شارع الفطيسة

Quote: وياريت شارع لعثمان حسين وحسين بازرعة

Quote: في كسلا .. في شارع شاقي سوق هايكوتا اسمو شارع ( المليون بليد ) .. رأيك شنو في التسمية بدل عبيد ختم ؟!

Quote: ثم من هو عبيد ختم؟

Quote: شهداء أمنتقو : الشهيد / عبيد ختم الشهيد عبيد ختم بدوي عكود ، من أبناء أمنتقو الذين وهبوا أنفسهم وأرواحهم في خدمة عقيد الإسلام منذ مبدأ حياته ومن مقتبل شبابه فهو من الرعيل الأول الذين قادوا الحركة الطلابية في جامعة الخرطوم منذ أوائل الثمانينات ، ومن الذين حملوا راية الجهاد داخل الجامعة . وما أن رفعت راية الجهاد في السودان كان من أوائل الذين حملوا راية ( لا اله إلا الله ) دفاعا عن الحق وذودا عن العقيدة والوطن وطلبا للشهادة . بصدق وعزم وتجرد لله تبارك تعالى ، حتى وافاه القدر في اليوم التاسع عشر من رمضان عام 1412هـ . وكان ضمن كتيبة الخضراء ، عملية الفرقان واحد ، والشهيد متزوج وأب لثلاثة أطفال . وتخليدا لذكراه أنشأ أبناء أمنتقو مجمع يحمل أسمه ويضم مسجد ودار لتحفيظ القرآن ، وتدريس العلوم الإسلامية . وأنشأت العديد من المؤسسات والمشاريع التي تحمل أسم الشهيد ، وكذلك كتائب من قوات الدفاع الشعبي ( المتطوعين ) .

Quote: اظن الاسم الشعبى للشارع اسا عبيد خطف كنهايه طبيعيه للمشروع الحضارى

Quote: أقول ما أعرفه عن الرجل أنه متطرف وكادر عنف وممارس للإرهاب !! الدليل: ذكر الاخ عمار محمد أدم أن المرحوم عبيد ختم حرضهم وقادهم لضرب زملائهم الطلبة لمجرد أن تنظيم سياسي بعينه أختار أن يخرج بلافتته الخاصة في موكب عام فقام الرجل عندها بالتحريض والتسليح وقيادة كتيبة العنف والبلطجة والارهاب ضد من يخالفه الرأي من الطلاب!! راجع بوست عمار: كنت كادر عنف بالاتجاه الإسلامي والسؤال الا يدعو الدين للتسامح ورفض الاعتداء علي الابرياء ? الا يملاء القران قلوب حافظه بالمحبة ومرعاة حرمات النفس?

Quote: وفي أوج صراعه مع الرئيس عمر البشير، شكك الترابي في إطلاق صفة الشهيد على من قتلوا في الحرب في جنوب السودان، أما بالنسبة لـ "عرس الشهيد"، فقال الترابي: "ليس من أساس للقول بأن الشهيد تنتظره عروس أو حورية فنحتفل به نحن هنا في الدنيا." وعلق رجل دين آخر، وهو الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري، فقال: "أتعجب حينما يقول الترابي شيئاً ًحول عرس الشهيد.. لقد كان من أوائل الذين يشهدون عرس الشهيد معنا!" صحيفة الوطن السودانية فاطمة احمد ابراهيم (قبل أن أنتقل لاعتقاله، لا بد أن أتعرض لانقلابه العسكري وتسلّمه السلطة. وهنا أستعيد ما نشره حسن ساتي بجريدة «الشرق الأوسط»، بعد الانقلاب مباشرة، إذ ذكر أن أحد رجال الخارجية الأمريكية؟ سأله رأيه قبل الانقلاب، في أن يحكم الترابي السودان ـ وكان ذلك و نميري ما زال في قمة السلطة ـ وهذا يؤكد أن حكومة الترابي جاءت للسلطة بتدبير أمريكي، وأعلن الترابي الدولة الإسلامية (الأمريكية)! وواصل الحرب في الجنوب تحت شعار جديد (الجهاد الإسلامي المقدس)، وأخذ يرسل الشباب والطلاب للحرب، بدون استشارتهم واستشارة أهلهم، وبدون تدريب كاف. وقتل عشرات الآلاف من الناحيتين، وابتكر فكرة عرس الشهيد على بنات الحور، وبهذا وضع نفسه مكان القدرة الإلهية، لأنه ذكر أن الزواج يتم في الملأ الأعلى، ووجهوا أسر الشهداء بإقامة الفرح بدلاً عن المأتم والبكاء) الشرق الأوسط 17 أكتوبر 2003

Quote: .. أنه يكذب و بعيون مفتوحة. و بهذه الاكاذيب صاغ نفسية اتباعه الموتورين ذوي الاستعداد لحداع النفس . ساقهم للموت واعدهم الشهادة و الحور. ثم ارداهم فطايس بكل سهولة. كحال صاحبنا الفطيسة عبيد ختم

Quote: الغريبة بطلع شهادات للأيادي كمان اليد المتوضئة لاتسرق! اليد البيضاء من غير سوء أنا غايتو لما الراجل قال ليك عبيد ده من أولياء الله الصالحين! قلت يا أخوانا ثروت ده أمانة ما فتح أبواب الملائكة النازلين زي المطر!!!

Quote: بس يا ناس الجبهة الاسلامية القومية و المؤتمر الوطني و المؤتمر الشعبي و اتباعهم و اشياعهم في مشارق الارض و مغاربها :شوارع السودان ما حقت ابواتكم و المراكز الصحية و المدارس المبنية من اموال الشعب ما من املاك اهاليكم الخاصة...شيلوا اساميكم دي منها احسن لينا و احسن ليكم.