|
|
|
 Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
يبدو أنو الموضوع ده فعلا معقد جدا
في أنتظار وجهات النظر
ماهو يمكن فعله عمليا للطغط علي الحكومة
بقبول علمانية العاصمة القومية
علي الاقل في الوقت الراهن وفي أطار مفاوضات السلام الحالية
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
من التصريحات الاخيرة للحكومة السودانية
يبدو أن مجمل رهان هذه الحكومةفي المفاوضات مبني علي عدم علمانية العاصمة القومية
أعلان القاهرة يبدو أنه قد كشف ما كانوا يتجنبون الحديث عنه بشكل مباشر
طوال هذه الفترة
والتي تعني بالنسبة للكثير من غير المسلمين بالجنوب تأكيد الانفصال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
الاخ احمد امين لك كل الود
كنت قد اقترحت من قبل ان يتم نقل العاصمة الى ملكال او احدى مدن الجنوب السوداني وبذلك نقطع الطريق على الذين يريدون ان لا يتم توقيع اتفاق سلام نهائي يحقن دماء السودانيين .
والموضوع فعلا كما ذكرت شائك للغاية وهذا الحل سيرضي طرفي النزاع فنكون قد حققنا عاصمة علمانية ونكون قد ارضينا في الوقت نفسه اولئك الذين يرفعون قميص عثمان بيد ويمسكون ورقة التوت باليد الاخرى يسترون بها آخر ما تبقى لديهم (المشروع الحضاري ) الذي صار شعاراً لا أكثر لا مكان له في حياتنا سوى ورقة للمزايده عند ايدي الساسة ونقل سيحل اشكالية الخرطوم التي رحل اليها كل السوادن وستشهد انفجاراً سكانيا في القريب العاجل فقد صار من المتعذر السير بالاقدام في وسط الخرطوم بفعل الزحام الشديد اما حركة المرور فحدث ولا حرج نقل العاصمة الى ملكال سينقل معه كل دواوين الحكومة وعرباتها ويخفف من الزحام وستضطر فئات كثيرة من البشر الى الرحيل معها وبذلك نكون قد ضربنا عدة عصافير بحجر واحد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
الاخ احمد امين والمشاركين التحايا
حول علمانية العاصمه وعدم الاتفاق بين الطرفين فى التفاوض وعلى حسب وجهة نظرى ان النقاش حول علمانية العاصمه بدون مناقشة الدستور الذى يحكم السودان النقاش بيكون مبتور وناقص وهذا ما ساعد عليه مهندسى التفاوض
تكثيف العمل الاعلامى من الجميع بتبنى طرفى التفاوض حول دستور وطنى ديمقراطى لايفرق بين المواطن السودانى بسبب الدين او العرق او اللون اوالجنس هذا هو الحل للموضوع المطروح
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
الاخ احمد امين والاخوة الاعزاء
اثنى على اقتراحك واوقع وابصم بالعشرة على كل مما شانه ان يدفع بعملية السلام ويوقف نزيف الدم وطاحونة الحرب التى التهمت ملايين الارواح
ولكن فى اعتقادى ان الامر اكبر من مجرد حملة توقيعات نحن فى حوجة لفتح نقاشات واسعة مع الشعب السودانى _اكررالشعب السودانى_لشرح معنى علمانية الخرطوم لان الذى تراهن عليه الجبهة الاسلامية الان هو المشاعر الدينية لهذا الشعب وتصويرها لعلمانية الخرطوم كانه كفر صريح وخروج من الملة وبارات وبيوت دعارة فى كل زقاق...اذن مهمة هؤلاء القادة الذى وقعوا اعلان القاهرة قبل اى شئ هى قيادة حملة التنوير هذى وسط قواعدهم ولتصاحب حملة التوقيعات هذه حملة اعلامية فى الصحف لصياغة راى عام مساند لهذا الامرحتى لا يصبح هذا الاعلان كغيره من الاتفاقيات التى سئمنا تكرارها وتوقيعها والتى اصبحت لا تساوى الحبر الذى كتبت به..
وبذا نكون فعلا قد قدمنا ليس دعما لاعلان القاهرة فقط ولكن دعما لعملية التحول الديمقراطى وضمانة لدستور ديمقراطى يكفل الحريات ويحترم التعددية....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
الاخ احمد امين
تحية طيبة وبعد
هذه مساهمتنا حول الجدل البيزنطى الدائر فى الساحة السياسة السودانية
العلمانية فى اصل مصطلح خاص بالدين المسيحى ومعناه فصل الدين عن السياسة...ولان المسيحية دين تعاليم اخلاقية وكان لا يحمل مشروع دولة وقد قال المسيح عليه السلام ما لله لله وما لقيصر لقيصر"
*******
الشخص العلمانى هو الشخص الذى يلغى الجانب الغيبى للعقل"عقل المعاد" ويوظف عقل المعاش فقط فى خدمة الجسد وغرائزه المعروفة..وتجسده الان الفلسفة الزرائعية /البرغماتية الامريكية...قال الله تعالى واللذين كفرو يتنعمون ياكلون كما تاكل الانعام والنار مثوا لهم)
العلمانى هو الشخص الذى ينظر فقط الى الجانب الظاهر من العلم.العلم المادى التجريبى وينفى ربطه بالغيب..قال الله تعالى(وعد الله ولا يخلف الله وعده لكن اكثر الناس لا يعلمون*يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم فى الاخرة هم غافلون)سورة الروم
ففى هذه الايات الكريمات..نفى الله العلم عن اكثر الناس ثم ثبت هذا العلم وجعلته الاية علم ظاهر..اى المادة كما تتراى لحواسنا العادية..وهو علم ناقص.لان كل العلوم مظهرها مادى ومخبرها روحى..فالعالم الحقيقى من يربط بين هذه العلوم والغيب ودقائق التوحيدبينما العلمانى من يردها الى خواصها الفيزيائية والكيميائية بدون الرجوع للعلة الفاعلة التى تسيرها
لذلك لا يمكننا ان نطلق كلمة علمانى علىشخص مسلم يؤمن بالغيب فقط تجاوز وعيه وعى التيارات الاسلامية"الاخوان المسلمين ومن لف لفهم.ثم نقتل هذه الانسان دون وجه حق كما حدث لفرج فودا فى مصر وجار الله عمر فى اليمن
والغريب فى الامر ان حتى العلماء القدامى الذى تستشهد بهم هذه التيارات قد اتهمو بالزندقة والكفر فى اكثر عصور التاريخ الاسلامى انحطاطا والزندقة هى الكلمة الرديفة للعلمانية فى العصر الراهن ونحن نعيش نفس الانحطاط
*********8
واليوم عندما نقول الاسلام دين ودولة هو ان نمارس السياسة وفقا لضوابط اسلامية ..لا نكذب ...لا نفجر..لا ناكل اموال الناس بالباطل لا نقتل النفس التى حرم الله..نقيم العدل اجمالا نطبق الثوابت الشرعية التى حددها الاسلام فى الكتاب والسنة للحاكم والمحكوم على حد السواء وبذلك تتحقق مرجعية الاسلام دين ودولة
اما ان تحتكر الاسلام فئة محددة وتمارس السياسة كيفما اتفق بدون وازع او اخلاق او ولا وليا مرشدا فانه لعمرى خداع للنفس وضلال ما بعده ضلال
فالاسلام عقيدة عالمية مركزها الفرد وحدودها العالم ولا يمكن تاطيرها فى شخص او حزب او دولة
ليس كل من يخالف الاسلاميين فى الراى بالضرورة علمانى..الاسلام اليوم مذاهب متعددة ويتفاوت الناس فى وعيهم واستيعابهم لمتغيرات الواقع
ونسبتها الى مرجعية الكتاب والسنة
**********
ملحوظة قوانين سبتمبر 1983
ليس لهاعلاقة بالشريعة الاسلاميةبل اوامر جمهورية مؤقتة صدرت من الرئيس السابق جعفر نميرى ودستوريا كا ن يجب ان تسقط بسقوط النظام وموت الدستور
ان من يحكم السودان اليوم هو حزب واحدهو المؤتمر الوطنى وهو حزب سياسى ليس له اى علاقة باى دين اى حسب مفهومهم حزب علمانى"يوجد به مسيحيون..لذلك المزايدة بالشريعة الاسلامية حتى هذه الحظة ضرب من التضليل ويمكنك مراجعة البوستات القيمة لراحل طيب الله ثراه طه ابو قرجة
لم يكن هناك تطبيق للحدود طيلة السنوات الماضية اى نظام الانقاذ كان ولايزال علمانى"حسب فهمهم للعلمانية
والمسالة فى غاية البساطة ..الصراع فى السودان صراع سياسى ويجب ان يكون سياسى ولا مستقبل لدولة الدينية فى النظام العالمى الجديد...الديموقراطية والتعددية السياسية فى السودان وحدها تحل مشاكل السودان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: adil amin)
