السنجك المحمول ومعيول يطلب نقله من الارشيف (الشعبى) الى المرور(الوطنى)!

Quote: حوار خطير جداً مع بدر الدين طه ( الوطن ) تتهم.. وتسأل بجرأة: أنت ذهبت لحزب الحكومة .. لأنك «مفلس» ومتزوج من أربع نساء ؟! كم كان دخلك ومن أين كنت تصرف على أولادك ؟! وكم عدد أفراد أسرتك واحفادك؟ هل فارقت الترابي نهائياً .. وهل المعارض في بلادنا «عاطل» من السهل ان يباع ويشترى ؟؟ هل لك موقف نفسي من «الوطن» لأنها أثارت ضدك قضية «كهربة» الجامع وأموراً أخرى بدر الدين طه: الحالة مستورة.. والمعارض يتعرض للتضييق.. ولكن! الترابي يصر على رأيه.. ولن أقاطعه أو أجرحه! أنا أب لـ13 من الأولاد والبنات.. وعندي كذلك أحفاد حوار: عادل سيد أحمد /تصوير: سعيد عباس قمت باختطاف السيد بدر الدين طه.. فبعد أن أكمل المؤتمر الصحافي الذي دعا له المركز السوداني للخدمات الصحفية، طلبت من بدر الدين طه أن يذهب معي ليزور صحيفتنا. ومن كرم الرجل وافق ولبى الدعوة فوراً.. رغم أنه كان له ارتباط آخر وسفر الى مدني. وبعد أن شرب البارد والساخن عاجلته وباغته بأسئلة الحوار هذه.. وللأمانة فإن أريحية الرجل شجعتني على توجيه الأسئلة بالطريقة التي أراها.. وقد قال لي: «سل ما شئت.. دونما تردد أو تنميق.. وسأتقبل أي سؤال وأي اتهام». وبالفعل.. أخذت راحتي على الآخِر.. وفي الحديث كلام يراه البعض «شافي» وآخرون يرونه «تشفي». بدر الدين طه.. تختلف معه.. ولكنك تقدر له سعة الصدر.. والمحاولة المضنية والاجتهاد الشديد، ليقنعك بوجهة نظره. لا أطيل... فالحوار يحكي.. ويحكي.. ويحكي: * أنت كنت حاكماً للخرطوم.. وقبلها مديراً للبنك الزراعي.. وفجأة تحولت الى معارض ضمن حزب المؤتمر الشعبي الذي يقوده الدكتور حسن الترابي والذي ذاق ـ وتذوق ـ طعم السلطة وحلاوة الكرسي.. ولا يقوى على الفطام.. هذا هو تحليل الشارع.. فبدر الدين طه رجل مزواج.. مثنى وثلاث ورباع.. الشارع يقول إنك مضغوط في المعايش لذلك استقلت من الشعبي لتلتحق بالوطني.. فماذا تقول؟؟! أولاً: أنا سعيد بزيارة صحيفة «الوطن».. فهي صحيفة راسخة بغض النظر عن اختلافنا أو اتفاقنا معها. وأنا شخصياً لديّ علاقات مع الأخ سيد أحمد.. علاقات قائمة على الود والمناكفات في نفس الوقت.. ذلك لأن شعاري الدائم في الحياة هو أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية. صحيفة «الوطن» دائماً ما كانت تصوب سهامها نحونا.. ولكن هذا لم يؤثر على علاقتنا معها ومع صاحبها. أما بخصوص سؤالك وأنا سعيد جداً بأن أسمع مثل هذا السؤال.. وأرجوك أن تسأل ما بدا لك بدون حرج أو تردد.. وسأتقبل أي سؤال بصدر رحب، وأحاول أن أرد عليه بموضوعية. طبعاً سمعت مثل هذا الكلام، حيث يهمس البعض أن بدر الدين طه تخلى عن حزبه من أجل السلطة والمال. بعض الناس يعتقد أن السبل قد ضاقت بنا وأن حياتنا أصبحت صعبة وقاسية.. والبعض يقول بأننا باتخاذنا هذا الموقف نبحث عن مال أو وظيفة. ولكن الحقيقة هي الباقية.. فالذي دفعني لاتخاذ هذا الموقف هو ضميري ثم الشعب