|
من الخرطوم
|
من مقهي بامدمان احاول الوصول اليكم لكل الاصدقاء الذين وهبوني الاحساس بروعة الود وارهاق السؤال عني وعنهم ابن النخيل هدهد المطر علاء شاموق تماضر سمندل لك اعضاء المنبر ولكل من ارسل يسال عني الود اقصاه والتقدير والسلام احاول الاستمتاع ما استطعت بقضاء شهرين بالسودان ولا زلت اعاني هروب اللغة رغم دفء الحضن و جمال الاصدقاء منذ الوصول وان اطارد سوداتل للحصول علس خط تلفوني لاتمكن من الوصول اليكم ولا زلت احاول رغم الاحساس بالتعب وبالغضب احيانا من سوداتل افتقدكم جميعا وافتقد المنبر بجنون لكم الشكر وساحاول الكتابة عن كل شسء من هنا ولبورداب الخرطوم سلام
عبدالله جعفر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
مشتاقووووووووووووووون ايها الرجل الذي يمر الان في الخاطر في اللحظة في الحزن في كل شيء كم اخاف على نفسي ممايحدث حضورك ليس حلم وانت والصغار وامهم وامنا والناس والنيل والنخل هل استطيع ان استنشقك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: هدهد)
|
هذا المد من الشوق هذا الوله الغامض هذا الحرف الحنين كل شىء فيك في العلاقة يهزني يحملني المعاني سطح شاشة جهازي يمتلىء بقصائدك المتناثرة في ارجأه والمبعثرة في داخلى مفرداتك آهتك العميقة وتلك الجملة الحنينة حين كانت معنا مريم بت الحسين تلك الجملة (في هذه اللحظة صار هذا الليل قلب ) آه
انتظرك على محف على شوق على لهفة وعلى خوف وانتظرك على حرف قصيدة ودعني الان احملك الحنين احملك كلامك واحملك داخلي وازغرد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
هي الخرطوم إذن
هذه الخرطوم السارقة
ليتهم طبقوا الشريعة عليها
لا فيها
ستصير حتماً عاصمةً بلا يد
كم تحسد
على هذه الزحمة
وهذه الركشات
وصوت الكماسرة
وصافرات عساكر المرور
في قلب أمدرمان
عبد الله لك الرحيق حتى نتلقى يوماً
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي وصديقي عبدالله جعفر سلااااااااااااام وشوق
والله أنا ذاتي مشتاق ليك لكن ما رسلت ليك لأني معزول برضو زي ما إنت مشكلتك سوداتل أنا مشكلتي عمان تل عشان كدا دخلاتي على البورد ما كتيرة وما عارف القاعدين والغايبين لكن يظل عبدالله جعفر رقم يستحق الوقوف عنده لك ودي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: AL GURAIR)
|
Salam, wa hemdelah ala Alsalamh, Missing u and the nice queen with the lovely stars Salam..shog..tahayah...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
حيثما كنت
عليك السلام أبيضا من غير سوء
ولك التحايا زرقاء كأشواقنا للوطن للأهل
بلغ النهر شوقى وأتخيله اللحظة، يضح إحتفاءا وفرحا بك وبمقدمك الأخضر
وبلغه السلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: THE RAIN)
|
الصديق عبدالله
لك دوما فى القلب مكان
ان كان نصيبنا فى الدنيا المنافى والرحيل فأنت أولى بالخرطوم....ز
ومن عين شمس لا حد فلسطين
انا رسلت السلام يغريك يالزين........ز
و سعيد الدنيا يدى قريرا طوفا..............ز
ارقد عافية
وا حلالى عليك
دوما
ابن النخيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: السمندل)
|
العزيز عبد الله
ياواسطة العقد
فى غيابك تفرقنا
وحين عدت تحلقنا حولك كالفراشات
فى رحلتك غير المأمور بها
اصبح هدهد مدافع عن حقوق المرأة
وحدثنا المطر عن ماللانقاذ وما عليها
واضحى السمندل على حافة الغياب وسلمه المنفى الى آخر
اما القرير فأحتجب فى رصيف مروى
وود شاموق اصبح مبشر بالثقافة الاسلاموعربية وضد انبعاث الاثنية
