مستشار الرئيس ( لا سلام بدون عبد الواحد)

Quote: وقد صرح الدكتور مصطفى اسماعيل للجزيرة لا سلام بدون عبد الواحد

Quote: ليسا حبا فى عبد الواحد ولكن نكاية فى خليل اببراهيم ولاضعاف حصة الاثنين! جنى

Quote: ليسا حبا فى عبد الواحد ولكن نكاية فى خليل اببراهيم ولاضعاف حصة الاثنين! جنى

Quote: الاستاذ عبد العظيم وضيوفه الكرام لم تذهب الحكومة الى باريس من اجل سلام او حل المشكل القائم في الشأن السوداني الحكومة لا تسعى الى سلام مطلقاً والا ما كانت ارتكبت جريمة القتل في العشرة الدارفوريين في هذا الوقت ولا وفق معطيات الصراع والحوار الدائر يمنحها الحق في ذلك لفرنسا مصالح في السودان والشركات الفرنسية هي من يقوم بنبش الذهب في ارياب منذ بداية التسعينات وحتى الان وفرنسا اليمينية اليوم تبحث بكل مواقفها عن ما يزيد نصيبها الهبر والحكومة مدركة تماماً لموقف فرنسا المتصلب اتجاه اعتقال البشير ومدركه تماماً ان النظام الفرنسي او الامريكي هو نظام جشع تحركة الشركات وفرنسا التي قدمت دعمها المطلق للحكومة السودانية مقابل الظفر بكارلوس والذي قدمته لها الحيكومة وباعته كان لم يحصل شيء زيارة نافع ومصطفى اسماعيل وانا اقصد ان اقدم نافع على اسماعيل الى فرنسا ولا حظ الاخبار تقول أن ذلك تم بطلب من الخرطوم يا ترى ماذا تريد الخرطوم أن تقدمه لفرنسا مقابل تغير موقف فرنسا من مذكرة الاعتقال عبد الواحد ليس هو مشكل بالنسبة للحكومة في الوقت الراهن بل استثمار علاقة عبد الواحد بإسرائيل من أجل الدعم العربي والاسلامي وخم العواطف الحكومة ذهبت الى فرنسا لتدقم تنازل ضخم مقابل تغير موقف فرنسا المتشدد الحركة الشعبية التقطت الاشارة مقلوبة واعتقدت أن الحكومة تذهب الى فرنسا من عبد الواحد فتحركت الحركة ودعت خليل ابراهيم لمقابلة سلفاكير السؤال ماهو المقابل الذي تقدمه الخرطوم لفرنسا لتخفف حدتها في شأن المذكرة وغدأ لناظره قريب زووربا

Quote: انهم مستعدون لكل مطالب عبدالواحد

Quote: كون زيارة بوفد يقوده نافع يعتبر زيارة بمستوى رفيع