عند ما تم عقد أول تجمع لميلاد أتحاد الكتاب السودانيين في ميلاده الثاني قال الشاعر كمال الجزولي أول رئيس له بعد الميلاد الثاني أنهم كانوا ما بين الاحباط الكتيم يبكون علي أبواب السلاطين لتحقيق هذا الميلاد وخدمة الثقافة السودانية مكث فترته القانونية وكنت مسار جدل طويل لانه صبغ الاتحاد بفكره العقائدي وغيرها من المحسبويات والصراعات التي لاتخدم الحراك الثقافي ء وكل الذي كان يفخربه هو ورهطه جائزة الامير كلاوس رغم تقديري لما بذل من جهد في تاسيس هذا الكيان مرة أخري ألا المحصلة كانت صفرا وبعدهم جاءت دورة دارفور بقيادة الشاعر عالم عباس والامر كما عليه حتي بعدأن صدر حواره مع جريدة الرأي العام في الملف الثقافي وتحدث فيه عن مشاريع الاتحاد لقد غضبت ولكن لاالوم الرجل فلقد كان مغتربا ردحا من الزمن لايعلم من هم أعداء الثقافة السودانية والذين يحاربون الكتاب والمبدعين المهم أين أسترتجيتك الثقافية وأين مشروع الكتاب الشهري ولماذا لم تفتح الفروع والعضوية للكل وأين عضوية أبناء الاقليم الجنوبي في الاتحاد ولماذا أقام مادبو ندوة بمنزله لكي يؤكد عجز الاتحاد الاسئلة كثيرة ونتظر الاجابة منه أو من الزملاء وليد مادبو ودالكتيابي الدكتورة ناهد محمدالحسن نسرين نمر وكل أعضاء الجنة والغضب مستمر لامنكم كاشخاص ولكن من نهجكم في أدارة الاتحاد وتحجيمه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة