طارق أبو عبيدة !

Quote: المفارقة هنا أن ما يسمي بالبيت السوداني الان استمد شهرته من طارق أبو عبيدة ! - علي الأقل بالنسبة للكثيرين من أمثالي

Quote: تنويه هام كنت قد اجريت اتصالا هاتفيا...بالاخ...طارق ابوعبيدة(خدر)حوالى الساعة 16:4 بتوقيت هولندا بعد ان عرفت انه عضوا بالمنبر ....واعتذرت له عن تحاملى عليه فى البيان ...ولكن كان ذلك لغياب جزئية هامة (وهى الاساءات النابية) التى وجهها الاخ...فكرى اليه..والتى ام يذكرها فى روايته الى...والله على اقول شهيد...فقط زودنى بالاتى...(انه كان يتحاور مع احد الاشخاص خارج قاعة الاحتفال ...وحضر طارق ...وقال له( لماذا انت هنا؟؟وانت تنتمى للبيت السودانى ....وضربه مباشرة مما سبب له الاذى الجسيم...وهذا ماحصل بالضبط) Quote: وعليه نشرت البيان دون ان اتصرف فى فكرته ومضمونه...ولكن وضعت عليه بصماتى فى الصياغة ....الى نبهنى الاخ ...معتز بالواقعة التى حدثت بين فكرى وطارق باعتباره كان هناك ودعم رايه الاخ ...عيسى بذات الوقائع...مما حضنى للاتصال بالاخ...طارق وامن على نفس الرواية...واضاف ان بينه وبين الاخ...فكرى صداقة متينة...الشى الذى لم يذكره السيد ...فكرى...وعليه ....انا اعتذر للاخ ...طارق مماسببته له من ضرر واستهجن الاساءة النابية فى حقه من طرف فكرى ..والومه على عدم تنويرى بالحقيقة كاملة ...مما كان يجعل البيان متوازنا فى ادانة الطرفين على حد سواء...من وجهة نظرى انا.....بمعنى هناك اساءة نابية مقابلها اعتداء....وهذا مالزم توضيحه. على تاج الدين على

