|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: عبد اللطيف السيدح)
|
Quote: (انا) ومش براي معي العشرات من الزملاء بالسعودية سيشاركون في المؤتمر ويدلون برأيهم في قضايا
الوطن والمواطنة والحقوق والواجبات .
ملحوظة
عشان ما تنطلي في حلقي يا دينق
ليس كل المشاركين في المؤتمر ( مؤتمر وطني) |
الاخ عبد اللطيف السيدح.
شكرا لردك المباشر على سؤالي لك. وشكرا لصراحتك.
أنا لا يهمني الاحزاب الذي ينتمي اليها الصحفيون والصحفيات المشاركون، ولكن تهمني أجندة الملتقى نفسه ورعاية
الرئيس البشير الشخصية له وكل ذلك سوف يحدث في ظل وجود قانون صحافة ظالم في البلاد، تصادر فيهو الصحف ويتم
إغلاقها ويتم حزف مواضيع بعينها وفي نفس الوقت أطلاق صحف محددة تنتمي الى المؤتمر الوطني وتمارس عملها بكل
حرية وموجهة سهام أقلامها الى الاحزاب والافراد الذين يعارضون حزب المؤتمر الوطني. هل أنت تتفق معي في ما
زكرت أم لك رأي أخر؟ وهل تعتقد أن قانون الصحافة والمطبوعات الحالي يعطي كامل حريات النشر؟
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: معتصم محمد صالح)
|
اسئلتك مهمة يا دينق الصحفى يجب عليه ان يكون محايدا (لا يؤيد ولا يعارض) لكى يكون اكثر مصداقية بمعنى ان يدهب الى المؤتمر ولكن لا يؤيد او يعارض تقديم البشير لمحكمة الجنايات الدولية ويتخد موقفا واضحا طبعا نحن عاوزين الصحفى القادم من الخارج يكون مؤيد لتقديم البشير للمحاكمة ولكن مقتضيات المهنة تحتم على الصحفى ان لا يفصح عن موقفه السياسي بصورة مكشوفة.. وإدا صدر بيان إدانة لمحكمة الجنايات الدولية عليهم ان يوضحوا عدم تأييدهم او معارضتهم للبيان وانهم لا يودون المشاركة فى البيان.. خاصة وانهم من إعلاميى الخارج!!!!
المهم بعد نهاية المؤتمر نشوف تحليلاتهم..
منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Mannan)
|
الاخ العزيز دينق الشئ المؤسف... ان هذا المؤتمر يقوم فى ظروف تنتهك فيها حرية الصحافة والسودان يعتبر من الدول المنتهكة لحقوق الصحفيين والاعلاميين... والطامة الكبرى أن هذا المؤتمر يتم تمويله من مال وعرق الشعب السوداني المسكين... فسوف تكون كل قيمة التزاكر والاقامة فى الفنادق بالنسبة للمدعويين من الصحفيين على حساب حكومة الانقاذ فى نفس الوكت.. اطفال المايقومة بموتو لعدم توفر اللبن الحليب لهم.. ولم ياتى لنا صحفى من هؤلا الصحفين الشرفاء ولو بمقال فى هذا الشأن بل والكثير منهم لا يمتهن مهنة الصحافة وخاصة الذين يقيمون فى امريكا واوروبا وجلهم دايرين تمن التزاكر لزيارة اهلهم وزويهم... هذا المؤتمر لتلميع صورة الانقاذ المتسخة... فكل من يشارك فى هذا المؤتمر.. كل من يقبل بمبلغ التزاكر واقامة الفندق معنى ذلك انه قد باع ذمته.. مافى واحد يجى يقول لينا نحن سوف نطرح ونتحدث عن حقوق الانسان وما شابه ذلك..هذا النظام فى رمقه الاخير.. ومشاركتكم تعنى تجميل صورة النظام، ولن ينسى لكم الشعب هذا الموقف المتخازل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
Quote: اسئلتك مهمة يا دينق الصحفى يجب عليه ان يكون محايدا (لا يؤيد ولا يعارض) لكى يكون اكثر مصداقية بمعنى ان يدهب الى المؤتمر ولكن لا يؤيد او يعارض تقديم البشير لمحكمة الجنايات الدولية ويتخد موقفا واضحا طبعا نحن عاوزين الصحفى القادم من الخارج يكون مؤيد لتقديم البشير للمحاكمة ولكن مقتضيات المهنة تحتم على الصحفى ان لا يفصح عن موقفه السياسي بصورة مكشوفة.. وإدا صدر بيان إدانة لمحكمة الجنايات الدولية عليهم ان يوضحوا عدم تأييدهم او معارضتهم للبيان وانهم لا يودون المشاركة فى البيان.. خاصة وانهم من إعلاميى الخارج!!!!
المهم بعد نهاية المؤتمر نشوف تحليلاتهم.. |
الاخ نور الدين منان.
إذا كان الصحفين سوف يشاركون في هذا الملتقى من غير أن يقولو رأيهم بكل صراحة حول ما يحدث من كبت للحريات وأغلاق للصحف وحزف مقالات، فمن الافضل لهم أن لا يذهبوا أصلا. لأنهم سوف يجنون على المهنة التي أحترفوها ولكن تكون لهم أي مصداقية بعد ذلك.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: عبد الخالق امن الله)
|
Quote: الاخ العزيز دينق الشئ المؤسف... ان هذا المؤتمر يقوم فى ظروف تنتهك فيها حرية الصحافة والسودان يعتبر من الدول المنتهكة لحقوق الصحفيين والاعلاميين... والطامة الكبرى أن هذا المؤتمر يتم تمويله من مال وعرق الشعب السوداني المسكين... فسوف تكون كل قيمة التزاكر والاقامة فى الفنادق بالنسبة للمدعويين من الصحفيين على حساب حكومة الانقاذ فى نفس الوكت.. اطفال المايقومة بموتو لعدم توفر اللبن الحليب لهم.. ولم ياتى لنا صحفى من هؤلا الصحفين الشرفاء ولو بمقال فى هذا الشأن بل والكثير منهم لا يمتهن مهنة الصحافة وخاصة الذين يقيمون فى امريكا واوروبا وجلهم دايرين تمن التزاكر لزيارة اهلهم وزويهم... هذا المؤتمر لتلميع صورة الانقاذ المتسخة... فكل من يشارك فى هذا المؤتمر.. كل من يقبل بمبلغ التزاكر واقامة الفندق معنى ذلك انه قد باع ذمته.. مافى واحد يجى يقول لينا نحن سوف نطرح ونتحدث عن حقوق الانسان وما شابه ذلك..هذا النظام فى رمقه الاخير.. ومشاركتكم تعنى تجميل صورة النظام، ولن ينسى لكم الشعب هذا الموقف المتخازل. |
الاخ سيف جبريل.
نريد أن نعرف رأي الاخوة والاخوات الصحفين الذين يكتبون بهذا البورد. هل هم سيشاركون في هذا المؤتمر أم لا؟
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Kostawi)
|
Quote: هل هذه الدعوة الغرض الاساسي منها هو طلب دعم ومساندة صحفي الخارج للرئيس البشير في ظل الاتهامات الموجهة له
بواسطة المحكمة الجنائية الدولية؟
|
.
العزيز دينق
هذا المؤتمر تأسس قبل سنوات قبل موضوع البشير ولاهاي.. لكن الشئ الواضح بالنسبة ومن خلال تجربة شخصية أن الذين أعرفهم من زملائي الصحافيين الذين يحضرون المؤتمر هم من المؤيدين للحزب الحاكم برغم إصرارهم على نفي هذه (التهمة) عنهم..كتاباتهم.. مواقفهم كلها تؤكد تأييدهم للحزب الحاكم. وفي اعتقادي الشخصي أن النظام الحاكم وضع الصحافيين في مكانة ضيقة جدا جدا (الما معانا ضدنا) وحسب معلوماتي أن الكثير منهم استفاد من علاقته بالحزب الحاكم سواء بشكل خفي أو معلن لكنني أعرف الكثير والكثير عن تبادل المصالح بين الزملاء الصحافيين والحزب الحاكم، وفي يقيني بعد مجازر دارفور والحرب على الصحافة والصحافيين من يتعامل مع النظام في ظل هذه المآسي والكوارث يتحمل مسئوليته أمام التاريخ وأنا إن سكت اليوم حتى لا اقطع علاقتي معهم ففي المستقبل سوف لا أسكت لأن واقع المرحلة يتطلب ذلك، فلا بد من توثيق مساهمات الصحافيين في اطالة عمر النظام بالمدح والتبجيل ومعارضة أخوانهم وزملائهم وايقاع الأذى بهم.
المشاركة في المؤتمر في حد ذاتها ليس مشكلة ولا عيباً فهو وسيلة لطرح القضايا المهنية والوطنية عامة، فيبغى النافع والذبد يذهب جفاء..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
Quote: غايتو عمك ود الإمام قال ماشي السودان و مشى (إعلامي و صحفي ظهر قبل شهرين في سودانيزأونلاين بموضوعين أو تلاتة بتاعت شتائم--و هذا هو ما يؤهلك أن تكون إعلاميا تحت مظلة الإنقاذ)
و زول تاني في طريقو للسودان
و إتنين بشتروا في الملايات
أربعة واطة |
كوستاوي.
بعد فصاحة هاشم الامام دي يقوم يسافر على حساب الحكومة؟
ده زول ما بختشي أبدا. ويجب كشف البقية الذين سوف يسافرون لحضور هذا الملتقى الصحفي لدعم الرئيس الذي يقوم بمصادرة الصحف بشكل يومي. في السودان ويعتقل الصحفين الشرفاء.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
Quote: الاخ العزيز دينق الشئ المؤسف... ان هذا المؤتمر يقوم فى ظروف تنتهك فيها حرية الصحافة والسودان يعتبر من الدول المنتهكة لحقوق الصحفيين والاعلاميين... والطامة الكبرى أن هذا المؤتمر يتم تمويله من مال وعرق الشعب السوداني المسكين... فسوف تكون كل قيمة التزاكر والاقامة فى الفنادق بالنسبة للمدعويين من الصحفيين على حساب حكومة الانقاذ فى نفس الوكت.. اطفال المايقومة بموتو لعدم توفر اللبن الحليب لهم.. ولم ياتى لنا صحفى من هؤلا الصحفين الشرفاء ولو بمقال فى هذا الشأن بل والكثير منهم لا يمتهن مهنة الصحافة وخاصة الذين يقيمون فى امريكا واوروبا وجلهم دايرين تمن التزاكر لزيارة اهلهم وزويهم... هذا المؤتمر لتلميع صورة الانقاذ المتسخة... فكل من يشارك فى هذا المؤتمر.. كل من يقبل بمبلغ التزاكر واقامة الفندق معنى ذلك انه قد باع ذمته.. مافى واحد يجى يقول لينا نحن سوف نطرح ونتحدث عن حقوق الانسان وما شابه ذلك..هذا النظام فى رمقه الاخير.. ومشاركتكم تعنى تجميل صورة النظام، ولن ينسى لكم الشعب هذا الموقف المتخازل. |
الاخ سيف الدين جبريل.
أنا أتفق معك في ما زكرت أعلاه، ولكن عندي سوأل لك:
ما هو رأيك في مشاركة شخصين من جالية واشنطن، أحدهم إمام الجالية الضلالي والاخر هو عضو داخل اللجنة التنفيذية للجالية؟ الدعوة تمت لهم عن طريق السفارة بواشنطن ومعها تزكرة طيارة مدفوعة الثمن من عرق دافع الضرائب السوداني المغلوب على أمره. ما هو تعليقك وما هو موقفك الجديد من لجنة جالية واشنطن بعد أن عرفت هذه المعلومة؟ أتمنى منك أن تراجع مصادرك بواشنطن للتأكد من هذه المعلومة الهامة.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
سلام دينق
فعلا الاسئلة حول المؤتمر ده هامة جدا
1 - أول الأسئلة ماذا قرر الملتقى (المؤتمر) الأول، وهل نفذت مقرراته؟
2 – هل يعتقد صحفى الخارج الذين سيحضرون هذا الملتقى أن المؤتمر الوطنى الداعى لهذا المؤتمر ( والذى
يصر على تكبيل حرية الصحافة ويعتقل وينكل بصحفى الداخل يوميا ، هل يظنون انه سيسعى من أجل خير
العمل الصحفى؟
3 – ألم يستشف الصحفيين فى الخارج ان موضوع هذا الملتقى سيكون حول الطرق والوسائل لتحسين صورة
الرئيس واعضاء حزبه، طبعا تحت عنوان (تحسين صورة السودان)؟
4 – ألا يشعر الصحفيين الذين سيحضرون هذا الملتقى أنهم يخزلوت زملائهم فى الداخل؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
دينق يا هريطيق انت انت ما شفت مؤتمر السنه الفاتت وحاتك المؤتمر ده يرعاه الرئيس ويمول من جهاز المغتربين والذى يوزع الفرص هو كمال عبد اللطيف بتاع الامن الكبير والسنه الفاتت زميلنا عبد القادر على عبد الرحيم سال سؤال واحد استجوبوه ناس الامن فى مكاتبهم داخل قاعة الصداقه ولما اتصلنا بالزهاوى لنساله عن سبب استجوابه قال ده تصرف فردى يعنى ببساطه ممكن تقعد ليك فى مكتب فى القاعه وتقبض بمزاجك. خلونا ده مزيد من الاخصاء والتدجين للصحفيين... وبعدين ما تسمع كلام ود السيدح ده ما مؤتمر وطنى لكن اتحدى اى ود مقنعة يكون مشاتر يدوه فرصه فى المايكرفون انت عارف عبد القادر ده رافع يده من بداية المؤتمر الذى استمر يومين والا تلاته وما ادوه فرصه اخيرا فى الجلسة الختامية وكان حاضرها البشير لما خطف المايكرفون من الرئيس حتى لقى ليه كلمه قال مؤتمر قال..سجم الدلكتوا،،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: صديق الموج)
|
الزميل دينق سلامات
شنو يا خوي إنتا ما قريت بيانا ده ولا شنو
تحياتي
Quote: بيان من اللجنة التنفيذية لاتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة الأمريكية
حول رفض المشاركة في ملتقى الاعلاميين الثاني بالخرطوم
تلقى إتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة الأمريكية دعوة رسمية من الجهة الحكومية المشرفة على تنظيم "الملتقى الثاني للإعلاميين السودانيين في الخارج" وذلك لحضور هذا اللقاء. وبعد التداول حول الموضوع، قرر أعضاء اللجنة التنفيذية طرح موضوع المشاركة في هذا الملتقى أو عدمها في استبيان داخلي على أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد، وذلك للإستنارة والإهتداء بوجهة نظرهم وتكريساً لمبدأ الديمقراطية، وهي العملية التي وجدت تجاوباً كبيراً وموثقاً وفاعلاً، وقد جاءت نسبة المعارضين للمشاركة بأغلبية ساحقة وبأسباب كثيرة.
إننا إذ نُحيط الرأي العام علماً بما خلصت إليه رؤى عضويتنا، نؤكد أنها أخذت بعين الاعتبار سياسة النظام الحالي فيما يخص إنتهاكاته المستمرة لحقوق الانسان منذ ما يناهز العقدين من الزمن، وكذلك سياسته المتبعة في قمع الحريات العامة وخاصة حرية الرأي والتعبير.
وأشارت الآراء أيضاً إلى استمرار وتصاعد الرقابة الأمنية على الصحف والصحافيين بما لا يتسق مع الدعوة، وتزامن الدعوة نفسها مع تقديم قانون جديد للصحافة والمطبوعات لمنصة البرلمان بغرض إجازته بالأغلبية الميكانيكية، وهو القانون الذي أجمع عليه الزملاء في الداخل والخارج وخبراء الاعلام بأنه يعد من أسوأ القوانين التي عرفتها بلادنا في هذا المضمار، ونوَّهت الأسباب إلى تنكر النظام للمواثيق والاتفاقيات التي وقعها مع عدة جهات سياسية، إلى جانب سعيه المتواصل إلى تحويل أي لقاء إلى مظاهرة تأييد للنظام مثلما هو الحال راهناً فيما يخص المحكمة الجنائية.
وعبَّر الأعضاء عن عدم ثقتهم في ملتقى لم يُستشار أهل المهنة الشرفاء في اجندته، ولا يختص بتناول قضاياهم المهنية بدليل الدعوة نفسها التي تحدثت عن عموميات لا تمت للقضايا الاعلامية بصلة، فضلاً عن ضبابية اجندة هذا الملتقى من جهة، وعدم التزام النظام بتطبيق التوصيات التي أقرها الملتقى الأول من جهة أخري.
وبناءاً عليه أصبح الاتحاد مُلزماً بما توصل إليه الأعضاء من رفض صريح ومقاطعة شاملة لأعمال الملتقى تستثني من يريد أن يشارك بصفته الشخصية، بشرط ألا يتحدث باسم اتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة الأمريكية بصفته الاعتبارية، أو يشير إليه خلال ايام انعقاد الملتقى أو قبله أو بعده، إشارة أو تلميحاً أو تصريحاً.
وتنتهز اللجنة التنفيذية هذه المناسبة وتتوجه بتحية صادقة ومخلصة وأمينة لجميع أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد الذين شاركوا في العملية الديمقراطية بكل شفافية ومسؤولية. وتؤكد للرأي العام إن الاتحاد سيبقى على العهد ملتزماً بالدفاع عن القضايا المهنية، والوقوف بصلابة ضد كل من شأنه المساس بالحريات العامة وخاصة حرية الرأي والتعبير، ولن يألوا الاتحاد جهداً في تعزيز كل الخطوات التي تهدف لرفع الرقابة الأمنية عن الصحف، ويدعو كل المخلصين والحادبين على مصلحة الوطن للعمل دون إجازة قانون الصحافة والمطبوعات المقدم للمجلس الوطني، والضغط بكل الوسائل المشروعة على النظام، في سبيل تحول ديمقراطي حقيقي ينعم به وطننا ومواطنيه.
اللجنة التنفيذية لاتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة الأمريكية
الجمعة 24/4/2009
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: صلاح شعيب)
|
Quote: هذا المؤتمر تأسس قبل سنوات قبل موضوع البشير ولاهاي.. لكن الشئ الواضح بالنسبة ومن خلال تجربة شخصية أن الذين أعرفهم من زملائي الصحافيين الذين يحضرون المؤتمر هم من المؤيدين للحزب الحاكم برغم إصرارهم على نفي هذه (التهمة) عنهم..كتاباتهم.. مواقفهم كلها تؤكد تأييدهم للحزب الحاكم. وفي اعتقادي الشخصي أن النظام الحاكم وضع الصحافيين في مكانة ضيقة جدا جدا (الما معانا ضدنا) وحسب معلوماتي أن الكثير منهم استفاد من علاقته بالحزب الحاكم سواء بشكل خفي أو معلن لكنني أعرف الكثير والكثير عن تبادل المصالح بين الزملاء الصحافيين والحزب الحاكم، وفي يقيني بعد مجازر دارفور والحرب على الصحافة والصحافيين من يتعامل مع النظام في ظل هذه المآسي والكوارث يتحمل مسئوليته أمام التاريخ وأنا إن سكت اليوم حتى لا اقطع علاقتي معهم ففي المستقبل سوف لا أسكت لأن واقع المرحلة يتطلب ذلك، فلا بد من توثيق مساهمات الصحافيين في اطالة عمر النظام بالمدح والتبجيل ومعارضة أخوانهم وزملائهم وايقاع الأذى بهم.
المشاركة في المؤتمر في حد ذاتها ليس مشكلة ولا عيباً فهو وسيلة لطرح القضايا المهنية والوطنية عامة، فيبغى النافع والذبد يذهب جفاء.. |
الاخ المحترم خالد أبو أحمد.
صحفي ومؤيدي الحزب الحاكم بالنسبة لنا شئ معروف ولا غرابة فيه، ولكن يا عزيزي عندما يشارك بهذا الملتقى بعض الصحفين المنتمين لأحزاب أو تنظيمات سياسية تتحدث عن حرية الصحافة وفي نفس الوقت تشارك في مثل هذه النفرة الكيزانية لدعم الرئيس البشير بعد كل الجرائم التي أرتكبت في السودان بواسطة نظامه.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
Quote: فعلا الاسئلة حول المؤتمر ده هامة جدا
1 - أول الأسئلة ماذا قرر الملتقى (المؤتمر) الأول، وهل نفذت مقرراته؟
2 – هل يعتقد صحفى الخارج الذين سيحضرون هذا الملتقى أن المؤتمر الوطنى الداعى لهذا المؤتمر ( والذى
يصر على تكبيل حرية الصحافة ويعتقل وينكل بصحفى الداخل يوميا ، هل يظنون انه سيسعى من أجل خير
العمل الصحفى؟
3 – ألم يستشف الصحفيين فى الخارج ان موضوع هذا الملتقى سيكون حول الطرق والوسائل لتحسين صورة
الرئيس واعضاء حزبه، طبعا تحت عنوان (تحسين صورة السودان)؟
4 – ألا يشعر الصحفيين الذين سيحضرون هذا الملتقى أنهم يخزلوت زملائهم فى الداخل؟ |
الاخ الكريم عبد الغفار.
هنالك كثير من الاسئلة تطرح نفسها، وأسئلتك مهمة جدا وأي تجاهل لأسئلتنا سوف يضعف مصداقية الصحفين الذين سوف يشاركون في هذا الملتقى الكيزاني لنصرة ودعم الرئيس المزنوق في المحكمة الجنائية الدولية .
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
لقاء الاعلاميين السودانيين في الخارج ..هل أنا إلا من غزية ...
بقلم: طلحة جبريل الأحد, 26 أبريل 2009 12:30 [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته
اعتقادي الراسخ في السياسة والعمل العام ان "الكرسي الفارغ" ليس هو الموقف الصائب. لذلك انتقل موقفي بعد الرفض في البداية الى دعاة المشاركة في اللقاء الثاني للاعلاميين في الخارج الذي سيعقد في الخرطوم الشهر المقبل، لكن عندما قرر اتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة وعبر استفاء داخلي عدم المشاركة في اللقاء ، كان واجباً الامتثال لنتيجة التصويت، لان هذه هي الديمقراطية التي نعمل من أجلها، لذلك قررت عدم المشاركة. بدا لي ضرورياً أن ابين وأوضح واشرح وافسر على مهل الملابسات التي أحاطت بهذا الموضوع ولماذا كنت رافضاً ثم أصبحت موافقاً وانتهى الأمر الى أن صرت مقاطعاً، وفي اعتقادي أن هناك الكثير الذي يتطلب التوضيح والشرح والتفسير، وسأسرد الوقائع كما حدثت، لان بعض التفاصيل التي احاطت بهذا الموضوع، لاشك تتكرر كثيراً في حياتنا السياسية والنقابية بيد انها تبقى في غالب الامر متداولة على نطاق "حديث مجالس" وفي كل مجلس تضاف روايات أو تحذف حكايات لنجد أنفسنا بعد فترة أمام قصص مختلفة حتى لا أقول مختلقة ، ربما لم تحدث الا في خيال الذين اعتادوا نسج الحكايات والروايات، ثم يضيفون اليها ماشاءوا وما رغبوا.كانت بداية موضوع اللقاء الثاني للاعلاميين السودانيين في الخارج، دعوة شخصية عبر الهاتف من سفارة السودان في واشنطن لحضور الملتقى، وقلت للديبلوماسي الذي نقل الدعوة بانني من حيث المبدأ لا أحبذ ان توجه لي دعوة لزيارة الوطن، لكن على الرغم من ذلك سافكر في الأمر واتشاور مع الزملاء في "اتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة"، وهذا أمر طبيعي طالما انني اتولى رئاسة هذا الاتحاد. ثم عاد الديبلوماسي نفسه في اليوم التالي ليجدد الدعوة ويقول إن الجهة المنظمة في الخرطوم تريد موافقة مبدئية، ومرة اخرى طلبت مهلة، وفي ظني ان الموافقة المبدئية تعني قبولاً. وكان ان ارسلت رسالة الى جميع أعضاء الاتحاد أطلب فيها رأيهم في الدعوة الشفوية، وقلت في رسالتي أني أميل الى رفض هذه الدعوة، وبعد مداولات على صعيد اللجنة التنفيذية للاتحاد تم الاتفاق على أن يصدر بياناً يعلن فيه عدم مشاركته في اللقاء الاعلامي ، وأدت مسالة الاتفاق على صياغة مقبولة من الجميع الى تأخير صدور هذا البيان، وكان أن تلقيت اتصالاً جديدا من السفارة السودانية وهذه المرة من أثنين من الديبلوماسيين ودار حوار بيننا حول الدعوة واللقاء والظروف السياسية المحيطة بها، وما الى ذلك من أمور، ثم ابلغت ان دعوة مكتوبة سترسل، وكان جوابي أنني سارد أيضاً كتابة على الموضوع.وبالفعل وصلت الدعوة المكتوبة وهي صيغة واحدة أرسلت على حد علمي الى جميع المدعويين، ورديت عليها كتابة في اسطر قليلة حيث قلت بالحرف" تلقيت شاكراً رسالتكم التي تشتمل على الدعوة لحضور الملتقى الثاني للاعلاميين للسودانيين العاملين في الخارج واود افادتكم بان اتحاد الصحافيين السودانيين في الولايات المتحدة والذي أتشرف برئاسته ظل يتداول في هذا الامر منذ أيام وخلص الى انه لن يشارك في هذا الملتقى لاسباب سيشرحها الناطق باسم الاتحاد في وقت لاحق ،وبناء عليه والتزاماً بقرار الاتحاد فانني اعتذر عن تلبية دعوتكم وبالتالي المشاركة في هذا الملتقى وتقبلوا فائق التقدير والاحترام". ثم كان أن تلقيت ايضا رداً مكتوباً يقول "اشكر لكم تفضلكم بالرد على الدعوة الموجهة لشخصكم للمشاركة فى الملتقى الثانى للاعلاميين السودانيين العاملين بالخارج، يؤسفنى اعتذاركم واتفهم دواعيه وان لم اتفق معها. ارجو ان اؤكد مجددا بأن الدعوة وجهت لكم بصفتكم الشخصية والمهنية- كما ورد فى نصها- وليس بوصفكم عضوا او رئيساً لاية رابطة او هيئة اذ شملت الدعوة كثير من الاعلاميين غير المنتمين للاتحاد حرصا على الا نضيق واسعاً". حتى هنا اعتبرت ان كل جانب استعمل حقه المتاح، السفارة وجهت الدعوة ثم فسرت طبيعتها وانا أعتذرت عن قبولها وبينت اسبابي . كل طرف ابان موقفه بوضوح.لكن جديداً سيطرأ بعد ذلك. إذ تلقيت مكالمة هاتفية من الخرطوم من مسؤول حكومي بارز، حيث قال الى انه علم باعتذاري عن المشاركة وعبر عن حرص شخصي ان يجدد لي الدعوة ويطلب مني المشاركة مبدياً استعداداً للتداول حول الاسباب التي جعلت اتحادنا يقاطع اللقاء، وشرحت له أساب الرفض ولخصتها في التالي: ضرورة توجه دعوة رسمية للاتحاد وليس دعوات شخصية و توجيه دعوة مماثلة لجمعية الصحافيين السودانيين في السعودية التي تربطنا معها اتفاقية توأمة. ثم مبادرة بتعليق الرقابة على الصحف، وتحديد جدول أعمال واضح لهذا اللقاء ،وضمان حق اي مشارك في أن يقول ما يعتقد، واخيراً أن يعكف اللقاء على بحث قضايا المهنة وان يبتعد عن أي قضايا خلافية أو يتحول الى حشد تأييد سياسي.قال المسؤول إن كل هذه القضايا قابلة للنقاش بما في ذلك مبادرة بتعليق الرقابة على الصحف وتحدث في هذا الصدد عن قانون جديد للصحافة ، ثم قال انه لا يوجد إشكال أصلاً حول جدول اعمال اللقاء وانهم سيرسلون لنا نسخة من أوراق العمل ، مؤكداً ان حرية الحديث داخل الاجتماعات مكفولة، وبالنسبة للقضايا السياسية اكد أن اللقاء لا يهدف الى حشد تأييد للنظام أو تناول موضوع المحكمة الجنائية الدولية، لكن وعلى حد تعبيره " هذا أمر وضعناه خلفنا ونحن نريد ان نستمع اليكم (الصحافيون في الخارج) ونستفيد من رؤيتكم للعمل الاعلامي ".قلت لنبدا إذن بالدعو الرسمية المكتوبة. وعد المسؤول بارسال الدعوة ووعدت من جانبي أن اقترح عدم صدور بيان الاتحاد الرافض، وابلغت اللجنة التنفيذية بهذه التطورات وقلت الآن تلقينا دعوة رسمية شفوية ستتبعها دعوة مكتوبة، وهذا أمر يتطلب إعادة النظر في موقفنا الرافض، وعلى الرغم من أن بعض الأعضاء كان رأيهم عدم الانتظار وإصدار بيان الرفض فإن ذلك لم يحدث. وبالفعل جاءت دعوة رسمية مكتوبة، وكان رأيي ان نوافق من حيث المبدأ على المشاركة ثم نتفاوض على النقاط العالقة ، لكن بالمقابل كان هناك من أعترض على مسألة إصدار بيان يقول "بالموافقة المبدئية على المشاركة" بل يرى ان نضع جميع الشروط ثم بعد ذلك نقول إننا سنفكر بعد تحقيق هذه الشروط في مسألة المشاركة، ولم أكن مع هذا الرأي وتعذر علينا التوصل الى صيغة تراضي داخل اللجنة التنفيذية وكان رأيي بان نحتكم للديمقراطية ونجري استفتاءً داخليا بين أعضاء الاتحاد ، فاذا كانت هناك موافقة على المشاركة نجدد الحوار مع الجهة المنظمة حول مطالبنا، وذا كانت المقاطعة نكتفي باصدار بيان حول نتائج الاستفتاء والحيثيات التي استند عليها الاتحاد في الرفض.وبالفعل تقرر تنظيم تصويت داخلي على مستوى الجمعية العمومية حول الموضوع، وأثناء ذلك كان زملاؤنا في السعودية اتخذوا قراراً بالمشاركة ووجهوا لنا مناشدة للتصويت بالموافقة، وفي اعتقادهم ان اللقاء سيشكل فرصة ملائمة للترويج لفكرة الاتحاد الدولي للصحافيين السودانيين في الخارج والتى نعمل سوياً من أجلها ، وفي رأيهم ايضاً أنه في حالة خروج اللقاء الاعلامي عن مساره المفترض يمكننا عندها ان نتخذ الموقف الملائم.وكان أن تمت عملية التصويت ومحورها سؤال واحد : هل توافق أو لا توافق على المشاركة في اللقاء الثاني للاعلاميين في الخرطوم؟ وتقرر ان تتاح لأي عضو تعليل تصويته إذا اراد، وكنت أول من صوت بنعم للمشاركة، وذلك على اساس انني لا احبذ سياسة الكرسي الفارغ وانه يمكن مواصلة الحوار مع الخرطوم حول الأمور العالقة ، وفي تقديري اننا يمكن أن نصل الى نتائج ايجابية قبل انعقاد اللقاء ، ولم اتصل باي عضو لاطلب منه مساندة موقفي بل التزمت الصمت ، وبعد انتهاء المهلة المحددة للتصويت تبين ان الغالبية مع عدم المشاركة، وكان قرار اللجنة التنفيذية الالتزام بقرار الجميعة العمومية مع حق كل عضو ان يشارك بصفته الشخصية إذا رغب، ومع أنني كنت بوضوح مع المشاركة بعد ان وجهت دعوة رسمية للاتحاد، وفي ظني ان المشاركة المفترضة كان يمكن ان تحقق بعض المكاسب، لا أقول إنها كانت ستحل مشكلة الصحافة والحريات في بلادنا ، لكنها كانت ستدفع قطعاً بالامور في اتجاه ايجابي ولوعلى صعيد اسماع الحاكمين راياً مخالفاً، وعلى الرغم من ذلك ابلغت الزملاء كافة بانني لن اشارك في الملتقى الاعلامي احتراماً للأعراف الديمقراطية ولنتيجة التصويت، ولاسباب اخلاقية أكثر منها إجرائية. وهكذا كان لسان حالي ما قاله الشاعر القديم:
أمرتهم أمري بمنعرج اللوى فلم يستبينوا النصح إلا ضحى الغد
وهل أنا إلا من غزية إن غوت غويت وإن ترشد غزية أرشد
ولا ازيد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
Quote: انت ما شفت مؤتمر السنه الفاتت وحاتك المؤتمر ده يرعاه الرئيس ويمول من جهاز المغتربين والذى يوزع الفرص هو كمال عبد اللطيف بتاع الامن الكبير والسنه الفاتت زميلنا عبد القادر على عبد الرحيم سال سؤال واحد استجوبوه ناس الامن فى مكاتبهم داخل قاعة الصداقه ولما اتصلنا بالزهاوى لنساله عن سبب استجوابه قال ده تصرف فردى يعنى ببساطه ممكن تقعد ليك فى مكتب فى القاعه وتقبض بمزاجك. خلونا ده مزيد من الاخصاء والتدجين للصحفيين... وبعدين ما تسمع كلام ود السيدح ده ما مؤتمر وطنى لكن اتحدى اى ود مقنعة يكون مشاتر يدوه فرصه فى المايكرفون انت عارف عبد القادر ده رافع يده من بداية المؤتمر الذى استمر يومين والا تلاته وما ادوه فرصه اخيرا فى الجلسة الختامية وكان حاضرها البشير لما خطف المايكرفون من الرئيس حتى لقى ليه كلمه قال مؤتمر قال..سجم الدلكتوا،،،، |
حبيبنا ود الموج.
