|
Re: ليلٌ يقرأُ موتَ الوقتِ --- قصيدة (Re: THE RAIN)
|
Quote: ها هو كونٌ من المواجعِ الطوالْ ليلٌ ينادم الخواءَ والظنونْ يرفرفُ الأسى على مشارفِ السؤالْ
كيف اللحظاتُ تولدُ وتموتُ قبل أن تكون؟ كيف الأشواقُ يقتلها الوصالْ ؟
|
ماذا اقول وانت أيها المطر الزلال تحترف الكلام كما احترافي للبكاء تحترف أن تغني هذه الحروف وتجيد ان تهب اللغة كل الرضا
وترتاح عند قلبك الكلمات والجمل وتشتاق عند سطرك القواعد والصور
قليل اليك ما يقال فانت المطر
القصيدة مش رائعة عذااااااااااااب عديل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليلٌ يقرأُ موتَ الوقتِ --- قصيدة (Re: Abomihyar)
|
أبومهيار
كلما هل إسمك علينا، يطوف بالخاطر أدونيس وأغنيات مهياره الدمشقى
قد يكون الرابط أيضاأن وقع حضورك دائما يأتينا بعبق الياسمين الدمشقى
قد يكون ما تتساءل عنه، هو المحبة يا أبامهيار، ومهما يكن، سواء هذى أو تلك، فإنك قد أدركتها سلفا
أما عن المحبة، فأستطيع الجزم بها تماما
ودمت أبدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليلٌ يقرأُ موتَ الوقتِ --- قصيدة (Re: Agab Alfaya)
|
أخى عجب الفيا
تحايا معطرة وسلام
وكل التقدير لك يا منعم على إطراءك المقدر حقا
وشكر ايضا بلا حد، على التصويب، فعلا الكلمة هى "أفق" وقد وضعت سهوا الألف الممدوة بدلا عن الألف المهمزة، وقد قمت بتعديلها قبل قليل
ودمت لنا جميلا يا منعم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليلٌ يقرأُ موتَ الوقتِ --- قصيدة (Re: THE RAIN)
|
الرحمابى
الموت شوقا، هو الولادة الحقة
هكذا قال بيرسى شيلى
أتدرى كيف مات شيلى يا رحمابى؟
كان دوما يتوق لأن يصادق الموت ويتأنس معه، إختار أن يحتضن جسد الماء، وأن يضمه سر الماء، ويستحيلا معا، روحا أبدية، كان يشتاق لمعرفة سر الماء، وأظنه فعل حين توسد قاع النهر
أجل، هو الشوق يا رحمابى، شوقنا فى مطلقه
دمت مضيئا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليلٌ يقرأُ موتَ الوقتِ --- قصيدة (Re: THE RAIN)
|
سلامات كم انت هتان ايها المطر وتسابك الشفاف يتدفق والحنين نبضك او نبض اشيائك اللذيذة يتخللني كنسمتك التي ترسلها ايذانا بقدومك الجميل ..المطر...بالله صف لي كيف أصف؟ يالروعتك ويالجمال الهطول أنزف ماشئت ودعنا نسترق الخروج علي رزازك لطفا حين ترهقنا السخانات اللعينة فنأتيك زرافاتا ووحدانا لانبتقي شيئا سواك هنيئا لنا بسماك وحنوك الهتون كم انت بهي بكلامك وكم انت براق الحضور سرقتنا يارجل ولعمري لم ادري من قبل ان السرقة حلال فعلمتني ان لااشتكي بل اشتهي حلال عليك سلمت من شلحة بروق العزة لي اخر قطرة وسدتها اكواننا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليلٌ يقرأُ موتَ الوقتِ --- قصيدة (Re: THE RAIN)
|
عزيزى ود رملية
كاد جمر الموقد المصلوب تحت الريح ينسينا مواقيت الرياح كان برق الشعر فينا ألما يسحق اعصاب الجراح فأعدنا لخوان الدفء والأسمار أمسكنا الى وجه الصباح وأعرنا عدة الأحزان بوقا كصهيل الشمس يعدو بشجون الظلمات لنغنى تحفة المقهى بدق الكأس بالأتخاب
هكذا كان سند يشدو، حين تمسك بتلابيب وقته، أصابع النسيان
ولكن مثلك يا ود رملية لا ينسينا الوقت عناق حروفه والتعطر بعبق كلماته، هى فقط أصابع اليومى أو الحياتى، تعبث بثوانى الشوق لملامسة كلماتكم الوردية، تغريها بتأجيل العناق، لكن وفى نهاية المكابدة، حتما نصل الى سدرة منتهى كل المحبات العتاق الأصائل، فنكومكم، كى نكون ما نود
تحياتى وتقديرى لك يا ود رملية، بحجم ما بثثته هنا من ألق وطيب حضور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليلٌ يقرأُ موتَ الوقتِ --- قصيدة (Re: THE RAIN)
|
سلامات اوتقصدني يامطر؟؟؟؟ لله دري انا وكيف بي الرد؟ وهل لي سوي الصمت ملاذ اللهم الا ان اسجيك محبتي وبهي اشتياقاتي لك ياصاحب الحروف الناعمات الكاسيات المسدلات ستائر الحنو الرهيف علي شقاء امسياتنا الجوعي الضعاف يامطر خلعتني بحنين حديثك اللطيف ولثَم فيني كل ميسم للشعور وبراعم الروح تترنح سكري من باقي كأسك الزلال بالله صف لي كيف افك السكرة فالبَن اعجزته سلافتك المعتقة بالروعة بلغني علي الوضوح او سرا امام الملاء كيف بي الخلاص وقد نصبت في غرفتي الموحشة مرآة في كل وجهة علني اتسامق جنبك وشلحة بروقك تجهر الزرقاء تجدني انتظر وادندن في الخاطرة ...ذات مطرا وهطول تخلل امسيتي الاستوائية ابهجتني الرزازات الصبية وامتعتني ايما.. انني...آآآآه ضئيلة في امسيات العشاق البكايين ...يرمقون الحبيبة والوسوسات الناعمة تملاء فضاءآت المكان ....كلهم مشغولون ...فانتبهت من بينهم فانا بلا خليلة او رفيقة اللهم الا صديقاتي اللائي تساقطنا عليَ زخات زخات..لتذكيري باني في رحاب المطر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليلٌ يقرأُ موتَ الوقتِ --- قصيدة (Re: THE RAIN)
|
عزيزى ود رملية
نعم، مع سبق الترصد بالمحبة المورقة، والإصرار على معانقة ألق قادم من من أقمار الكلام الوارف الجمال والمعنى
نعم قصدتك، وهل يفرح المطر وتنتشى الغيمة، إلا حين تييم وجهها وقلبها تجاه حقل يضج بسنابل البهاء، وأنت ذاك الحقل، وكل البهاء يا ود رملية
هما شيئان لا نجامل فيهما أبدا والله، عشق الجمال، الجمال كيفما وأينما كان، والموت فى أحضان الأنهار، حيث ينبع ذلك الجمال
أولم تدرى بأنك نهر يا ود رملية؟ إذن لتستقصى الأشجار عن دفقك المعطاء، ولتسأل العصافير عن إرتواءها حتى ثمالة الغناء، إسئل كل ذلك عنك، وهب لنا من لدنك موجا وجمال وارتواء
نحن مثلك أيضا، نرتجى ما ترتضيه لنا أيدى الموانئ، وما تقسمه لنا سلطة الغياب، لكنا نضمر التوق والأشواق، نغنى ونتصبر بخبز النشيد الأزرق، عله يسد رمق القصائد
المنى بما حوى، لك كله، وانشاء الله تسعد يا ود رملية،
| |
|
|
|
|
|
|
|