السوداني. أنا أثق في تقييم الشعب السوداني لموقفي هذا.. وأقبل بحكمه في ذلك. لا أريد أن أدافع عن نفسي.. فأنا أرد الأمر لشعب السودان. الإنسان يعرف قدر نفسه.. والحكاية بيننا وبين الله سبحانه وتعالى.. وهو الذي سيحاسبنا على كل شئ.. وهو سبحانه يعلم ما في النفوس. أنا أرد الأمر للشعب، وأرضى تماماً بحكمه في هذا الأمر. * السيد بدر الدين.. بمن التقيت من قيادات المؤتمر الوطني هل قابلت الرئيس أو نائبه أو د. نافع قبيل وبعد الاستقالة؟؟! ـ نعم التقيت بعدد من قيادات المؤتمر الوطني ليس بالضرورة التحديد.. ولكن، منهم د. نافع وكمال عبيد وآخوة آخرين.. قد يكونون فوق أو تحت.. ولكن عاوز اؤكد لك أن اللقاءات كلها تمت في إطار التشاور، بعدما أعلنت عن موقفي. وأصدقك القول لم يحدث أن واحداً منهم طلب مني الانضمام للمؤتمر الوطني، كل الذي قالوه لي، منفردين وليسوا مجتمعين: «أنت أخونا الذي نعرفك، كنا نتوقع منك مثل هذا الموقف».. وقالوا ايضاً: «نحن نعرف تاريخك.. ورغم الخلاف، لم يساورنا شك في أنك مبدئي ولن تغير مواقفك المبدئية».. ثم قالوا لي: «جزاك الله خيراً، فقد وقفت موقفاً وطنياً وموقفاً اسلامياً.. ونشد على يديك.. ونسأل الله أن يوفقك في هذا الموقف». أقول لك يا أخي أنا جندت نفسي ضد تدخل القوات الأجنبية في السودان.. ومستعد أن أمد يدي لكل من يقاوم أو يرفض هذا التدخل.. هذا بالنسبة لي موقف مبدئي وأخلاقي تعلمناه وتشبعنا به من الحركة الاسلامية.. ومطلقاً لن نحيد أو نخون مبادئ الحركة الاسلامية.. كل هذه الأشياء أنا عبرت عنها داخل المؤتمر الشعبي وفي كل اجتماعاته التي تداولت حول التدخل الأممي. وأصدقك القول: أصلاً لم يقل لي أحد من ناس المؤتمر الوطني، تعال وانضم لنا.. هذا لم يحدث قط. * أنت من مؤسسي حزب المؤتمر الشعبي.. إذن خرجت لأسباب مبدئية متعلقة بـ«تجاوز الدستور».. وعدم الالتزام بالمواثيق والعهود.. ما الجديد الذي يجعلك الآن تدور في فلك المؤتمر الوطني؟ ـ الخلافات، في ذلك الوقت كانت فعلاً حول الأشياء التي ذكرتها مثل تعيين الولاة أم انتخابهم وغيرها.. ولكن في تقديري أن «نيفاشا» حسمت كل هذه الأشياء.. كذلك فإن «نيفاشا» حسمت مسائل الثروة فاعطت الجنوب حقه.. والولايات حقها بشكل كبير جداً. وبشهادة د. الترابي نفسه، أن عدداً من الخلافات ضاقت بعد نيفاشا.. ولكن صحيح في مجال الحريات، ممكن تكون هناك أشياء لم تحسم في هذا الجانب بعد.. ولم تنفذ بالشكل المطلوب، رغم أن قضية الحريات حُسمت تماماً في اتفاقية نيفاشا.. فقضية الحريات واضحة جداً في الدستور الانتقالي.. أنا اعترف أنه مازال هناك قصور في التنفيذ في جانب الحريات. أما بشأن الحركة الاسلامية ووحدة الاسلاميين، دائماً ما كنت أتشاور مع أخواني في الحركة الاسلامية حول كيف نستطيع أن نجمع الشمل.. هناك اسلاميون كثر قاعدين في الرصيف، ما أقل من 30%. * عاوزين كلام صريح وواضح وقاطع: هل أنت في طريقك الى المؤتمر الوطني.. أنا أظن ذلك؟؟! ـ أنا لم أتخذ قراري بعد، والأولوية بالنسبة لي الآن مسألتان: مقاومة التدخل الأجنبي ووحدة الحركة الاسلامية.. أنا خرجت لتحقيق هذين الأمرين. لم أقرر بعد الى أية منظومة سياسية أنتمي.. فحقيقة ما أقدر أحدد.. لكن في الوقت المناسب سأعلن ذلك.. على الملأ وعبر الصحف.. والتفاعلات السياسية والمواقف ستكون عوني في الانضمام الى هذا الحزب أو ذاك. * هل تتوقع استقالات داخل الشعبي.. على غرار ما قمت به أنت.. ولنفس الأسباب أو أسباب مشابهة؟؟! ـ والله شوف.. كل شئ جائز وممكن.. ولكن لا استطيع أن أجزم أو أقطع بذلك. في نقاشاتي داخل الشعبي أنا قلت رأيي وحددت موقفي.. وأوضحت أن في موقف الشعبي من القوات الدولية خروج من ميادين الحركة الاسلامية والنظام الأساسي للحركة.. وقلت إن خلافنا مع الحكومة لا يبرر قبولنا بالتدخل الأممي، وإن هذا الموقف من شأنه أن «يشوش» ويهز الحركة الاسلامية. الأخ يس عمر الإمام تحدث بذات الروح وقال نفس الكلام.. ووجه نقداً لاذعاً.. بل يس مشى أبعد مني، حيث هدد بأنه سيتخذ موقفاً لو أن الحزب تبنى خط قبول مجيء القوات الدولية. والفرق بيني وبين يس عمر الإمام أنني احتفظت، في الوقت داك، بموقفي يس قال وبالصوت العالي: «إذا كان القرار بتاع المؤتمر الشعبي هو دخول قوات الأمم المتحدة، أنا سأعتبر نفسي خارج الإطار الذي أنتم فيه». * أنت قلت بأن موقف الترابي بالموافقة على القوات الدولية أسبق من موقف أجهزة الشعبي.. كأنك تريد أن تقول إن الترابي فرض رؤيته.. هل الترابي دكتاتور؟ د. الترابي، ضمن قيادات سياسية أخرى كان أن التقى بأعضاء من مجلس الأمن.. وأعلن عن موقفه حول القوات الدولية قبل أن يناقش داخل أجهزة المؤتمر الشعبي.. هذا كان قبل اجتماع هيئة القيادة. د. الترابي دائماً ما يصر على رأيه.. ويحاول أن يقنع به الآخرين.. ويفعل كل ما يؤيد أو يدعم رأيه. * هل حاول الترابي إثناءك عن الاستقالة؟؟! ـ أنا لم أحدث أحداً أو تشاورت معه مسبقاً حول الاستقالة.. فقط قمت بكتابتها ثم سلمتها لنائب رئيس هيئة الشورى.. وأرسلت صورة منها للأمين العام الدكتور الترابي ثم بعثت بها للإعلام. يعني، لم يعرف أحد بهذه الاستقالة إلا بعد أن سلمتها. لم أترك أية مساحة للنقاش، لأن الموقف بالنسبة لي مبدئي. * هل قابلت د. الترابي بعد الاستقالة.. وإذا كانت الإجابة بلا.. هل ستقابله؟؟! ـ لم أقابله.. مع حرصي الشديد على التواصل الاجتماعي.. ليس بيني وبين د. الترابي حاجة شخصية، اللهم إلا الاختلاف حول هذه النقطة. أنا أعتقد أن رأيي هو الصائب، وهو بيعتقد أن رأيه هو الصحيح. المهم أنا سأحتفظ باحترامي وتقديري له.. ولن يسمع مني أياً كلمة تجريح.. بل سأذكره بالخير في أي موقع كنت. * السيد بدر الدين طه.. كيف تصرف على بيتك.. وأنت متزوج من أربع نساء؟.. كيف بتأكل.. كيف بتشرب.. الحياة صعبة جداً للمتزوج من واحدة.. فما بالك بك أنت؟.. الحكاية صعبة جداً سيد بدر الدين؟؟! * الحمد لله.. الحمد لله.. الحالة مستورة جداً.. أنا اقتصادي قديم.. وبتاع بنوك قديم.. واشتغلت في وزارة المالية حتى وصلت درجة مساعد الوكيل.. وفي الحقيقة لديّ علاقات واسعة.. وعندي أصدقاء لديهم شركات.. وعندي صديق محدد استضافني معه في شركته، فكنت أعمل معه أعمال محددة، من وقت لآخر، مما يدر لي دخلاً.. بجانب بعض الشركات التي أقدم لها الاستشارات.. والحمد لله. ولكني اتفق معك، أن أي معارض يكون مواجهاً بالتضييق نوعاً ما. ولكن الحمد لله، نحن درسنا وتأهلنا ونستطيع أن نعمل.. ونستطيع أن ندخل.. وما عندنا طموحات أن نكون أثرياء.. والحمد لله الحال مستور، والحد الأدنى موجود. * كلمنا شوية عن بدر الدين طه.. الزوج والأب والخلفية الأكاديمية.. وعمرك كم الآن؟؟! ـ العمر فوق الخمسين، تخرجت في الاقتصاد، واشتغلت في وزارة المالية حتى وصلت لدرجة مساعد مفتش ثم مساعد وكيل.. وترأست لجان كثيرة. وفي الديمقراطية الثالثة ترشحت في دائرة أركويت وفزت بها.. وفي حكومة الوحدة الوطنية برئاسة السيد الصادق المهدي كنت وزير دولة في وزارة التجارة، حيث كان الوزير هو د. علي الحاج محمد. وفي ظل الانقاذ تم تعييني رئيس مجلس ادارة ومدير عام البنك الزراعي.. وأنا خارج السودان، تم تعييني والياً للخرطوم دون استشارتي.. ولم أكن سعيداً بالمنصب، حيث احتجيت، وقلت للقيادة التنفيذية والسياسية آنذاك، قلت لهم: «اتركوني أكمل ما بدأته من مشاريع في البنك الزراعي، في مجالات الحقول والتمويل».. ولكنهم أصروا على أن أكون والياً للخرطوم.. فقبلت. كان رأيي أن أواصل ما بدأته في البنك الزراعي خلال ثلاث سنوات.. حيث قلت لهم: «خلوني أكمل الحكاية.. لأني عاوز الثورة الزراعية تبلغ مداها».. ولكنهم قالوا لي: «تشيل ورقك وتمشي الولاية». وبعد أن مكثت بالولاية حوالى سنتين ونصف السنة تم إعفائي.. بعدها بديت «ادقش» كدا.. كدا.. في أشغال خاصة.. ثم جاء من بعد ذلك د. الترابي أميناً عاماً للمؤتمر الوطني.. وتم اختياري كأحد الكوادر القيادية. * هل كنت راضياً عن أدائك في البنك الزراعي.. ثم والياً للخرطوم؟؟! ـ تمام الرضا.. وهذا موضوع أرجو أن نتحدث فيه تفصيلاً في حوار آخر.. ولكني عموماً أقول لك: أنا جيت لقيت البنك الزراعي عندو «30» فرع في مدى «30» سنة.. ولكني بحمد الله تركته وفيه «120» فرع.. أما بالنسبة لولاية الخرطوم فحينما تسلمتها كانت ميزانيتها «4»مليارات.. وأنا تركتها بميزانية 100 مليار. * نواصل في الحديث الاجتماعي.. الأسرة والأولاد والأحفاد؟؟! ـ نعم.. عندي والحمد لله أربع زوجات و13 من البنات والأولاد.. أسكن الشجرة واللاماب.. والحمد لله لديّ أولاد متزوجون.. وعندي أحفاد.. وعندي أولاد وبنات على أعتاب الزواج.. قبيلتي هي الكواهلة والجعليين وعندنا حبوبة عامرية. يعني نحن خلطة كدا.. وعندنا أهل كتار جداً في الخرطوم. * سؤال أخير: هل عندك موقف نفسي من «الوطن» لأنها زمان أثارت ضدك قضايا.. مثل قضية كهربة الجامع.. وقضايا أخرى؟؟! ـ لا أحمل على «الوطن».. أبداً.. وطالما نحن نعمل في العمل العام، فلازم نتحلى بالصبر. * نشكرك على الزيادة وسعة الصدر؟؟! ـ وأنا سعيد جداً بهذه الزيارة.. وشاكر ومقدر لمجهوداتكم.

Quote: إلا باقية عليهو حكاية أبودلامة

Quote: دة حالتو إنت القالوا عليك عاقل وواعي إيه التلميحات العبيطة البتعمل فيها دي مش كان ممكن تتكلم عن الشخص بإسمو؟ ولا لازم حشر إسم القبيلة!!!!؟ مرّتين مرة في عنوانك المهبب ومرة في نكتتك البايخة أصابك جنون شنو الليلة يا سيد جني !!!؟

Quote: مرة في عنوانك المهبب ومرة في نكتتك البايخة أصابك جنون شنو الليلة يا سيد جني !!!؟

Quote: وأصدقك القول لم يحدث أن واحداً منهم طلب مني الانضمام للمؤتمر الوطني، كل الذي قالوه لي، منفردين وليسوا مجتمعين: «أنت أخونا الذي نعرفك، كنا نتوقع منك مثل هذا الموقف».. وقالوا ايضاً: «نحن نعرف تاريخك.. ورغم الخلاف، لم يساورنا شك في أنك مبدئي ولن تغير مواقفك المبدئية».. ثم قالوا لي: «جزاك الله خيراً، فقد وقفت موقفاً وطنياً وموقفاً اسلامياً.. ونشد على يديك.. ونسأل الله أن يوفقك في هذا الموقف».

Quote: ابو دلامة ده مواطن؟

Quote: وكان شعاره دوماً: الفيك بدربو

Quote: بدر الدين طه مثله مثل البقية من هذه القبيلة أو من تلك بعضهم ساسة و بعضهم سوس إن أخطأ فلنفسه و إن أصاب فلها

Quote: عووضة سلامات يعني لو سنجك آد الأمريكتين هل دي تعفيه من اللوم إن أساء للقبيلة التي ينتمي لها بحكم إنو أبا دلامة يعني!!!؟ أبو دلامة كان يهجو نفسه إن لم يجد من يهجوه لكن أن يهجو القبيلة التي كان فيها فما كان لرأسه أن تبقى مقنطرةً أعلى منكبيه ولا شنو؟

Quote: يا حيدر سلامات فرز الكيمان واجب لأنو لو ما فرزناها للبعض مواقف مُخجِلة و مُخزية و حقيرة عبر التأريخ السوداني و مروراً بحقب الحكم المختلفة من زمن المهدية لحدي يوم الليلة إرتبطت بأشخاص من قبائل بعينها لو بذات الفهم تجي كل يوم تلقانا كاتبين إسم قبيلة ينتسب لها سوسة ما فهل سيقبل أبناء تلكم القبيلة أم سيقولون لا تزِر وازرة وِزر أخرى؟

Quote: تيسير تداخلت لتلطيف وترطيب الجو!

و مين القال إنها دخلت لغير ذلك
و هل قمت أنا بتسخين أجواءها مثلاً كما ترمي يا جني
خليك في الموضوع الأساس و لا تنحرف به عن المسار
يكفي تيسير إنو أعلى مداخلتها وجه ضاحك ينم عن مغزى المداخلة و تكفينا الإشارة لنفهم
دع مال قيصر لقيصر
فهو أولى بماله

Quote: و مين القال إنها دخلت لغير ذلك و هل قمت أنا بتسخين أجواءها مثلاً كما ترمي يا جني خليك في الموضوع الأساس و لا تنحرف به عن المسار يكفي تيسير إنو أعلى مداخلتها وجه ضاحك ينم عن مغزى المداخلة و تكفينا الإشارة لنفهم دع مال قيصر لقيصر فهو أولى بماله

Quote: يا جني الخط الفي الصورة دا خط بارليف؟

Quote: عزيزي جني ما أثار حفيظتي في طرحك هذا بعض البشاشوية التي تلبّسته لا أشك في نبل مقصدك لكن الوسيلة لي عليها من التحفظات ما جعلني أنتقد طرحك عبرها مش كفاية تهجم الغير الواضح الفاضح في المنبر على الشايقية ، واللي درّعنا أنفسنا و عبأنا النبال لإلقامهم الأحجار التي يستحقون حين يتجرأون ليتجرعون من ذات الكأس نجي نلقاها في شكل آثار بشاشوية على جني ذاااااااااااتو و تبقى عليك جبناك فزع نلقاك وجع!!!؟ مع الود