|
الاخ عادل امين
لك الود
جد هذا هو النقاش العقلاني المبسط للفهم والخالي من الشوايب حول الكلام عن العلمانية وعن الاسلامية لم يحكم السودان ابدا حكم اسلامي طيلة حياته بعد الاستقلال الى انه جادل ما بين الاسلامي وما بين العلماني
فاكثر حكم علماني شهد السودان هو حكم عبود فمعروف بانه كان حكم علماني ثم نميري تارجح ما بين العلمانية وما بين الاسلامية الا ان انتفض الشعب عليه ونصب نفسه امام في وقت كان ينوم فيه نميري سكران ويصبح زاني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
الدكتور ابراهيم أحمد عمر اعتبر المطالبة بالعاصمة العلمانية نكوصاً عن اتفاق مشاكوس الذي قال إنه حسم قضية الدين والدولة.
وأشار الي أن فتح ملف العاصمة القومية بهذه الصورة يعني فتح الملف في قضية السودان الجديد.
مرفق نص برتكول مشاكوس حول مسألة الدين والدولة
كلام الدكتور ده مالقي ليهو سند بل بالعكس شايف كلام مبهم يمكن تفسيره أي تفسير
AGREED TEXT ON STATE AND RELIGION
Recognizing that Sudan is a multi-cultural, multi-racial, multi-ethnic, multi-religious, and multi-lingual country and confirming that religion shall not be used as a divisive factor, the Parties hereby agree as follows:
6.1 Religions, customs and beliefs are a source of moral strength and inspiration for the Sudanese people.
6.2 There shall be freedom of belief, worship and conscience for followers of all religions or beliefs or customs and no one shall be discriminated against on such grounds.
6.3 Eligibility for public office, including the presidency, public service and the enjoyment of all rights and duties shall be based on citizenship and not on religion, beliefs, or customs.
6.4 All personal and family matters including marriage, divorce, inheritance, succession, and affiliation may be governed by the personal laws (including Sharia or other religious laws, customs, or traditions) of those concerned.
6.5 The Parties agree to respect the following Rights:
* To worship or assemble in connection with a religion or belief and to establish and maintain places for these purposes;
* To establish and maintain appropriate charitable or humanitarian institutions;
* To make, acquire and use to an adequate extent the necessary articles and materials related to the rites or customs of a religion or belief;
* To write, issue and disseminate relevant publications in these areas;
* To teach religion or belief in places suitable for these purposes;
* To solicit and receive voluntary financial and other contributions from individuals and institutions;
* To train, appoint, elect or designate by succession appropriate leaders called for by the requirements and standards of any religion or belief;
* To observe days of rest and to celebrate holidays and ceremonies in accordance with the precepts of one's religious beliefs;
* To establish and maintain communications with individuals and communities in matters of religion and belief and at the national and international levels;
* For avoidance of doubt, no one shall be subject to discrimination by the National Government, state, institutions, group of persons or person on grounds of religion or other beliefs.
6.6 The Principles enumerated in Section 6.1 through 6.5 shall be reflected in the Constitution.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
عزيزي احمد الامين... مؤسف فى المقام الاول اختزال المطالبه فى اعلان القاهره على العاصمه فقط, اعتقد ان الجوهرى هو ليس المفرده نفسها(علمانيه, مدنيه.. الخ) انما صياغاتها المحدده فى الدستور والقوانين اضافه للمؤسسات المسئوله مستقبلا عن تنفيذها, احد الاخوه المشاركين الى هذه النقطه, الاحتجاج بوجود غير مسلمين فى السودان يطرح السؤال التالى: هل لو كان كل اهل السودان مسلمين يبرر " لفرض" الدوله الدينيه او الثيوقراطيه؟ و بالمقابل هل علمانية الدوله وحدها هى الهدف دون الحديث عن اطار ديمقراطى متكامل مجرد تساؤلات للمناقشه
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
The old and discredet polotical discorses started again:
Sudan: Religious leader rejects demands for "secularization" of Khartoum
BBC Monitoring Service - United Kingdom; May 31, 2003
The leader of the Muslim Brothers [Islamic] group, Shaykh Sadiq Abd Allah Abd al-Majid, has launched a fierce attack following the meeting between Sadiq al-Mahdi [leader of the opposition Ummah Party], Muhammad Uthman al-Mirghani [leader of the opposition National Democratic Alliance], and the [rebel] leader John Garang who called for the secularization of the capital Khartoum.
The religious leader told [the Khartoum-based newspaper], Al Anba', that it was Garang who asked all the governments in Sudan to gather all party leaders in the Cairo summit. He added that Garang was mistaken to think that Khartoum could be turned into a secular capital. He added that Al-Mirghani and Al-Mahdi had never discussed the issue of power. [Passage omitted]
The leader stressed the need for preserving Khartoum as an "Islamic" capital, despite the enemy's plans. He stressed that the Arab sister countries host several religions, but they safeguard the practice of Islamic law. [Passage omitted]
He said he would leave the party if the government gave any concession to [Garang regarding the] Islamic law in Khartoum. He told Al-Anba' that the secularization of the capital Khartoum was totally out of the question, adding that: Our position and principles call for our determination in this issue. [Passage omitted]
Source: Al-Anba, Khartoum, in Arabic 31 May 03
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حول علمانية العاصمة القومية (Re: أحمد أمين)
|
لاخ احمد امين
تحية طيبة نحن ما شرحنا العلمانية فى البوست الفوق على اساس فكرى ولابد ان يواجه هؤلاء العلمانيون من اهل النظام بان يعرفوا ما يعنون بالعلمانية وما يعنون بالشريعة ونحن قلنا ان نظام الانقاذ نظام علمانى ولو زايد بشىء غير موجود اصلا اسمه الشريعة..ولا يوجد فكر فى العالم يستطيع ان يحل هذه الازمة العالمية والسودانية من خلال الاسلام نفسه سوى الفكر الجمهورى والذى يجهله الكثير من السودانيين المحسوبين على اليسار..ولن تجد تعريف علمى للعلمانية يضع الامور فى نصابها سوى التفسير اعلاه
وان المطالبة بالديمقراطية والانتخابات الحرة فى السودان هى المخرج اذا تعذر المؤتمر القومى الدستورى الذى يضع حد للبضاعة البايرة فى السودان ومن اى جهة اتت
| |
|
|
|
|
|
|
| |
أحمد أمين
Napta king
elsharief
adil amin
خالد
امبدويات
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست