانت تعلم منه أن يكون مخططاً ممتازاً، ولكن بعد قضاء عام واحد في أمستردام عاد الشاب القلق مسرعاً إلى ليدن متلهفاً على الرسم بطريقته الخاصة، فرسم أو صور كل ما وقعت عليه عيناه تقريباً، بما في ذلك الحماقات الصاخبة والقذارات المخزية، وتابع النهوض بفنه عن طريق تجارب عزيزة لديه في تصوير شخصه فكانت المرآة هي النموذج أمامه وترك لنا صوراً شخصية أكثر مما ترك كثير من كبار الرسامين من صور. ومن بين هذه الصور الشخصية الأولى رأس جميل في لاهاي: وهي لوحة تمثل رامبرانت في الثالثة والعشرين، وكلف من أمستردام بأعمال كثيرة إلى حد أنه عاد إليها في 1638 وقضى هناك بقية أيام حياته الرابط: http://www.alittihad.ae/details.php?id=25124&adate=2009
|
|
|
|
|
|
|