و و و و
هذا ما كان وتحياتى توصل لى عموم ناس خت الشرق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: ابن النخيل)
|
اذا هو احتفاء سماءنا بك ايها الشفيف
هذى الغيوم الطفيفة
ورذاذ المطر الذى يداعب كل شئ
وشمس فارقت الجباه
ونسيم اعاد الى النفوس نقاءها
كل الطبيعة ترحب بك
كل الخرطوم تسعد بك
وفى انتظار لقاءك
تسلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
نبض القلب والخاطر احلي وأجمل الاصدقاء احبكم وازدان بكم واباهي بكم كل عشاق الجمال.لا املك اللحظة الا القلب وانتم فيه في طريقي الا الابيض ومنها انشاء الله الي بورتسودان ومنها الي اقصي الشمال ساحاول الكتابة من الابيض غدا انش الله
عبد الله جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
الاصدقاء هدهد المهندس علاء بدرالدين القرير سودانية 2000 البعيو حمزة المطر ابن النخيل السمندل دريمز
للمرة الثانية الكهربا تقطع فلكم العنبي حني ترضوا ساحاول الكتابة من جديد وليتني استطيع اعتلاء القلب لاعلو علني ابلغ قامة كل هولاء النجوم النجوم فوالله هي لحظة ضعف خارق وانتم لدي الساعة .لكم الود وجاييكم عبد الله جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
ابن جعفر الأهيف
ترصدك عرائس النيل و تحتفى نجومه بمقدمك
و نحن هنا نلوك الصمت المقيت و نتوسد عبير شوقك اللاهب نزفر ندى ودك .. اللامحدود و نتوق الى اللقياء
هلا توسدتنا داخل هاماتك ؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
الصديق المهندس ودي وجزيل شكري ساتصل بك طمعا في ان القي من تعود ان يهبنا محطات الهروب الي الضوء في لحظات الخروج من دائرة الحضور الي الغياب لك الود وامل ان القاك قريبا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
الصديق جدا شاموق هو الشوق الي القلم الانيق ودفء اللغة وبهاؤ الحضور وانا تعودتك نبع طرب لا ينضب...اخذ منه ما يقيني شر الضجر واللون الرماد. وما يهبني مقدرة الوقوف علي ابواب اضرحة الغناء....لك اقصي ما يهدي من الخرطوم والابيض وما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
الصديق بدرالدين الشكر والود وبي من الشوق الي القلم الساخر الضاحك الكثير هل تصدق ان الحصول علي الخط التلفوني بدأ يأخذ عندي شكل الحلم ربنا يصيب سوداتل بي شركة ضرة تنافسا و تسهل علينا الأمور ولا زلت في الانتظار
وربنا يسهل علينا وعليك
القرير تحايا بعبق النيل الدميرة مني ومن قطبي وكل الناس سأزورها انشاالله وسأكتب عن الحال عندها وفيها لك الشكر والود
سودانية 2000 كثير الود وجميل التحايا والشكر أقصي الشكر هو الحال عندي أيضا افتقدك وافتقد كل الأصدقاء وتحية خاصة جدا من الأبيض
البعيو الله يبارك فيك استمتع الآن بفرح اللقيا ودفء العودة
الجميل حمزة
الود أقصاه والشكر من امدرمان العشق لك تحايا الناس الجمال قلا زلت ملء ذاكرة الناس هنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
المطر مقامك القلب فلك السلام والود كله يملؤني سؤالك عني بدفء الألفة وزهو القرب منك فما بارح حرفك الذاكرة بلغت النهر بشوق من رحلوا وتركوه وحيدا فصعدت الغصة أقصي الضفاف.....هو السؤال عن الغد الذي لا يأتي وعن العودة... ولا جواب...عن الحزن وقد لوّن حتى الذكريات...عن الذين رحلوا دون داع أو بداعٍ دون وداع أو بوداع......ويبقي الغضب هو السمة التي تميّز النهر في هذا الحزن من العام قرأتك في مقامه قصيدةً ولحن فأصابه وأصابني وجع الشوق إليك والي بقية السمّار
عبد الله جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
