|
Re: الشاعر الفريد عثمان البشري ونسرين سوركتي اليوم مساءً (Re: عبدالله داش)
|
يا توما من وجعى العنيد هل أزهرت شجرة حديد هل غابت الشمس الحبيبة ومال غصن ضلك وحيد هل عفّرَت لوحة هواى فى البحث عن سكة خطاك خيل الجوى أشرت ليك شان ترفعى الباقى الفَضَل وتَحتِّى من عصبى النوى وتعيدى لى بعض الوسامة فى لون غناى بعض الدّسامة وتطلعى أنا أصلو خَان عشقى الوعى وقَتَل ملامح طلعتك كُتر النعى أشرت ليك ما تطلعى كيف تطلعى؟
النص
إتوهطت دمى المُفصّد.. وصنقَرت مهمومة تغزل فى الملامح الجايه للوطن العصب إتوسطت حُلم الجدارات البتشهق من هجير الحاجة والزمن الكعب ومضت تركِّب حيلا فى عضمى المسوِّس بالتعب وا نخوتك يا توما ما البال إتسرق / فى اللَّفة والخيل روَحت ساقت زمان عشم الدرادر وكَضّبت كُلّ الغناوى المارقة من شيط الأزقة والبيوتات النحيلة وفترنا من بُكرة المُدَّسدس فى جيوب الحوش وبيبان القبيلة صَعَدت إلى أشياءها القصوى عُيونُ الفجر وأقتسمت مع الليل المواعيدَ الجميلة’ كفاك أطلعى من دمَاى أمامك الاطفال رُصاص والجُوع مناص والمدخل الفاضل وحيد / المدخل البفضل جواى محجوز لأفواج المعزين الكُبار
قتلوك وجايين مأتمك عُرسك اظن ما .. مأتمك لم أفهم الحاصل على وجه الخصوص فقط إعترفت بإنى ممكن أفقدك وبكُلِّ ذوق فاقد خطوط الذاكرة مضيت على العقد المُوشَّح بالهتافات الكضب وبَصَمتَ إنى معاك زول وافر بصحة وخير وحال
بقدر أقول وأقول بصمت إنك حبيبتى وست شقاى بالحيل بتشبعى رغبتك بالحيل بتسندى جوعتك بالحيل ديمقراطية إت أو حتى بتمدِّى البيفضل من فُتات ، للجارة قبال تشحدِك
ما بَصَمت كان إنك كدا قدام رجال لابسين كدا لابسين عيون بتقول كدا
لابسين لسان بيقول كدا لابسين على وجه الخصوص لابسين كدا ديل ناس كدا لا أستطيع الآن
أن أتوقع الآتى من الآتى /جميعُ اللافتاتِ توسمت بعلامتين من الذهول وخصوبتى إجتهدت
لكى تلد البوار ياتوما إطلعى ما كفاك الليل لبس عضمى ومشاك بتفَتّشى الضُل تحت جِنحات الطيور الجارحة الخوف على الباقينى فيك من ريد موسَّم بالوعود المالحة أنا إستلفت من الرساميل توب عطش ولسان منابر
فاضحة وبديت أغُش عَشَم الجدارات المُكَندكة بالأمل عفواً... لأحترف الأغانى المربحة أو ليس لى حقّ الممارسة الدنيئة إذ أسوى من يدى كفاً تصفّقُ للذى إعتنق البنوك وقال كلمته الجريئة!؟: الله فى جيبى وعافيتى السماء’ الفاتحة) والقلب لا للعشق، القلب للصفقات فى بيع البيوت النازحه والعشق أن أبنى على رأسُ السنابل دولةًللجوعِ والمتسولين على الحياة الفالحه أوليس لى حقُّ السقوطَ إلى علٍ أحتاجُ فارهةً تُعلمنى التجاوزَ والتجاوز صفقةً كُبرى لبيعِ الإحتمال أحتاج بلعوماً وحُنجرةً تسَّن لذبحِ أغنيةٍ ظلال.. ولتوما أقمصتى القديمة فلتمزقَ ما تشاء العشق صار الآن أرضاً لا تغنى ما تشاء شاء الرغيف ومرارة الراهن أقيف وألبس لسان بيقول
كدا وألبس كدا وأكون كدا أخُت على السكة الجرح وأنزف بدونك توما وأتناسى.. اللكان بينك وبين عشمى النصيح ما السكة أطول من نَفَس غضبى الفضل ومعاكى صار العشق ريح
والهم فسيح إمكن تفوتنى معزتك لو باقى من قمحك سماحتك لو أنوثة ومن رجالك مد نضال بلقاكى فى العشق اللجاى توما وبواصل سكتك وا نخوتك وا نخوتك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشاعر الفريد عثمان البشري ونسرين سوركتي اليوم مساءً (Re: محمد حيدر المشرف)
|
شيخ حيدر العطشان
التومات كتار عند صاحبك حوالي عشرين توما تصدق في زمن ما كان عندو هاجس اسمو توما صاحبك يكتب ويرمي لو في زول محظوظ يلم باقي الفضل لو ما مافي زول بتكون توما وراحت في هبوب الريح تصدق عادي جدا عثمان يكتب نص ويكون ما عارف ليهو حته كدا طفشه يلقي ليك اقرب علية برنجي وتاااخ تاااخ نص بكامل دسامتو ويروح بكل سهوله
والله انا ما عارف ناس الشروق بيجيبو اعاده ولا لا بس صاحبك امس عمل عمايل يا رجل
| |
|
|
|
|
|
|
|