سبحان مغير الاحوال .. من حال إلى حال !! فمنذ لحظة كانت هي في بيتها وعرينها تريد أن تقضم ساعده وهو في جحرها تكاد عيناه أن تنخلعا من جحورهما وتستقرا عند أعلى رأسه ذعرا وحذرا ... والان تعلو وجهه الراحة .. أما هي فقد بات مصيرها عند مالك الحاجات !!! وكله بغير الحسنى.. ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة