علاقة ما تسمى زورا الحركة الاسلامية بأجهزة المخابرا ت الأجنبية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 09:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-12-2009, 10:44 AM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
علاقة ما تسمى زورا الحركة الاسلامية بأجهزة المخابرا ت الأجنبية

    من المضحك أن يهب قوم للدفاع عن جرائم ما تسمى الحركة الاسلامية
    ارتكازا على " نظرية المؤامرة" وتجد شباب ورجال غمرهم الحماس
    وانبرو للدفاع عن جرائم القتل ، التعذيب والتشريد واصفين كل من يعمل على
    كشف تلك الجرئم بالعمالة للغرب .. ونسوا سنين العسل التالية لخطبة الغرب
    ود الحركة الاسلاميةاقليميا وسودانيا ) لتفترش الحركة الاسلامية البترودولار.
    لتنجب تلك العلاقة تنظيم اقليمى متعددالأسماء ومتوحد فى الاسلوب والهدف ...

    Qoute
    في كتابه , "لعبة الأمم" Game of Nations تحدث مايلز كوبلاند Miles Copeland عن نشاط الإخوان المريب في مجال التعاون مع أجهزة المخابرات من مختلف الجنسيات . من المعروف أنه في الأعوام الأولي بعد انقلاب يوليو ١٩٥٢ تم استقدام بعض فلول النازيين إلي مصر , وأحد هؤلاء كان فرانز بوينش الذي قدم نفسه علي أنه متخصص في" فظائع اليهود" , أو بعبارة أدق "الفظائع التي ارتكبها اليهود" ! , فقد ألف كتابا بعنوان "عادات اليهود الجنسية" , وكيف أنهم يتآمرون عن طريقها للسيطرة علي العالم! , وعرض وقتها علي مسئول المخابرات المصري لشئون الألمان - وزير الإستعلامات فيما بعد - أن يمده بعدد من ضباط المخابرات من النازيين الذين هربوا إلي ايرلندا واسبانيا والبرازيل والأرجنتين , الذين لديهم معلومات غزيرة عن مصر وعن العملاء المحليين السابقين لهم فيها . الغرض كان تكوين جهاز سري من هؤلاء يعمل ضد الإمبريالية وقتها . ولدي فحص تلك المعلومات , بما فيها أسماء العملاء , وجد سعد عفرة أن تلك المعلومات تكفي لشنق نصف أعضاء جماعة الإخوان وقتها! واضح أن العلاقات بين الجماعة وعبد الناصر كانت مازالت طيبة آنذاك .ا
    (مايلز كوبلاند: "لعبة الأمم" - سيمون وشوستر - نيويورك - ١٩٦٩ - ص ١٨٢ - ١٨٣).
                  

04-12-2009, 02:51 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علاقة ما تسمى زورا الحركة الاسلامية بأجهزة المخابرا ت الأجنبية (Re: Nazar Yousif)
                  

04-13-2009, 08:41 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علاقة ما تسمى زورا الحركة الاسلامية بأجهزة المخابرا ت الأجنبية (Re: Nazar Yousif)

    حتى عودة مناصرى الانقاذ نقول...

    الأخ علاء الدين
    لن يضيرنى أنارة الطريق لمن يبحث عن تاريخ الحركة الاسلامية
    وعلاقتها بالمخابرات الغربية أيام الحرب بالوكالة ( حرب سياسية
    تمثلت فى وفى وقف تمدد نفوذ الاتحاد السوفيتى وأخرى عسكرية تجلت
    فى دعم غير محدود للأفغان ودعوة للعرب بضرورة نصرة اخوانهم فى أفغانستان)


    Quote: Quote: للفائدة العامة اقرأ توثيق الكاتب John Loftus
    اقرأ التاريخ حتى تعلم من أين نبت لحم أكتاف ما تسمى
    الحركة الاسلامية ولك العذر لكى تتعامل بحساب اليوم والساعة
    ( رزق اليوم باليوم ) .. أبحث فى المصطلح السياسى " البترودولار"
    وستعلم الخبر اليقين، واذا لم تستطيع الحصول على اجابة فأبحث فى مذكرات
    المخابرات الغربية والتى أصبحت متاحة وأسبر غورها و وقتها ستعلم أيام شهر
    عسل ما تسمى الحركة الاسلامية عند بلاط الغرب . أعلم أنك ستسعى لرفض الحقيقة
    المرة وهى أن الوطنيين الشرفاء كانوا مطاردين وهم يهتفون لن يحكمنا البنك الدولى
    وكانت ما تسمى زوراالحركة الاسلامية فى حضن الغرب " التكبر " و " أشباه الرجال "
    وأشباه الرجال هذه على حد وصف ما تسمى الحركة الاسلامية يقصد بها اخوتهم فى دول النفط
    والذين أجزلوا العطاء يوم صرخ كيزان السودان فى استجداء " واا معتصماه أفريقيا فى خطر"



    عليه أدناه ببذة عن جون لوفتتس

    The Intelligence Summit is an annual conference run principally by John Loftus and funded an organization he controls, the Intelligence and Homeland Security Educational Center (IHEC).[1]. The stated purpose of these regular meetings is "to provide an opportunity for the international intelligence community to listen to and learn from each other, and to share ideas in the common war against terrorism."

    According to the Intelligence Summit's website, the meetings are run by organizers (Robert Katz and John Loftus) and an Advisory Council, which includes or included in the past "two former ######### of CIA, the head of British Joint Intelligence, senior officials of the Mossad, the former Director of the Congressional Task Force on Terrorism, the former director of the Indian Counter Intelligence Service, generals of the US Army and Air Force intelligence services, and academic experts". Among the Advisory Council members are the author and consultant Yossef Bodansky, special operations expert Richard Marcinko, and retired general and Fox News military analyst Paul E. Vallely.
    واذا أردت أن تعمق بخثك فيمكنك قراءة Game of Nations للكاتب مايلز كوبلاند Miles Copeland .
    وأخيرا العمل السياسى والتعبوى ليست سلق بيض وشعارات عاطفية بأسم الدين المختطف .
    ضحية جديدة للأنصارى سكرتيرة بالخرطوم
                  

04-18-2009, 11:12 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علاقة ما تسمى زورا الحركة الاسلامية بأجهزة المخابرا ت الأجنبية (Re: Nazar Yousif)