المطر مقامك القلب فلك السلام والود كله يملؤني سؤالك عني بدفء الألفة وزهو القرب منك فما بارح حرفك الذاكرة بلغت النهر بشوق من رحلوا وتركوه وحيدا فصعدت الغصة أقصي الضفاف.....هو السؤال عن الغد الذي لا يأتي وعن العودة... ولا جواب...عن الحزن وقد لوّن حتى الذكريات...عن الذين رحلوا دون داع أو بداعٍ دون وداع أو بوداع......ويبقي الغضب هو السمة التي تميّز النهر في هذا الحزن من العام قرأتك في مقامه قصيدةً ولحن فأصابه وأصابني وجع الشوق إليك والي بقية السمّار
عبد الله جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
ابن النخيل يا ساكن الخاطر والقلب ما أقعدني إلا قليل الحيلة وهروب اللغة حين يستحيل دخول الأضرحة جرّاء بهاء الحضور الصعب وصفاء المقام......تعددت المنافي والحزن واحد وأكثر المنافي حزنا وجع الإحساس بالغربة بين الأهل والأرض الحلم......غضب النيل ونبل الطيبين..هجرة العمق إلي الجذور وذكريات نهرب إليها فتهرب منا وأنت ادري بقلب القادم من أقصي الشمال إلي الدنيا.أينما كنا رحيل بعد رحيل كأنا فريسة طراد حلم لا يتحقق أبدا.....إنها بعض عودة أداري بها قلق التوتر والتعب.....صدقني أرهقني البحث عن الأرض الحلم والنيل الأصل والناس الأصدقاء....ناديت ولا مجيب.......تراجيديا الرحيل عبر مرايا الذاكرة من الحاضر إلي الماضي دون المرور بمحطات الفرح.....هو المستحيل.......كأنما النيل قد فقد ذاكرته وفقدتها أنا أيضا ففقدنا سويّا متعة الإحساس بالدهشة......رغم ان النيل مازال هناك وأنا هناك لك كل ما يهدي
عبدالله جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
تحية لك ايها الصديق الفنان عبد الله جعفر وتحية عبرك لبلادنا الطيبة الكريمة التي نتمني ان تكون وجدتها تحتفظ بذلك الدفء والحنان رغم قسوة الزمان عليها تحية الي اهلنا في كل مكان وانت ذاهب الي ذاك الشمال .. والنيل سيبدأ انحساره وستبدأ في الهبوب ريح الشمال سألتك ان تنقل شوقي ولك عاطر الاماني الطيبة وبانتظارك لتحكي لنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: Abdalla Gaafar)
|
الغالى عبدالله جعفر حبابك الف وحباب النيل الجاب الولف مرحب بيك فى الخرطوم واتمنى من ورداب الداخل عمل لقاء على شرفك الكلام دا ليكم ياناس00000 ودعقاب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الخرطوم (Re: هدهد)
|
عبد الله جعفر كلو في السودان ما أروعك وما اروع السودان بقدومك اليه وعناقك معه سأوصيك ياسيدي 00 لكن بعد ان تاتي سوداتيل آلام المخاض لتولد اليك خطاً ساخنا تعانقنا به هم لايدرون كم نحن نحبك ونحب قلمك ونكسر اقلامنا عندما نقرا اليك ولو علموا بذلك لأتوا اليك قبل ان تذهب اليهم لااريد ان أوصيك على ست النفر فالسودان مليء بالستات لكنني اريدك ان تذهب الى القاش وتقف على ضفتيه وتسأله بكل جراة لتقول له : لماذا اغتصبت كسلا ؟؟؟؟؟ واسأل لنا النيل الأزرق فنحن في الغربة هنا نسمع أنه في كل يوم يود ان يتمرد وأن يدخل الغابة قل له : لن تجد أبلغ من قبلة النيل الأبيض في المقرن قل له لاتتمرد ولاتتدخل الغابة ولاتتكوزن ولاتتأسد ولاتتنمر بلغ تحياتي لكل بائعي اللبن لأصحاب الرقشات وللبسطاء وللرائعين في بلادي هل سمك الموردة مازال بنفس الطعم ؟؟ وكيف هي حال العمارات التي تكاد ان ترضع السماء بلغ تحياتي لهم جميعا حتى لأولئك الذين انتفخت كروشهم من جيوب الفقراء وبلغهم باني سأأتي لهم عما قريب بإذن الله فأنا ايضاً اريد أن أملأ كرشي لكن من موية النيل 00 من ازيار السبيل 00 من حنين وطني
| |
|
|
|
|
|
|
|