واضح جدا أن المشاركين في هذا المؤتمر من الاعلامين وغير الاعلامين يعلمون جيدا نوع هذه المهمة التي سوف يشاركون بها، وهي لا تعدو سوى حشد إنتهازي لدعم الرئيس البشير في محنته مع المحكمة الجنائية الدولية. عاوزين نعرف منك من الذين سيشاركون من الرياض أو السعودية في هذا الملتقى؟
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
Quote: شنو يا خوي إنتا ما قريت بيانا ده ولا شنو |
الاخ / صلاح شعيب.
البوست بتاعي ده موجود من يوم ٢٠ وبيانكم طلع يوم ٢٥.
أطلعت على البيان، بيان ممتاز من حيث المبداء وموقف مشرف لأتحاد الصحفين بواشنطن ولكنكم تركتم الباب مواريا للمشاركة الشخصية. وهنا أنا أرجع وأتسأل عن الهدف الاساسي الذي يجمعكم كصحفين، هل من ضمنه هو الحريات الضحفية أم ماذا؟ لأن الذين سوف يشاركون في هذا الملتقى من إتحادكم في نهاية الامر سوف يدعمون الدكتاتورية وكبت الحريات والديمقراطيات في السودان. فكيف يستقيم ذلك مع الاهداف الرئيسية لأتحادكم؟ وبالمناسبة. ما هو رأيك في تصريحات عضو إتحاد الصحفين محمد علي صالح العنصرية الاخيرة؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ملتقى إعلامي الخارج ورعاية رئيس الجمهورية له. أسئلة مطروحة للعاملين في مجال الصحافة. (Re: Deng)
|
الاخ صلاح شعيب.
قراركم كأتحاد بعدم المشاركة بهذا الملتقى كان قرار صحيحا وأنتم كأتحاد للصحفين في أمريكا من واجبكم كصحفين سودانين وواجبنا جميعا دعم الحريات والديمقراطيات في السودان خصوصا الحريات الصحفية ، ولكن عندما يشارك صحفي ناشط بأتحاد الصحفين ، يشارك بمثل هذا الملتقى المعروفة أهدافه تماما ألا تعتقد أنه نوع من التناقض؟ وعندما يكون هنالك صحفي عنصري ويكتب كتابات عنصرية متشددة مثل الصحفي محمد علي صالح بين عضويتكم ألا تعتقد أن ذلك يعتبر خصما من سمعة أتحادكم؟ يا صلاح الناس في واشنطن عندما تحضر ندوات أتحاد الصحفين تحضرها لأنها تحترم الاتحاد وأعضائه وتحترم مواقفه من القضايا السودانية الرئيسية ، وأكيد المشاركة في ملتقى دعم الديكتاتور البشير ووجود صحفي وكاتب عنصري بينكم سوف تدعوا بعض الناس في إعادة تقيم إتحاد الصحفين بواشنطن. الحديث عن أن ذلك الصحفي قد شارك بصفته الشخصية سبب ضعيف جدا ولن يغير واقع الحال رغم تغير القبعات وعنصرية محمد علي صالح في نهاية الامر منسوبة لأتحاد الصحفين ولصحيفة الشرق الاوسط التي يعمل بها هذا الصحفي . وبالمناسبة، هذا هي ليست المقالة العنصرية الاولى لهذا الرجل ولقد أستمعت أنا شخصيا لحديث هذا الرجل من قبل ولقد أستغربت في طريقة تفكيره وعقليته المتحجرة وأستلابه الثقافي المبالغ فيه.
| |
|
|
|
|
|
|
|