    هل باع النظام السوداني حزب الله وحماس الى المخابرات المصرية والموساد ؟؟
    محمد حسن العمدة
    [email protected]
    راميريتز سانشيز او كارلوس .. مواطن فنزويلي شهير لقب بابن آوى القي القبض عليه بواسطة وكالة الاستخبارات الفرنسية في العام 1994م بالعاصمة السودانية الخرطوم والتي كانت في تلك الفترة تشهد نشاطا محموما لتجمع المنظمات العالمية المعروفة بمناهضتها لأنظمتها وللولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية على وجه التحديد كان الستار آنذاك هو ما عرف بالمؤتمر الشعبي العربي الإسلامي العالمي الذي أسسه الدكتور حسن الترابي المرشد العام لجماعة الجبهة الاسلاموية الحاكمة بالسودان.. بعد سيناريو القبض على كارلوس بأقل من عام واحد فقط وقبل افتتاح القمة الإفريقية بأديس أبابا جرت المحاولة الفاشلة لاغتيال الرئيس المصري حسني مبارك عبر الجماعة الاسلامية بمصر واستطاع ثلاثة من منفذي المحاولة الهروب الى السودان واللجوء الى زعيم تنظيم القاعدة المتواجد حينها بالسودان .. بعد ذلك أشارت التحقيقات إلى دور للخرطوم في المحاولة الفاشلة مما أثار غضب القاهرة وجعلها تضع يدها بالكامل على مثلث حلايب السودانية في العام 1995م .. سبباً آخر ربما شجع النظام المصري إلى احتلال حلايب وهو وضع النظام السوداني ليده على المؤسسات التربوية والمائية المصرية بالسودان ..
    محاولة الاغتيال الفاشلة وتضييق الخناق والهجوم على موظفي السفارة الامريكية بالخرطوم مما أدى الى إخلائها لاحقا قادا الى المزيد من إحكام الخناق على الخرطوم خاصة بعد صدور قرار مجلس الأمن بإدانة محاولة الاغتيال ومطالبة الخرطوم بتسليم المتهمين الفارين إلى السودان ... وجدت الخرطوم نفسها في انحباس دبلوماسي جديد فكرت معه عبر وزير خارجيتها السابق علي عثمان طه و النائب الثاني الحالي لرئيس الجمهورية فكرت في تسليم زعيم القاعدة ( والإرهابي الأول عالميا اليوم ) أسامة بن لادن الى الولايات المتحدة او المملكة العربية السعودية إلا ان كلا الدولتين لم ترغبا في استضافة بن لادن .. عرض صفقة تسليم بن لادن كان محاولة أخرى من النظام من اجل إيجاد نفاج ( كوة ) يستنشق بها الهواء مع المجتمع الدولي خاصة ان بن لادن تمدد داخليا وبات مصدر إزعاج للسلطات السودانية وتحديدا بعد سلسلة من الأعمال الإرهابية استهدفت مساجد وأحياء بالعاصمة السودانية وبات يشكل خطرا حقيقيا على النظام فكان تقديم العرض بمثابة ضرب عصفوران بحجر واحد الا ان بن لادن حينها لم يكن يشكل خطرا حقيقيا للإدارة الأمريكية رغم انه كان على قائمة المطلوبين لديها .. وفي اجتماع مع موفد الخرطوم بواشنطن اللواء الفاتح عروة قدم ممثلوا وكالة المخابرات الأمريكية مطالب محددة من الخرطوم أهمها ما يتعلق بأسامة بن لادن إضافة الى تسليم قائمة بأسماء المجاهدين العرب وأعضاء الحركات الإسلامية المتعاونة مع الخرطوم وبيانات كاملة عنهم بالإضافة الى تسليم المتهمين بمحاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك تم عقد صفقة قبل بموجبها النظام طرد أسامة بن لادن ورفض طلب الولايات المتحدة الخاص بطرد ممثلي حماس وحزب الله من الخرطوم ..
    في لقاء إعلامي على هامش مفاوضات سرت بالجماهيرية الليبية في أكتوبر 2007 صرح الفريق صلاح غوش مدير جهاز الأمن الوطني والمخابرات السوداني بأنهم تعاونوا مع جهاز المخابرات الأمريكية السي اي ايه وقاموا بإمدادها بكل المعلومات عن تنظيم القاعدة وعن حركات المقاومة الإسلامية في كل من العراق والصومال وانه قد نظمت رحلات لطائرات السي اي ايه حملت ملفات تخص هذه المجموعات وأنهم على استعداد تام للتعاون مع المخابرات الأمريكية وبرر الأمر ( بمقابل ) وهو تولي المخابرات الأمريكية تدريب عناصر من جهاز الأمن والمخابرات السوداني ولكن يبدو بل ومن المؤكد أن ( عصرة ) المجتمع الدولي للنظام السوداني جراء ما يحدث من مآسي إنسانية لعب فيها النظام دورا كبيرا واتهامه بإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وصدور قرارات إدانة من مجلس الأمن الدولي ووضع السودان تحت البند السابع و قرار المجلس بإرسال قوات دوليه الى إقليم دارفور وضع النظام السوداني في جحر خرب جعله يقدم المزيد من التنازلات للإدارة الأمريكية عسى ولعل ان تعلب دورا في التخفيف من ضغط المجمع الدولي ..
    بعد استفحال أمر دارفور وإحالة قضية دارفور الى المحكمة الجنائية الدولية وفق للقرار رقم 1593 بجلسة المجلس رقم 5158 وتاريخ 31مارس 2005 باعتبار ان مشكلة دارفور تهدد الأمن والسلم الدولين أصبح النظام في وضع حرج للغاية فالبند السابع من الميثاق ألأممي يجعل السودان تحت الوصاية الدولية واتهامات المحكمة الجنائية من المعروف أنها لا تستثني أحدا من طائلة قوانينها مهما بلغ شانه في النظام السوداني وتأزم الأمر من جديد ...
    لم يكن أمام النظام في الخرطوم من طريق سوا ممارسة العادة السرية القديمة وهي بيع ما تبقى لديه من معلومات وآخرها على الإطلاق في تاريخ سجله بالتعاون مع المنظمات المغضوب عليها في عرف الولايات المتحدة وكان حزب الله وحماس هما آخر ما بالمخزون أي اخر الاوراق التي يستطيع النظام ان يلعب بها للخروج من أزمته التي طالت حتى رأس النظام وبات مهدد الخروج من عاصمته الخرطوم ..
    في شهر يناير 2009م الماضي تداولت مجالس الخرطوم أخبار غير مؤكده عن ضربة اسرائيلية في الغالب لمناطق في شرق السودان يقال انها تنشط في تهريب أسلحة إلى غزة عبر صحراء سيناء .. تحدثت المجالس عن هجوم بأسلحة غير معروفة على شاحنات تقل أسلحة وتم التبليغ عنها من قبل الأهالي بالمنطقة الا ان الوحدات الأمنية التي أرسلت عجزت عن معرفة نوعية الأسلحة المستخدمة وبلد المنشأ ...هذا ما كان يدور في مجالس الخرطوم .. الا أن الحقيقة بدأت تتكشف رويدا رويدا خاصة بعد كتابة جريدة الشروق المصرية عن الغارات وأخيرا تصريحات وزير النقل السوداني مبروك مبارك بالأمر على الملا وتحرك بعدها الإعلام العربي والعالمي لمحاولة كشف تفاصيل ما دار ويدور ...
    تواصلت الاتصالات من جديد بين المخابرات الأمريكية ورصيفتها السودانية عبر الوسيط المصري خاصة بعد تعهد الولايات المتحدة لإسرائيل بمعاونتها من اجل وقف تهريب الأسلحة الى غزة ولكن هذه المرة لم تفوت المخابرات المصرية الفرصة لأخذ نصيبها من المخزون ألاستخباراتي وما تبقى لدى السلطات السودانية فغزة أصبحت تؤرق السلطات المصرية كثيرا كما ان نشاط حزب الله في لبنان والقوة التي أظهرها في الأزمة اللبنانية الأخيرة إضافة الى تعاونه التام والكامل مع الدولة الإيرانية والمعروفة بعدائها للنظام المصري إضافة الى احتمال لعب دور عبر الأراضي المصرية لدعم المقاومة الفلسطينية مما يفقد مصر دورها كلاعب أساسي في القضية الفلسطينية والمنطقة برمتها امراً ليس بالصعوبة على مخابرات الدولة المصرية ورجالات السياسة المصرية التكهن به فكانت الرحلات المكوكية بين ممثلي هذه الأجهزة عبر تنسيق مصري لعب فيه مدير المخابرات المصرية عمر سليمان دورا كبيرا فالرجل معروف عنه الحنكة والخبرة ... تاريخ النظام السوداني في الاستجابة للضغوط وإخراج المعلومات متي ما كان هنالك شبح نفق للخروج من أزمة من أزماته الكثيرة جعل من حكم المؤكد لعب النظام السوداني دورا استخباراتيا في رصد تحركات قوافل التهريب للأسلحة عبر الأراضي السودانية .. وهنالك سؤالا ظل يطرح بقوة من قبل المراقبين كيف للسلطات السودانية ان تتهاون في حماية أراضيها خاصة ان الغارات الإسرائيلية كانت متكررة وفي أكثر من موقع إضافة الى استحالة عبور الطائرات والزوارق الإسرائيلية بالبحر الأحمر من دون علم السلطات المصرية فإذا كان النظام السوداني لا يمتلك أجهزة رصد وصد فمصر معروف عنها قوتها العسكرية التي استطاعت بها من قبل تحرير سيناء اذا ما هو المقابل لسكوت السلطات المصرية عن الغارات الإسرائيلية عبر أراضيها او على الأقل علمها وما هو الدور المتوقع حدوثه من النظام السوداني جراء كل هذه السيناريوهات التي تدور في المنطقة ؟؟
    بمصر تم القبض على خلية اعترف قائدها بالانتماء الى حزب الله بلبنان واعترف بالدور الذي كان يقوم به من تهريب للأسلحة وتدريب عناصر للعمل مع الخلية واعترف حزب الله بكل ذلك ولكن من المعروف ان حزب الله وحركة حماس يهتمان جدا بالنواحي الأمنية لكوادرهما فكيف تم تسريب معلومات كهذه تم بموجبها ضرب قوافل التهريب بشرق السودان إضافة الى ضبط خلية حزب الله وحركة حماس بداخل مصر ؟؟ سوف لن نحتار في الإجابة على هذا السؤال اذا علمنا بالاجتماع الذي تم بين الفريق صلاح غوش مدير عام جهاز الأمن والمخابرات السوداني باللواء عمر سليمان مدير عام جهاز المخابرات المصري وقبل ذلك كانت زيارة الرئيس عمر البشير الى القاهرة واجتماعه مع الرئيس المصري وسفر اللواء عمر سليمان الى الولايات المتحدة أعقب كل ذلك تصريحات من الإدارة الأمريكية تقول بانها غير ملزمة بالقبض على البشير وانها غير موقعة على معاهدة روما !! مع العلم ان الإدارة الأمريكية نفسها كانت قد صرحت فور إصدار الجنائية الدولية لاتهامها للبشير بأنها تعتبر عمر البشير فارا من العدالة !! اذا ماذا دهاء الإدارة الأمريكية وجعلها تغير أقوالها بين ليلة وضحاها ؟؟ وما هو الحافز المغري الذي يجعل مصر تنشط للعب هذا الدور الكبير في التوسط ما بين الخرطوم وواشنطن ؟؟ لا بد ان المقابل كان يستحق كل هذا العناء... وكان القبض على خلية حزب الله وضرب أنفاق تهريب الأسلحة إلى غزة ....

    http://wadalumda.blogspot.com/[/B]
                  

04-23-2009, 09:43 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علاقة ما تسمى زورا الحركة الاسلامية بأجهزة المخابرا ت الأجنبية (Re: Nazar Yousif)

    Quote: تواصلت الاتصالات من جديد بين المخابرات الأمريكية ورصيفتها السودانية عبر الوسيط المصري خاصة بعد تعهد الولايات المتحدة لإسرائيل بمعاونتها من اجل وقف تهريب الأسلحة الى غزة ولكن هذه المرة لم تفوت المخابرات المصرية الفرصة لأخذ نصيبها من المخزون ألاستخباراتي وما تبقى لدى السلطات السودانية فغزة أصبحت تؤرق السلطات المصرية كثيرا كما ان نشاط حزب الله في لبنان والقوة التي أظهرها في الأزمة اللبنانية الأخيرة إضافة الى تعاونه التام والكامل مع الدولة الإيرانية والمعروفة بعدائها للنظام المصري إضافة الى احتمال لعب دور عبر الأراضي المصرية لدعم المقاومة الفلسطينية مما يفقد مصر دورها كلاعب أساسي في القضية الفلسطينية والمنطقة برمتها امراً ليس بالصعوبة على مخابرات الدولة المصرية ورجالات السياسة المصرية التكهن به فكانت الرحلات المكوكية بين ممثلي هذه الأجهزة عبر تنسيق مصري لعب فيه مدير المخابرات المصرية عمر سليمان دورا كبيرا فالرجل معروف عنه الحنكة والخبرة ... تاريخ النظام السوداني في الاستجابة للضغوط وإخراج المعلومات متي ما كان هنالك شبح نفق للخروج من أزمة من أزماته الكثيرة جعل من حكم المؤكد لعب النظام السوداني دورا استخباراتيا في رصد تحركات قوافل التهريب للأسلحة عبر الأراضي السودانية .. وهنالك سؤالا ظل يطرح بقوة من قبل المراقبين كيف للسلطات السودانية ان تتهاون في حماية أراضيها خاصة ان الغارات الإسرائيلية كانت متكررة وفي أكثر من موقع إضافة الى استحالة عبور الطائرات والزوارق الإسرائيلية بالبحر الأحمر من دون علم السلطات المصرية فإذا كان النظام السوداني لا يمتلك أجهزة رصد وصد فمصر معروف عنها قوتها العسكرية التي استطاعت بها من قبل تحرير سيناء اذا ما هو المقابل لسكوت السلطات المصرية عن الغارات الإسرائيلية عبر أراضيها او على الأقل علمها وما هو الدور المتوقع حدوثه من النظام السوداني جراء كل هذه السيناريوهات التي تدور في المنطقة ؟؟

    لماذا تكمت الحكومة السودتنية على الغارة ؟
                  

04-25-2009, 07:11 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علاقة ما تسمى زورا الحركة الاسلامية بأجهزة المخابرا ت الأجنبية (Re: Nazar Yousif)

    تتحرك هذه الأيام مجموعة كينيا
    ويوغندا لاستهداف قيادات فى قطاع
    الشمال تحت قيادة م .ع
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de