|
Re: THE HUNTING PARTY (Re: عبد الناصر الخطيب)
|
تتصاعد الاحداث ويجدون انفسهم مابين الامم المتحدة وعصابات التهريب وهم يقتربون من الرجل الذي يمارس حياته وهو مطمئن أنه محمي من اى محاولة جادة للقبض عليه لذلك يخرج باستمرار ليصتاد في الجبل ويستطيعون أن يحددوا الفرصة المناسبة للإنقضاض عليه وينجحون ... بعد نجاحهم في الامساك بالرجل المطلوب لايقدمونه للأمم المتحدة مشهد النهاية انهم يتركونه في بلدة مسلمة يستيقظ أهلها لصلاة الفجر فيجدون الرجل الذي قتلهم وأغتصب نسائهم في ساحت البلدة يحاول الفرار لكنهم يحيطون به من كل اتجاه
نقاط مهمة تعرض لها الفلم مثل *عدم حيادية الاعلام في نقل حرب البوسنة حيث فقد المراسل وظيفته لانه روي على الهواء قصة غير متفق عليها عن الابادة التي تعرض لها المسلمين على يد الصرب بينما ظل مذيع النشرة مصّر على رائه أن المسلمين هم من بدو تلك المعركة فاوضح له أنها لم تكن معركة بل ( مذبحة ) * دور الامم المتحدة الضعيف في بعض المواقف التي كانت تستحق منها جهود أكبر
* مجرمي الحرب دوما لديهم اتصالاتهم وصفقاتهم التي تجعلهم بعيدون عن المسائلة . * هناك دوما من هم يناصرونهم بغض ما رتكبوا من جرائم ويرون فيهم أبطال يستحقون التكريم دون أى تعاطف مع الضحايا
الفلم جدير بالمشاهدة
***
| |
|
|
|
|