يا ناس صحيفة سودانيزاونلاين خالد عبدالحميد ده منو..؟
اليوم فقط دخلت على كامل اعداد صحيفة سودانيزاونلاين فوجدت حاجة غريبة جدا جدا ..مقالاتي ومشاركاتي منشورة باسم خالد عبدالحميد ... والحاجة الغريبة ان هناك إصرار شديد على الاستمرار في الخطأ برغم مرور 11 عدد من الصحيفة..!!. والله ما أظن يوم مريت بمثل هذه المفارقة أولاً ما حصل أبداً كتبت باسم غير خالد ابواحمد وهذا اسمي الصحفي منذ العام 1992م مع ميلاد ابني أحمد وقبلها ومنذ دخول عالم الصحافة في 1983م أكتب باسم خالد عبدالله حسين اسمي الحقيقة وبعد ذلك عرفت ان الصحافة تحتاج لاسم يحفظه القراء فكان خالد ابواحمد وأحيانا أكتب باسم (ابواحمد) فقط لعدم وجود اسم في الساحة الصحفية بهذا الاسم، ولعلمي ان اسمي (خالد عبدالله) يعد بمئات الأشخاص الذين يحملون هذا الاسم فكان (خالد ابواحمد) اشتهرت به في السودان والبحرين، فلماذا هذا الخلط وكل مقالاتي في المنبر العام وموقع سودانيزاونلاين وسودانايل وصدى الأحداث والحوار المتمدن والتجديد العربي كلها باسم - خالد ابواحمد- فمن اين جيئ بخالد عبدالحميد المزعوم...؟؟.
والامر الآخر العجيب في الصحيفة عدم المهنية الواضحة في تحرير المادة واختيار العناوين يعني ليس كل مُصمم يمكن ان يكون محرر صحفي..!!.. واختيار العناوين فقط أصبح عِلم قائم بذاته وله أعلام ِكبار، واختيار المادة وتحريرها يُدرس في الجامعات وتنال به أرفع الدرجات العلمية..!!.
المادة التي كتبتها حول الفقيد احمد سليمان المحامي تم العبث بها بشكل عجيب، وتم تغيير عنوانها، وأحياناًوجدت في الكثير من المواد المنشورة لي ولغيري تغيير في داخل المادة مما يعد تغولاً على حقوق الآخرين.. الاخ بكري أرجو رجاء خاص أن تولي الصحيفة الاهتمام اللائق حتى لا تدخل في مشاكل انت في غنى عنها.
لا زال بعض الاخوة لا يقرؤن ما يكتب هنا في المنبر.. أحد الاخوة داخلت معه في بوست وفي الرد علي قال الاخ (خالد عبدالحميد)..!!!!!!!.
الاخ بكري ارجو ان تعلق هذا البوست عالياً حتى يعرف كل الزملاء أن اسمي هو خالد ابواحمد لا غير.. وظللت أكتب به منذ العام 1992م بعد ميلاد أبني البكر أحمد..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
khalid abuahmed
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست