|
Re: إلى سجيمان هل طلحة هو قاتل همزة؟ (Re: سجيمان)
|
مسعود ذبح الخروف من الشريان إلى الشريان بعد أن وضعه على جانبه الإيمن وتعامل معه برفق كما يقول الشرع الحنيف ولم يكن ذبح مسعود للخروف يدخل في شأن قرابين الجاهلية والتي كانت يهل بها لغير الله ولم يكن خروف مسعود ذلك موقوزاً أو نطيحاً أو متردياً من جبل كجلمود صخر ، تقوم تلك الجماعة التي تتزعمها المرأة الشمطاء برجيت باردو تلعن وتعلن الحرب على مثل هذا التصرف الغير إنساني وتنادي بحماية حياة الخراف والنعاج من الإنقراض ومن الهجمات الهمجية الشرسة والممارسات الغير الديمقراطية وبخاصة خلال الأعياد والمناسبات وإن شاء الله تاكلوا مرقة مالو الدنيا كلها بتأكل مرقة أو حتى ما تكلوا خالص هو الأكل ليكم شنو ما تراكم بتاكلوا من يوم ما ولدوكم لغاية الآن عملتوا شنو يعني ، وبعد مداولات ومشاورات يتم عمل جيوب آمنه للخراف والكباشة وهي جمع كبش ينطح في بلادي وتتم مراقبتها من جميع الهيئات التابعة للمستر كوفي أنان وخوفي منك يا كوفي تنساني وتنسى الليالي. وتتم محاكمة مسعود وتصنيف قبيلته وجميع القبائل التي تربطها علاقة نسب أو مصاهرة معهم من المنظمات الراعية للإرهاب في العالم وتعلن كونداليزا الحرب علي مسعود المسكين. وعندما يتدخل الأجاويد ويثبتون للعالم أجمع أن مسعود برئ من دم الخروف وجلده وأن الخروف في ذات الرواية ذبح مسعود يشمر ذلكم العجوز المتصابي رامسفيلد ليعلن للعالم أجمع أن الخروف وهو يذبح مسعود كان في حالة دفاع عن النفس والديمقراطية والحرية وأن العالم الحر سوف يحشد كافة القوى المحبة للسلام للدفاع عن الخروف والوقوف معه سواء ذبح ذلكم الخروف مسعود أو غير مسعود. وفي إنتظار قرارات الهيئات العليا على قرار الرئيس ببدء الحرب أو عدمه يكون للحديث بقية.
| |
|
|
|
|