Quote: لأجلس، دونَ مصطبة، وأُلْقي على النهرِ الذي جمعَ الغروبَ المشعشعَ نظرة... ما كنتُ وحدي بمرآةِ المياه... [/ هو العُمْرُ الذي وهَبَ ارتفاعَ الأغاني، ثمَّ أوشك... أيُّ معنىً سأسألُه؟ كأنّ يداً تهاوتْ على شفتي وقالتْ : أيّ معنى؟ هو العُمْرُ الذي وهَبَ ارتفاعَ الأغاني، ثمَّ أوشك... أيُّ معنىً سأسألُه؟ كأنّ يداً تهاوتْ على شفتي وقالتْ : أيّ معنى؟ وفي حانات لندن، كان شخصٌ يتابعُ خطوتي؛ وأنا بريءٌ : أقولُ لأيِّما سببٍ أراهُ وراءَ خُطاي؟ لم أعرفْهُ يوماً ولم ألْمَحهُ في بارٍ قديما... إذا، سأخاف؛ إنّ الخوفَ مثل الحياةِ أردتُ : مثل الموتِ حق. وأخرجُ (من وراء البارِ )... أمضي لأجلس، دونَ مصطبة، وأُلْقي على النهرِ الذي جمعَ الغروبَ المشعشعَ نظرة... ما كنتُ وحدي بمرآةِ المياه... .............. .............. .............. أكنتُ وحدي؟
... الى منتدى الحوار
الصفحة الأولى| أخبار لبنان| عربي ودولي| اقتصاد| ثقافة رياضة| قضايا وآراء| الصفحة الأخيرة| صوت وصورة ©2003 جريدة السفير
(عدل بواسطة osama elkhawad on 10-04-2003, 02:12 AM) (عدل بواسطة osama elkhawad on 10-04-2003, 02:14 AM) (عدل بواسطة osama elkhawad on 10-04-2003, 02:15 AM) (عدل بواسطة osama elkhawad on 10-04-2003, 02:17 AM)
|
|