|
هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت
|
جاء في اخبار صحف الخرطوم ليوم الاحد ان الهيئه المذكوره بصدد انشاء موقع علي شبكة المعلومات الدوليه ويبدو ان هذا هو الاسم الحلال للانترنت لا ادري باي عقليه ستتعامل المحروسه مع موقعها وماذا تريد ان تضيف للانترنت من جديد وهل ستكفر مواقع الياهو والنت اسكيب ان الذين فشلوا في التعايش مع الغبش في ارض الواقع سيكونون اكثر فشلا وهو يحشرون انفسهم عبر الاثير العالمي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: obay_uk)
|
وهاك دي واحدة من اشراقات موقعكم Quote: ما حكم سماع المعازف؟ السؤال الآداب والسلوك والعادات التصنيف د. عبد الحي يوسف أجاب عنه
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد. فالحكم الشرعي في المعازف على ما ذهب إليه جماهير العلماء هو التحريم؛ لما ثبت من النصوص الكثيرة الناهية عنها، ومن ذلك: 1ـ قوله صلى الله عليه وسلم (ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) رواه البخاري في صحيحه معلقاً بصيغة الجزم. 2ـ قوله صلى الله عليه وسلم (صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة ورنة عند مصيبة ) رواه البزار بإسناد حسن. 3ـ قوله عليه الصلاة والسلام (إن الله حرم الخمر والميسر والكوبة، وكل مسكر حرام) رواه أحمد وأبو داود والبيهقي. والكوبة: الطبل. بل إن بعض أهل العلم نقل الإجماع على القول بالحرمة ومن هؤلاء أبو الطيب الطبري والقرطبي وابن رجب الحنبلي وابن الصلاح وابن حجر الهيتمي وغيرهم، عليه فالواجب على كل مسلم اجتناب المعازف ـ صناعة أو سماعاً أو ترويجاً ـ ولا يغرنك كثرة الواقعين في هذا المنكر حتى ظنه البعض قربة يتقرب بها إلى الله، وقد اشتد نكير أهل العلم على سامعي المعازف حتى عدّوا ذلك عيبا ترد به الشهادة. قال ابن فرحون المالكي رحمه الله في تبصرة الحكام: ولا تقبل شهادة من يسمع الطنابير والمزامير. ونص الشافعي رحمه الله على الحكم بالسفه على من يفعل ذلك، ولما سئل مالك رحمه الله عن الغناء قال: إنما يفعله الفساق عندنا. وقال أبو حنيفة رحمه الله: سماع الغناء
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: obay_uk)
|
Quote: ما حكم اللجوء السياسي لدول النصارى طلباً للحماية من حكام الدول المسلمة؟ السؤال الجهاد ومعاملة الكفار التصنيف د. عبد الحي يوسف أجاب عنه
الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على أشرف المرسلين, وبعد.. فإنّ الله عز وجل أوجب على المسلم أن يفارق دار الكفر إلى دار المسلمين، ورتّب على ذلك أحكاماً، فقال سبحانه: (والذين آمنوا ولم يهاجروا مالكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا وإن استنصروكم فعليكم النصر إلاّ على قوم بينكم وبينهم ميثاق)، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين))، [رواه الترمذي وأبو داود]. وفي رواية: ((لا تُساكنوا المشركين ولا تُجامعوهم، فمن ساكنهم أوجامعهم فهو منهم))، وفي سنن النسائي من حديث بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يقبل الله من مشرك بعدما يسلم عملاً, أو يفارق المشركين إلى المسلمين))، أي حتى يفارق المشركين إلى المسلمين. هذا هو الحكم العام, يجب على كل مسلم الإقامة بدار الإسلام حيث الشعائر ظاهرة، والمعروف معمول به والمنكرات مستخفية. أما ديار الكفر فالمقام بها للمسلم من الخطورة بمكان حيث المنكرات فاشية والشعائر ميتة، فلا يُسمع أذان ولا قرآن، ولا يشعر بعيد ولا رمضان. والأخطر من ذلك أن يألف الإنسان المنكر لكثرة ما يراه فيموت قلبه والعياذ بالله. والمسلم المضطهد الذي يعاني من ظلم الطواغيت عليه أن يجتهد في أن يقيم بدار أخرى يأمن فيها على دينه ونفسه والغلبة فيها للمسلمين. فإن لم يجد إلاّ دار كفر تؤويه فإنه يجوز له ذلك بحكم الضرورة، على أن يكون في نيته أن يتحول عنها متى ما زالت أسباب لجوئه إليها. نص الإجابة
|
وخذ هذه لعلك تفهم علي ضؤئها معني هجرك لبلاد المسلمين واختيارك لبلاد الانجليز مقاما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: HOPELESS)
|
Quote: أرجو توضيح الحكم في الهجرة وبالأخص إلى أمريكا، وجزاكم الله خيراً السؤال السفر والاغتراب التصنيف د. عبد الحي يوسف أجاب عنه
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، أما بعد، فإن الهجرة التي وقعت في تاريخ المسلمين على ضربين: أولهما الهجرة من دار الخوف إلى دار الأمن متمثلة في الانتقال من مكة إلى الحبشة. ثانيهما الهجرة من دار الكفر إلى دار الإسلام متمثلة في الانتقال من مكة إلى المدينة، وهذا النوع الثاني هو الذي أوجبه الله على عباده بقوله: (إن الذين توفّاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعةً فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا. إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلةً ولا يهتدون سبيلاً فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفواً غفوراً). والهجرة تنقسم إلى نوعين: هجرة هَرَب، وهجرة طَلَب. أما هجرة الهرب فمثالها الانتقال من دار الكفر إلى دار الإسلام كما فعل المسلمون الأولون، والهجرة من الأرض التي تكثر فيها البدع. قال الإمام مالك: "لا يحلُّ لمسلم أن يقيم بأرض يُسبُّ فيها السلف"، والهجرة من الأرض التي يغلب على أهلها أكل الحرام، وكذلك الهجرة من الأرض التي لا يأمن الإنسان فيها على نفسه أو عرضه أو ماله. وهجرة الطلب مثالها الهجرة لتحصيل العلم النافع، وقلَّ أن تجد عالماً أو فقيهاً إلاّ وفعلها، والهجرة لزيارة البقاع المقدسة ((لا تشدُّ الرحال إلاّ إلى ثلاثة مساجد.. الحديث))، والهجرة لزيارة الإخوان في الله، والهجرة لطلب الرزق، إلى غير ذلك من الأمثلة. أما الهجرة إلى أمريكا فلبيان حكمها أوضِّح أموراً أرجو أن تكون بيِّنةً: أولها: أمريكا دار كفر حيث إنّ أغلب قُطّانها كُفّار والغَلَبَة لهم والحكم بأيديهم، والقانون النافذ هناك هو قانون الجاهلية، والمسلمون ليسوا سوى أقِلّة مستضعفين في الأرض يخافون أن يتخطفهم الناس. ثانيها: الأمريكان بدت منهم العداوة والبغضاء تجاه المسلمين ـ خاصة بعد أحداث سبتمبر ـ وقد أخبر الثقات الصادقون أن الأحوال تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، والمسلم ـ هناك ـ معرّض للاعتقال والإهانة لأدنى شبهة. ثالثها: الإقامة بدار الكفر ـ عموماً لها مفاسد عظيمة، قد تخفى على من لا همَّ لهم إلاّ الدنيا ورغد العيش، ولو كان على سبيل تضييع الدين ومسخ الهوية وطمس الفطرة، ومن هذه المفاسد: [1] حصول البراءة من رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: ((أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين ..))، والقائل: ((من أقام بين المشركين فقد برئت منه الذمة)). [2] إلف المنكرات واعتيادها بحيث لا يتمعّر وجه المسلم إذا رأى من يضاجع فتاة، أو يتناول خمراً، أو يمارس شذوذاً، بل ربما ـ بمرور الوقت ـ يراها من قبيل الحريات الشخصية. [3] في تلك البلاد لا يسمع المسلم أذاناً ولا يجد من يُذكّره بالله ـ إلا قليلاً ـ، ولربما عجز عن إيقاع الصلوات المفروضة في جماعة، ولا يسلم ـ غالباً ـ من أكل الربا والتعامل به، وقد يضطر إلى مجاملة بعض القوم في بعض أعيادهم الدينية ونُظُمهم الكفرية لئلا يُرمى بالتشدُّد. [4] الأشنع من هذا كله أن تمتدّ الإقامة ـ هناك ـ فيُرزق بالذرية، وينشأ الأولاد على تلك الحال في مدارس القوم ويفتحون أعينهم على هاتيك المنكرات، ولا يستطيع الأب حينها إلا أن يعض أصبع الندم حيث لا ينفع الندم. وقد حدثني بعض شيوخنا الصالحين أن ابن أخيه ـ ويعمل طبيباً في تلك البلاد ـ قد تنصّر ولده وفارق دين الإسلام إلى دين الصليب، وأبوه حائر لا يدري