Quote: الخال فكرى بخير وصحة جيدة والحادثة وقعت يوم السبت 11-4- 2009 وللاسف فى احتفال ذكرى ثورة ابريل فى هولندا من احد بلطجية اليسارين وانوة هنا بانى اروى الواقعة ردا على ما ورد فى موقع سودانيس انلان وسودانيات والقصة كالاتى هذا الطارق ابو عبيدة ليس بالحمل الوديع كما وصف فى سودانيس ان لان بل لة سابقة التعدى الدامى فى احد اجتماعات حزبة وسابقة ضرب لاحد الاجئين فى معسكر لجوئة وسوابق فى الضرب والعنف والبلطجة هنا فى هولندا مع انة فنان يطربنا ويرقصنا ومع ذالك لم يكن ضمن الفنانين فى الحفل يوم الاحتفال بثورة الانتفاضة فما تاويلكم لذلك ... ومع سبق الصرار والترصد ضرب الخال بقطعة معدنة كان يحملة فى جيب السيوتر.. وكما ورد فى ثقرير الطبيب الشرعى بان الجرح على جبين المصاب كان بقطعة معدنية مما لزم بخياطتة باربة غزات( ذكر البلطجى الشيوعى طارق (كما يدعى) بانة ضربة براسة الحديدى .... وكان احدهم قد اخبرنى بان هناك من يترصدون لفكرى خالك ولكن لم اعطى لما سمعت منة اى اهتمام واعتبرتة كلام تهويش وصاحبى هذا كان صادقا .. علما بان فكرى خالى هو من اعز اصدقاء قريبة قبل عقد عندما كان يعيش فى سوداننا الاخضر الحبيب واذا كان الفنان البلطجى الخدر طارقكم هذا ليس بشيوعى كما سمعنا او فصل من الحزب الشيوعى لسوء السلوك كما سمعنا ايضا فعلى الحزب الشوعى نفى ذلك اما الجالية السودانية بامستردام والذى يحمى هذا اليلطجى والذى التزم رئيسة بالموضوعية فى مداخلتة الاولى فى موقع سودانيس ان لان .. وما مض سوعات حتى نسى انة انسان مسؤل لجالية سودانية فى امستردام ودس السم فى العسل وذكر بان السيد فكرى سب بوالدين صاحبنا وهذا مالم يحدث ابدا لان لان الخدر طارق وبعد اعدا على ارفع السودانين فى هولندا مكانتا واجتماعيا هذب مهرولا الى احد اصدقاءة طالبا العفو والسمح لفعلتة الشنيعة وذلك بعد دقائق قليلة من فعلتة وتعلل بانة كان تحت تاثير السكر والخمر واقول لطارق ابوعبيدة ان افضال الخال فكرى عليك كثيرة وما كان عليك اتفعل ما فعلت حتى ولو صفعك ويا طارق ويا معتصماه السيد فكرى هو ابو السودانين هنا ......وهو وكل النوبين ارفع من ان يسيؤا الى الامهات لان الام عندنا كنوبيين ارفع مكانتا من انفسنا وديننا وقدسية امهاتنا فوق كل القدسيات ولى سؤال ايها الخدر او طارق دعك من الذين ضرتم من الرجال واعضاء حزبك هل البنت السودانية الثى احضرتها من بريطانيا سبتك ايضا كما تدعى بان فكرى سبك ... وكل زملائك فى حزبك وجاليتكم فى امستردامكم و اخوتى بل واعز اصدقائى .... معثصم وشمام وضياء يعلمون بان فكرى ارفع من ان تلصق بة سب الام وكان عليك ان تسال سكرتير حزبك اولا قبل ان تخططوا لهذة الاكذوبة لانة اكثر العالمين ومعة كثيرين بان الام مقدس عندنا وتصل لدرجة العبادة وان لم تكن تعلم فان الام عندنا هى امن ار دس سبعة الف سنة قبل الميلاد راجع الحضارة النوبية السودانية للاسف انا عضو فى المنبر الديموقراطى السودانى .. بل كنت عضوا فية و الذى يضم جميع الحزاب السودانية الكلاسيكية فى هولندا و الذى نظم هذة الفعالية باسم الجالية السودانية والمتهمة بانها شيوعية مغمورة فى امستردام فقط وليس كما يزعمون فى هولندا ( وان لم يكن شيوعية فالرجاء من اعزائى الشيوعين ان ينفوا ذلك) وذلك من معظم السودانيين فى هولندا وما كتب وما سيكتب ماهى الى تفاهات وللاسف ف الكتاب الذين دسو السم فى كتاباتهم مثل منثصر كانوا زملائى فى المنبر الديمقراطى السودانى والذى اتضح لى انة ليس ديمقراطى بل هو ...لان ديمقراطيتم ديمقراطية معجونة بدكتاتورية عجيبة اعجب من ديمقراطة بوش وامريكيا .. وان كان قد علم بكم الريس بوش وهو فى السلطة لقد كان قد استعان بكم و هو فى قصى اليمين عكسكم. ولو كان لى عضوية فى احد الموقعين السودانين على الانترنت لكنت كشفت طارقهم هذا وهذا ما سيحدث وارجو من لدية اشتراك فى موقع سودانيسانلان ان يساعدنى بان اكتب تحت اسمة لكى ارد على اكاذيب البلطجية من الذين يدعون بانهم من الشيوعين ( والشيوعين الحقيقيون ارفع من ذلك) والذين دبروا واداروا الحدث بطريقة لا يستطيع اداراتها حتى ابليس ملحوظة هذا للنشر ومن حق اى احدان ينشر هذا باسمى صفوت داود ارقينوكى هولندا

Quote: في الاسافير البيت السوداني او البيت الوهم ده رفع نفس البيان البائس وطارق لا يملك فيها حق الرد (لا اشتراك) له في تلك المنابر فليتحمل البيت السوداني كل هذه الضجة هنالك قانون كتابة في الانترنت الموضوع ما مطلوق ساي حين كتب احدهم هنا...هل كل كان يمثل البيت السوداني؟؟؟ هل المطلوب انو زول يجي يفك معلومة ضد زول ويتخارج ساي بسلامته هنا وفي كافة الاسافير؟؟؟

