|
فى دولة المشروع الحضارى: ما بين سلام وسلام
|
مدخل: تغنى مغنية المدنية خلى سلامك للبريدك واوعى تدقس وتسلم بأيدك عشان ما تفقد وحيدك
اولا سلام الجفاء-الدجالين- خطف الاضواء من سلام نيفاشا بالرغم من صفر مساحة الدوله المفقوده هذه الدولة التى لا يتجاوز مساحتها 15 سم فى احسن الاحوال هذا مما يكد حرصنا على اشيائنا الداخلية اكثر من الحرب والفقر والاستبداد يبدو حجم الفقد فيها اكبر من دولة مساحتها مليون ميل مربع الفقد فيها 200000 قتيل ومليون مابين جريح ومعاق اصبحث حديث المدينة والدولة كيف انكف طابع الحياء الذى يغلف الوجدان السودانى الا ان مجتمع وفى هذه الحظات تجاوز كل حدود وثقافة الحياء تتسأل نساؤة عن خطورة الهجمة على اعز ما نملك. الموضوع انو جماعة فى زمن النهب المنظم تقول الاشاعة ان جماعة تخصصت فى سحب الاعضاء التناسلية للذكور بمجرد السلام عليها وبعد ذلك يدخل المسحوب منه معهم فى مساومة لاعادة العدة وكان متوقعا ان يقف الشعب السودانى فى الصف لدفع الفاتورة العدة ومن الطرائف ان ام العيال اوصت ابو العيال فى الباب مودعة له اوعى من المسالمة باليد خاصة للرجال اما البنات فعلى كيفك سلم زى ما انت عايز فام العيال التى كانت تحذر من الاقتراب من النساء اصبحت تدعو العكس خوفا من فداحة الفقدرضيت بالشراكة الاضطرارية ففى زيارة لسرب من النساء لاحد المصابين وذلك بفرض تحميد السلامة بعد نجاته وتهنئة زوجته! تر ماذا اتهم من عبارات التهنى ومازال فى الجراب ياحاوى
|
|
|
|
|
|