ما يصنع. وحدثني بعض إخواننا المغاربة في إيطاليا أن ولديه طلبا إلى أمِّهما السماح لهما بالمشاركة في الاحتفال بأعياد الميلاد النصرانية، فلما أبت الأم وحدث نقاش فيما بينهم عمدت الأم إلى إيقاع العقاب بهما، ولما سمع الجار النصراني ارتفاع الأصوات سارع إلى إبلاغ الشرطة التي جاءت فنزعت الولدين من الأم وعمدت إلى إلحاق أحدهما بدار رعاية اجتماعية والآخر بدير الرهبان، ولا حول ولا قوة إلا بالله. وعليه أقول: لا يجوز للمسلم أن يهاجر إلى بلاد الكفر ـ أوربا وأمريكا وغيرها ـ بنِيّة الاستقرار الدائم والبقاء الأبدي لعموم النصوص الناهية عن إقامة المسلم بين المشركين. ولا يجوز للمسلم السفر إلى تلك البلاد إلا لضرورة أو حاجة مُلِحّة، على أنه متى ما زالت ضرورته أو قُضيت حاجته رجع إلى الأصل وهو حرمة البقاء بتلك البلاد. ومن أمثلة الضرورة: 1- من ضاقت عليه الأرض ـ في بلاده ـ ولم يستطع أن يمارس شعائر دينه، بل حُورب وحُوصر ـ لأجل لحيته وصلاته وسمته والتزامه ـ فلجأ إلى تلك البلاد طلباً للأمن في دينه. 2- من فرّ من سلطان ظلوم غشوم قَصَدَه بالسوء في نفسه ـ مثل الذي يحدث في بلاد تصدر فيها أحكام الإعدام على الملتزمين بالجملة ـ فلجأ إلى تلك البلاد استبقاءً لحياته. 3- من أصابه داءٌ عُضال يتهدده في حياته ولا علاج له إلا في تلك البلاد. ومن أمثلة الحاجيات: 1- من هاجر إلى تلك البلاد طلباً لعلم نافع لا يوجد في بلاد المسلمين، على أن يكون ـ في نفسه ـ ملتزماً بأحكام الدين، قادراً على دحض شبهات المبطلين. 2- من هاجر للدعوة إلى الله والتبشير بدين الله. 3- من هاجر لإيصال رسالة أو قضاء مهمة في زمن محدود كالدبلوماسيين والتجار وأشباههم مع اعتبار الشرط المذكور في الفقرة الأولى. هذا وإني لأرجو من إخواني المسلمين ألا يؤثروا الحياة الدنيا على الآخرة وألا يحبوا العاجلة وينسوا الباقية، ولْيعلموا أن الدين يبقى وتذهب الأنفس والأموال. والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل. وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا
|
الاخ هوبلس انا مع الحق ضد الهوس واتمني ان يكون الاخ اوبي مستريحا حيثما هو مقيم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: أحمد)
|
هذه طريقتكم دائما السخريه ، في زمن الحوار والعلم والمنطق لا تجدون غير السخريه ، رغم ان الله سبحانه وتعالي نهي عن السخريه ليس دفاعا عن عبدالله ، ولكنها حقيقه ، عبدالله هو انسان يخاف الله ورسوله وبدلا من هذه السخريه ، ارجو الي بوستاته وسترونه وتعرفون حقيقته ، اقول هذا رغم قناعتي ان عبدالله لا يحتاج الي صك غفران منكم
اما بخصوص فتوي اللجؤ الي ديار (اكافرين )فمن اين لكم وصلتم قناعة بانك اوبي مقصود بها ، من اين ؟
واريد ان اسألكم سؤال ايهما ارحم بالمسلمين ديار المسلمين ام ديار ( الكفر)
اندهش كثيرا من اشتراك البعض في هذا البورد اذا كان هذا ديدنهم ، لا نقاش فقط استهزاء من الآخر ، هل هذا ما يؤمرنا به الدين ، ولماذا هذا التصنيف ، من اساسو ، لماذا لا تناقشوا فكر الانسان ، او السكوت
اعود واسأل ايهم اعدل ، فرنسا (وهي دوله كافره ) حسب رايكم ام السودان ، ام السعوديه هل تسمحون للشيعه مثلا ان يقوموا بكل شعاءرهم ونشر اراءهم رغم انهم يشهدون مثل شهادتنا ؟ ناقشوا او استفيدوا من اشتراكهم في استخدام الماسنجر كوسيله للمراسله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: عبدالله)
|
الاخ رقم صفر اتفق معك في كثير مما قلت ، وهناك من المسلمين من يجد حرية التعبد في الغرب ما لايجده في بلده الام والبعض يقول ان امتلاك الجنسية من دول الغرب حرام؟ لا ادري لماذا؟ وانا ذكرت راي الشيخ القرضاوي لانه مخالف لما افتي به الشيخ عبدالحي وبالله التوفيق
أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: أحمد)
|
سلام يا عبد الله الأخ أحمد حول فتوى سماع المعازف أيضا الشيخ القرضاوي له فتوى طويلة حول الغناء بــ وبدون مصاحبة أي معازف كنت قد لخصتها في السابق من كتاب الفتاوى المعاصرة ودار حولها بعض النقاش وهي موجودة على ما أظن في الارشيف وفيها الآراء المختلفة وادلتها مفندة تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: rummana)
|
تحياتي اخي رقم صفر وكل الاخوه المشاركين السؤال الذي يطرح نفسه هو ماهو اساس الفتوي ومن يملك الحق في ان يفتي الناس ليحرم لهم ويحلل لهم ان الله تعالي لايكلف نفسا الا وسعها ووسعها هو ما تطيقه00سواء كانت طاقه ماديه قدرة الجسم ام طاقة عقليه قدرة العقل علي الادراك والمفتي الذي يفتي الناس بالتحليل والتحريم انما ينقل لهم ( لو كان صادقا) وسعه هو وفهمه ويطلب منهم ان يتبعوه ان دين الله يسر ومطلوب فيه المنافسه في الخيرات وفي ذلك فليتنافس المتنافسون والتنافس يكون في اختلاف الطاقات وكل ينافس بقدر طاقته باذلا اياها بصدق ان المعيار هو معيار الصدق00معيار ماحاك في النفس ان المفتين ماهم الا بشر يرضون غرور انفسهم بفرض اراءهم علي الناس ومن باب الفتوي دخلت الكثير من المظالم الي حياة المسلمين ان ممارسة الدين هي ممارسة حياتيه واقعيه وليست امورا خفيه تحتاج للمفتين او من يسمون بالعلماء لاجلائها ان كل انسان له علاقه خاصه بربه تتميز عن علاقة الاخرين به ولا يمكن للاخرين ان يتدخلوا بين العبد وربه بالفتوي ان الله تعالي يسال كل انسان وفق القدرات التي اعطاها اياه وعلي قدر وسعه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: obay_uk)
|
لا ادري ياخ اوبي ما الذي يجعلك محلقا بذاتك فوق السحاب دائما تنظر للاخرين من عل انت دائما السائل وانت الساخر وانت رب العلم اخي تواضع لله يرفعك واعلم دوما انك لن تخرق الارض ولن تبلغ السماء طولا وان من اولي شروط النقاش الجاد المثمر البعد عن الاستاذيه المصطنعه اخي هداك الله وايانا ودمت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: عبدالله)
|
من خلال متابعتي للنقاش هنا أري النفاق بعينه, فكثير منكم يفضل الدول الغربية على الدول الإسلامية, وذلك لأسباب واضحة جداّ. الحريات, التكنولوجيا, الحياة الكريمة واحترام الإنسان. هذا أشياء متوفرة في الدول الغربية التي تسمونها بكل عنجهية "كافرة" ويبقي السؤال, لماذا لم تسافروا لدول إسلامية طالبين الحماية بها؟ ولماذا تسافرون الي دول الخليج بعد تلقي التعليم والجنسية الغربية؟ هل هناك عيب في تعليمكم وجنسيتكم " الإسلامية" أم العيب في ماذا؟ رسالتي هذا موجهة للمنافقين الذين يتمتعون بدول الغرب وفي نفس الوقت ينكرون الجميل بلا خجل. إذا أنتم مفتونين بما يسمي بهيئة علماء السودان, لماذا تركتما السودان ولجأتما بدول الغرب؟
Deng.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هيئة (علماء السودان ) تنشئ موقعا علي الانترنت (Re: Deng)
|
الاخ اوبي التقدير لشخصك الكريم قد تزداد حرارة النقاش في بعض الواضيه ولكن دوما نجعل الحوار في اطار احترام بعضنا البعض لقد جاءت بعض الاوصاف منك لي لا اود ذكرها لاحيائها ولكني اعفو عنها
النقطة الرئيسيه في موضوعالعلماء هو ان ما يخرج الينا من هذه المؤسسه هي الفتاوي وقد ذكرت لك راي في الفتوي ورفضي لمؤسسة الفتوي في ذاتها لللاسباب التي امل ان اكون قد شرحتها شرحا واضحا ودونك الفتوي الاخيره بتكفير اعضاء الجبهه الديقراطيه وفي زمن الانتخابات والتي وجدت استهجانا منم كافة قطاعات الشعب السوداني وجعلت من الفتوي وسيلة انتخابيه او اداة دعايةانتخابيه مضاده فالجبهه الديقراطيه لم تولد يوم صدرو هذه الفتوي والدين الذي افتوا علي اساسه لن يتنزل وحيه في ذاك اليوم ايضا لقد نزل اولئك العلماء ( ان صح الاسم ) بالفتوي من خدمة السلطان لخدمة اتحاد الطلاب ان امر هؤلاء الناس جد غريب لك التقدير اخي مرة اخري
| |
|
|
|
|
|
|
|