Quote: تُرى هل هي العقلية السودانية عقلية، أم هي حمأة أخرى وعليا من وتيرة العواطف الخاضعة والتافهة؟ إنها ليست عقلية، بل هي ما تزال تخلُّقات هلامية، ورخوة كمحار البحر، تملؤها الانحيازات الصغيرة، التي تُعرقل طريقها نحو أن تكون عقلية معرفية أو مبدعة، أو حتى عادلة في المجال الاجتماعي،.. كما تشتهي الاعتراف المجتمعي الذي هو دونها، الذي هو تحتها، الذي هو يجب أن يكون حذاءها، تشتهي الاعتراف المجتمعي بكل قوتها وبانصياع كامل له،.. مثلاً، لنقل إنني كنت أراقب الأمور في قريتي المسيكتاب، يأتي فلان الفلاني المغترب والأستاذ الجامعي في إحدى دول الخليج،.. الناس يكونون في النادي، أو لدى مجالس خاصة يتخذونها في الأمسيات،.. فتجد أنَّ الجهلاء من حوله، يديرون كل شيء، وهو يعدو بكل طاقته كي يرضيهم في كل شيء، الصاح والغلط يحددونه هم، الرجالة يحددونها هم، الكرم يحددونه هم، الأخلاق يحددونها هم، هم الله عدييييل،..

Quote: أنا هنا أُحيي صديقي القاص "عثمان حامد"، هو رجل عمره فوق الخمسين عاماً، ولكنه طوال هذا العمر لم يسمح للسذَّج بأن يصيغوا له ولو "قطميراً" من حياته الذهنية والنفسية والاجتماعية، لأكثر من 50 عاماً بقي عقله حُرَّاً وصاحياً لكل استلاب يمكن أن يتعرّض له الشخص، في مجتمع يستعمر القيمية فيه الجهلاء، كالمجتمع السوداني،.. لتكن الثورة إذن، ولنكن نحن الويقود لها،.. الإنسان كإرادة وفكرة، وهذا طريق اسم لأحد أهم مؤلفات شوبنهاور،.. علينا تحجيم العقليات الخفيفة، علينا تسفيهها ورجمها،.. علينا تشطير العقل إلى حيضان كي لا تختلط الأمور بعضها ببعض،.. عليك أن تجعل العقل الشخصاني في ماعون، والآخر-المبدع-العملي في ماعون، لنحانن الجهلاء، ولكن بقدح الكسرة، لا الفكرة،... علينا مقاتلة الانحيازات الصغيرة، نحن ننحاز للجهة، لابن العم، لصاحبنا، لقريبنا، لنلخص الموضوع ونقول إننا أصحاب عقلية في حمأة الانحياز والخضوع،.. يحكي لودفيك فتكنشتاين أنَّه كان يجلس صباحاً، جلسة عمل وليست عطالة، ومعه إي جي مور وبرتناند رسل، كان هو أصغر من الرجلين وقد جاء ليتعلّم منهما،.. أما الرجلان بالإضافة للفريد نورث وايتهيد، الذي كان غائباً عن هذه الجلسة، فقد كانوا أهم ثلاثة رجال في الدنيا، أيامها،.. التفت برتناند رسل ناحية شريكه إي جي مور، وسأله بجدية: أنت لا تحبني يا مور؟ فتريث مور قليلاً، فأجاب،.. أبداً... لا أحبك،.. وانغمس الرجلان بكل هدوء ومثابرة في شغلهما من جديد،.. وتمحّن فتكنشتاين جداً، الناس ديل مجانين وألا شنو؟ ناس ما بداورو بشتغلوا مع بعض وفي مجالات عويصة كالرياضيات والفلسفة كيف؟ انتبه لودفيك فتكنشتاين لشيء مهم، هو تقسيم العقل إلى حارات وأودية،.. لنحب الجهلاء كأهل لنا، ولنحاننهم بقدح الكسرة لا الفكرة، كي يتحرك الشق الثقافي في المجتمع بجهدنا، وبمثابرتنا،.. هؤلاء هم أساتذة الجامعة الذين يمكنك أن تتعلم منهم، فالحديث بين مور ورسل كان في حدائق الجامعة البريطانية التي كانوا يدرّسون فيها،..

Quote: لتنزل العقلية الجاهلة لحُفرها، ولتصعد العقول المستنيرة لعرشها، السلطة للنور، السلطة للعلم، الأرض للإبداع، فكيف يبدع شخص وهو لا يستطيع أن يخالف لا فكراً لا سلوكاً؟ لعلَّ الاشتباك في هذا المكان، يُريك الفداحة في هذه المسألة،.. أنا طبعاً لا أخلط الأوراق، هناك قوم لا يُحاسبون ولا يستحقون أن يُزَعِّلوا أحداً، بل يستحقون الشفقة عليهم، وبكميات، من كتابة "الحذف" بالزاي وحتى كتابة "الإزالة" بالذال، ومع ذلك يُصِرِّون على الحديث عن الكتابة، وأية كتابة؟ كتابة محسن خالد على وجه التحديد، الذي تشارف كتبه المنشورة بين ما ألَّفه وحرَّره وحقَّقه الـ20 كتاباً، والذي لا ينتظر قيامة سوى قيامة الورق،.. أبوك يا ود السر قال شنو؟ الدنيا مش توريك رحط أمك وبس؟ كمان تقطّعك ليهو،... أما إنو راجل فاهم بصحيح،.. العقلية السودانية هي عقلية القطيع في غالبها، لأنَّك تلاحظ أشخاصاً كانوا يكتبون هنا منذ أمد بعيد، ولكنهم لم يُبدوا آراءهم بصدد كتابة محسن خالد إلا حين نهقت الناهقة وجعرت الجاعرة، أمَّا عقليات زِبِل وخفيفة بصحيح،.. العقلية السودانية (70%) منها لها عداء فطري مع التميُّز، ولها حسد عدواني غير شعوري تجاهه، وتجاه المبدع،...

Quote: أنا أُلاحظ هذه المسألة منذ زمن طويل، أنا شخص درست معظم حياتي بالمدارس الداخلية، كان الطلاب يكرهون ويعادون الشاطر بالفطرة، أمَّا الرسَّام أو الذي يكتب شعراً أو يعزف موسيقى، فهذا يا ويله، هو محط السخرية والمنابزة والحصار والدفع والضرب وكل ما يمكنه أن يُلحِق الأذى بالإنسان،.. وعُد بذاكرتك إلى الوراء واسترجع فكرتي هذي، وراهني إن كنتُ مخطئاً،... هذا شيء عجيب كان بالنسبة لبعض أصدقائي الأذكياء، وكانوا يناقشوني حول ذلك بعُجب،.. أنا لم أكن أستغرب معهم، فقد كنت أعرف، أنَّ الطريقة التي ينبني بها المجتمع السوداني هي طريقة "التناسخ الإلزامي"، و"التفريغ القسري"،.. أنا هنا لا أحتج، بل أخاطِب أحبابي الذين يتساءلون لماذا لا يرد محسن خالد؟ ولكن على ماذا يرد محسن خالد، على الخلاء، إنها الفكرة لمرَّة واحدة ونهائية، أنا أُحارب كل ذلك باستمراري كمبدع فحسب، وليستمروا هم كحُسَّاد صغيرين وهالكين فحسب

(عدل بواسطة الوليد محمد الامين on 04-19-2009, 12:00 PM)

Quote: أنا لم أكن أستغرب معهم، فقد كنت أعرف، أنَّ الطريقة التي ينبني بها المجتمع السوداني هي طريقة "التناسخ الإلزامي"، و"التفريغ القسري"،.. أنا هنا لا أحتج، بل أخاطِب أحبابي الذين يتساءلون لماذا لا يرد محسن خالد؟ ولكن على ماذا يرد محسن خالد، على الخلاء، إنها الفكرة لمرَّة واحدة ونهائية، أنا أُحارب كل ذلك باستمراري كمبدع فحسب، وليستمروا هم كحُسَّاد صغيرين وهالكين فحسب

Quote: اما نحن فسنقاوم ولن نصبح نسخا اخرى للجهلاء

(عدل بواسطة خضر حسين خليل on 04-20-2009, 08:17 PM)

Quote: أشكيك يا زهر لي مين ؟

Quote: طيب وين مداخلة أبو ساندرا يا ماهي !

Quote: طيب وين مداخلة أبو ساندرا يا ماهي !

Quote: الوليد أينك ياصاح