|
|
 إحترمنا العامة كتير
|
ذكر في أحد البوستات
Quote: ومن هنا وماشــــــــــــــــــــــــــــــى اى واحد يجيب سيرة ال الميرغني هنا
ينتظر وما يزعل
والله والله والله انزل مليون بوست فى الساعة....
ولا يهمنى .....
احترمنا العامــــــة كثير .... |
ذكرت العبارة أعلاه في أحد البوستات
و ليس مهماً هنا الصياغ الذي ذكرت فيه فمعناها مكتمل هكذا
و قد بدأ الأخ الفاضلابي بوست بهذا الصدد .. لكني رأيت من المناسب فتح بوست آخر يركز على هذا الموضوع فقط .. أرجو ألا ينحى به المتداخلون منحى شخصياً
| Quote: إحترمنا العامة كتير |
العبارة تحمل في جوفها إستهتاراً و إستخفافاً ظاهراً بل من يقعون تحت طائلة من تصفهم .. قد تكون هذه العبارة صادمة للبعض و لكنها .. متوقعة ...
فوجود السيد ك(سيد) يستتبع ان يكون البقية أتباع .. و وجود السيد ( كشريف ) يتبعه أن البقية من أصل ( غير شريف ) ، قد تخفى فجاجة هذه الإفتراضات وراء ( التجمل ) و ( المجاملات )
و لكن هذا لا ينفي أنها الأساس المفترض لما يجب ان تكون عليه علاقة ( السادة ) مع الأتباع ..
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
بلا شك أطلقت ( العامة ) هذه تمييزاً لهم عن السادة ، و ربما تمييزاً لهم عن السادة و المريدين .. على غرار طبقة الملوك و الكهنة ! .. أطقلتها و أنت تظن أنها تؤلم هؤلاء العامة .. أو تثير فيهم شعوراً قوياً يذكرهم بأن يصمتوا فالمقام ليس مقامهم .. أو ربما ظننتها إهانة من نوع تلك الإهانات التعميمية التي يصعب على من يرمى بها الرد عليها .. فتستغل ( لكسر عينه )
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
فخورين لأننا نحن العامة في الغالب الأعم نتكسب من مجهودنا و ليس من إستغلال البسطاء ..
فخورين لأننا ( عاديين ) ننتفاعل مع بعضنا في هذه الحياة دون حواجز .. دون أن يجرؤ أحدنا أن يقول للآخر أنا أفضل منك ... لأن علاقاتنا الإنسانية تقوم على القناعة و الأريحية .. و ليس على الخضوع
فخورين لأننا .. و رغم سوء أوضاع ابلاد عامة .. إلا أن معظم ما هو إيجابي و جميل هو من صنعنا نحن العامة ..
ألحان الفرق الموسيقية أو رنات الطنبور ... أو مزماراً وحيداً
لوحات التشكيليين .. أو تلك التماثيل في كلية الفنون
و كلمات الشعر الرومانسي الرقيق .. أو القصائد الملحمية القوية
كل هذا من صنعنا نحن العامة !
ذلك الجيل الذي ما أن وجد فرصة الإتصال بالعالم الخارجي حتى أخرج أفضل ما عنده .. معلمين و إداريين و فنيين ... هو منا نحن العامة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
من نحن العامة :
نحن كل من ينظر إليهم ( السادة ) و ( الميرديدن ) أنهم أقل درجة منهم .. فقط ، هؤلاء هم العامة .. لن أطلق أي صفة إضافية عليهم لأنها بالضرورة ستعني تعميما مخلاً ، ً أو أنني سأكون حينها أقوم بإطلاق ما أراه أنا إيجابي على ( العامة ) .. و هذا مجافاة للحقيقة
و لكن و رغم الإختلافات العديدة .. العرقية و الثقافية و حتى الإقتصادية بين هؤلاء العامة فهذا لا يمنع وجود قضايا أساسية في هذا الموضوع .. تخص كل هؤلاء العامة و علاقتهم مع السادة المزعومين !
قضية الإستعلاء .. و التقليل من شأن الإنسان .. كقضايا أخلاقية
و جذور هذا الإستعلاء التأريخية و العقدية .. كقضية أساسية لابد من مواجهتها بصورة أكثر وضوحاً .. إذا أردنا التخلص جذرياً من هذا الإستعلاء ..
و قضية سياسية لا تنفصل عن ما سبق .. و توضح توليف الإستعلاء ( و الرضوخ له ) و الحقائق ( و أنصافها ) التاريخية .. و المعتقدات الراسخة .. توليف كل ذلك لصناعة كارثة سياسية .. كارثة سياسية نعاني منها جميعاً و بالأخص أبناء مناطق بعينها ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
لقد صار شيئاً أشبه بالقاعدة العامة للسياسة السودانية أن يتم تملق النخب التقليدية .. و في الحالات القليلة التي يتم نقدها يتم تقديم نقد سطحى و على إستحياء .. دون ملامسة جذور الموضوع ..
واهم من يظن أنه من الممكن أن يتم تقليص التأثير السياسي للطائفين دون مواجهة أسس السيطرة الطائفية بوضوح ..
و أكثر وهماً من يظن أنه بالسكوت عن ( الخطوط الحمراء ) للمعتقد الطائفي فإنه يمكن أن يتم تحقيق بعض المكاسب في مناطق السيطرة الطائفية .. ببساطة لا يمكن أن تكسب جهة منافسة بشروط و قواعد اللعبة الطائفية .. و النهاية المنطقية لطريق دغدغة و طبطبة المشاعر الطائفية .. النهاية المنطقية لذلك هي البيت الطائفي نفسه ، و لا أي مكان آخر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
الإسلام دخل السودان و بالتحديد شمال السودان في فترة إنحطاط .. فترة عدم إستقرار سياسي و ضعف ثقافي للممالك النوبية .. و كذلك فترة إنحطاط بالنسبة للمركز الإسلامي في الفترة المتأخرة التي دخل فيها الإسلام السودان ..
الموضوع يحتاج لمزيد من الضبط التأريخي الذي تفتقر إليه الساحة الأكاديمية ، إلا أن ذلك لا يمنع إبدأ وجهة نظر شخصية في الموضوع ..
عندما دخل الإسلام السودان فإن شكل المعتقد الموجود هنا صاغه أولئك الذين أتوا به .. و نالوا فرصة تأريخية لم تتح لهم في العديد من الأقطار المسلمة .. المجموعات القليلة التي حملت معها المعتقد لم تجد أي منافسة تذكر من مذاهب أخرى .. و لم تواجه بأي رفض من مكونات المجتمع الذي كان يعاني أصلاً .. تسامحت مع بعض الممارسات و عناصر الثقافة الموجودة نعم .. و لكنها أدخلت عنصراً غيبياً ستعاني منه الأجيال اللاحقة كثيراً بعد مئات عدة من السنوات
( الجهل )
هو الحالة العامة التي كانت سائدة بالتحديد في الفترة التي إنتشر فيها الإسلام .. حالة الجهل العامة هذه تم خلالها تمرير معتقدات معينة .. هنا نركز فقط على ما يهم موضوعنا
- تقديس آل البيت : و رغم أن هذا ركن أساسي في المذهب الشيعي ، إلا أن الأسلام دخل السودان من مناطق سنية .. مصر ، المغرب ، الحجاز ..
لذلك لا يمكن تفسير الدور الهام لفكرة آل البيت في المعتقد السوداني من خلال المذهب الشيعي الواضح المعالم في ذلك الوقت ..
بينما بالإمكان النظر إليها كإستراتيجية من إستراتيجيات خطاب المجموعات التي نشطت في مرحلة تكوين شكل المعتقد الموجود اليوم ، بعد مرحلة الإنتشار الإسمي للإسلام على يد التجار و الرعاة العابرين و ربما المتختلطين بسكان الشمال السوداني
المجموعات الصوفية المهاجرة وجدت وضعاً مميزاً في مجتمع ذلك الوقت ، مجتمع أسلم حديثاً دون أن يعرف الكثير عن الإسلام ، مجتمع صار جزء كبير منه يتحدث العربية و لا يعرف كيف يقرأها ..
ومن جانبها فإن المجموعات التي حملت بعض مفاتيح تلك الديانة و اللغة سعت كذلك لتحقيق سلطتها على الأقل المعنوية في ذلك المجتمع .. فأسست لوضع متميز لها أولاً بان جعلت دوراً مميزاً لآل البيت في الإعتقاد و الذي تنشره بالتعليم الديني ، و ثانياً نسبت نفسها لال البيت ( و لا يهم هنا صحة إنتسابها لال البيت من عدمه .. بل المهم التركيز على ذلك لإكتساب سلطة معنوية)
لم يتواجد أي شكل إعتقادي آخر منافس للشكل الذي بدأت تنشره الجماعات الصوفية .. كما لم تدخل في صراعات كبيرة مع أشكال السلطة السياسية الموجودة أو تتحدى هذه السلطة .. أي في المحصلة لم تجد أي مقاومة أو منافسة
و صار الإنتساب لآل البيت شرطاً لتأسيس الطرق الصوفية ، بل مصدر مشروعية عقدية لهذه الطرق و لشيوخها .. إلى اليوم .. و بالنسبة ( للعامة ) فحتى أجهلهم بالدين يعتقد بقدسية آل البيت
و المذاهب الصوفية اللاحقة و جدت الدرب مفروشاً و جاهزاً للسيطرة المعنوية بإسم آل البيت
أكرر أن هذا رأي شخصي و لإنتفاء الطبيعية الأكاديمية فأوضح أنني لا أتبنى موقف الحياد تجاه ما ذكرت
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
صرف الكثير من الحبر في الحديث عن أن الإنتماء لآل البيت ليس ميزة ... بالأخص من قبل أتباع المذهب السني .. أو بالأصح النسخة ( المدرسية ) من الإسلام السني التي دخلت بلادنا مع نظم التعليم الحديثة ..
و هنا شيئ يستحق التوقف .. فبعد مرحلة هجنة الإعتقاد الشعبي فلم يكتشف الناس أنهم سنة إلا على بعد دخول الإنجليز ! أو هكذا قال لهم القضاة الشرعيون و ( أساتذة الدين ) ...
الإستدلال ببعض النصوص الدينية و إستلهام المبادئ السنية في مقاومة السلطة المعنوية بإسم آل البيت في رأيي غير مجدية .. و الأهم أنها تسلتزم إنتشاراً للفكر الأصولي ربما هو أسوأ من مشكلة السلطة المعنوية لآل البيت
لابد من مواجهة الزعم القائل بأفضلية آل البيت بحقائق التأريخ .. و بأنظمة قيمية نتفق عليها جميعاً دون الدخول في متاهة إستخدام مقولات هي في ذاتها مشكلة
عن نفسي لا أرى أي ميزة في الإنتماء لآل البيت .. و ليس مهماً بالنسبة لي صحة أو كذب الإدعاء بذلك الإنتساب .. فتلك الأسماء الواردة في سلسلة النسب التي يرفعها ( السادة ) و المريدين تحمل أسماء أشخاص ( عاديين ) ، مثلهم مثل أي شخص آخر عاصرهم .. لم يكن لهم أي إسهام متميز .. سياسياً أو فنياً أو فكرياً أو أدبياً .. بل ففي العصور التي إزدهرت فيها الحضارة الإسلامية كان ذلك على يد الناس العاديين في ذلك الزمان .. فإبن سينا و إبن رشد و إبن خلدون و الجاحظ كانوا عاديين
و لم نسمع عن أي ذكر لتلك الأسماء التي ترد في شجرات نسب آل البيت السودانيين في التأريخ الإسلامي في دول الخلافة الإسلامية .. و لم نسمع لهم كذلك عن أي شيئ أيجابي أضافوه للمناطق السودانية التي وفدوا أو يزعم أنهم وفدوا إليها
حتى في التأريخ السياسي و الثقافي لسودان العصور الوسطى و حتى الدولة الحديثة لا يوجد أي أثر يذكر لمساهمة المدعين أو المنتسبين لآل البيت
فمن أين أتت هذه ال(سيادة ) المزعومة إن لم يكن فقط من حالة ( التدهور ) الفكري العام ؟
بالطبع لا أقول أن من يتمتع بنسب يمتد إلى شخصية مهمة من حقه الإستعلاء على الآخرين
ما أقوله أن ( آل البيت ) السودانيين ليس هنا مبرر حتى لشعورهم بالفخر !!
كانوا ( أشخاص عاديين مغمورين ) لم يسمع بهم و لم يهتم بهم معاصريهم و لم يهتم بهم المؤرخين الذين أتوا بعدهم .. فأين مصدر الفخر .. أفيدونا !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
السيدوليد محمد المبارك تشكر على المرور
و مم ميزات أنك تكون من العامة إنك ما بتكون مضطر لحمل الإبريق لشخص ما طيلة اليوم .. و لن تكون مضطراً لشرب بصاق شخص ما .. و لن تكون مضطراً أن تأكل حق الناس و تقلع أراضيهم
أن تكون من العامة يعني حقك أن تلبس كما تشاء دون أن تخنق رقبتك بي لياقة جلابية ضيقة ..
أن تكون من العامة يعني أن تكون سيد نفسك طول الوقت ... مش تتسيد على المساكين و تقلع أراضيهم .. و يقوم يجيك مسؤول مصري زي صلاح سالم يذلك زي ما كان بيعمل لي ناس كده .. أسياد على الأميين و المساكين هنا .. و أتباع أمام ناس ( عاديين ) خارج مجال رؤيتنا في السودان
شفت نحن محظوظين كيف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
Quote: ومن هنا وماشــــــــــــــــــــــــــــــى اى واحد يجيب سيرة ال الميرغني هنا
ينتظر وما يزعل
والله والله والله انزل مليون بوست فى الساعة....
ولا يهمنى .....
احترمنا العامــــــة كثير .... |
أنا بجيب سيرة آل الميرغني لطالما إستمروا في الإدعاء بحق إلهي في حكم البلاد
أو حتى لا نظلم أحداً المهتم بالسياسة و الحكم من آل الميرغني
أولاً حق التحدث في أمور هذه البلاد العامة حق طبيعي لنا نحن العامة .. حق طبيعي لا نحتاج لممارسته لرخصة من أي كائن كان .. و لا حتى من الدين كله ناهيك عن مجرد مذهب ديني .. أسلافنا قاعدين في الأرض دي من قبل حتى الأديان و من قبل التأريخ
ثانياً طالما ظل بعض آل الميرغني لهم طموحات في السيطرة السياسية فمن حق أي واحد من ( العامة ) رفض هذه السيطرة .. و طالما هم بيحيبوا سيرة السودان بنجيب سيرتهم
مش كده بس .. نحن لا نكتفي حتى بالكلام عن فصل الطائفة عن السياسة .. بل حتى فكرة أن آل الميرغني يمتلكون مفاتيح الخلاص الروحي دي أنا ما عاجباني .. و كونوا إنو في ناس بيذلوا روحهم لخدمة مصالح آل الميرغني ده وضع غيرمقبول
و لهذا سنتحدث متى شيئنا
و لينفذ أعضاء طبقة ( الكهنة ) وعيدهم
ونشوف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: saif massad ali)
|
ثم ثانياً آل البيت ال(جد جد ) المعروفين في التأريخ
ماذا كان إسهامهم في الحضارة الإنسانية ؟
أي قدوة إجتماعية قدموها
معظم تأريخهم هو تأريخ للصراع فيما بينهم و مع آخرين من أجل السلطة السياسية
صراع دموي إستخدم فيه الدين أبشع إستخدام لخدمة المصالح السياسية
بل أزعم أنهم كانوا عثرة في تطور الفكر الديني بحرية ليلائم إحتياجات المجتمع .. مذهب سني مفصل على مقاس الأمويين .. و مذهب شيعي مفصل على مقاس العلويين
و بينهما عديد من الدماء
للأسف لازالت طازجة حتى اليوم تنزف في العراق
أي ( شرف ) في هذا ... ورونا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إحترمنا العامة كتير (Re: amin siddig)
|
Quote: ياولدي مالك عليهم الناس ديل
بقولو حرشك خالك خلبهم ابقي عامي محترم |
يا خال
الإستفزاز الذي يمارسوه لا يحتاج ل(تحريش )
ما شايف إنهم كتروها شوية
بعدين أنا في رأئيي البيشجعهم على التمادي أكتر الكليشيهات المكررة عن أن الناس تتمايز بأعمالها .. و لا يجي واحد يقول ليهم العرب بيقولوا إنتو ما عرب .. و لا يجب واحد يقول ليهم إنتو كضابين ما آل البيت ..
و الردود الزي دي بتستبطن الإعتقاد في ميزة فعلية لآل البيت إن صح الإدعاء ... أو إنو العرب هم فعلاً أفضل و ليهم حق تحديد من هو أسمى و من هو أوضع .. ردود تستبطن النقص
الكلام و الردود الميتانة دي ما بتخارج
مرة من المرات ( إحدى الأنسات ) قالت أنها تنتمي لآل البيت
قلت ليها : أها ..
فطفقت تذكر فضائل و خصائص آل البيت .. و كيف أن آلها أفضل من بقية الناس .. و كيف أن الرب فضلهم على العالمين
ما أثار دهشتي حينها هي ( قوة العين ) التي تقول بها في وجهك أن أهلها أفضل منا نحن (العامة )..
يحدث أن تجمعك الظروف مع شخص ( يعاني ) من الإستعلاء .. و لكن مهما بلغة درجة الإستعلاء فلم يسبق أن رأيت إستعلاء بمثل إستعلاء المنتمين لآل البيت السودانيين
و هو إستعلاء غريب من نوعه .. فتجد من يمارسه ( زول كيسو فاضي ) ! و بعد ده يتمتع بقوة عين يحسد عليها
ماذا يتوقع الواحد منهم حينما يقول لك أنه و بأمر إلهي أفضل منك ؟
مثلاً .. أخرج خمس مرتبي و أعطيه له ... و لا شنو ؟
| |
|
|
|
|
|
|
| |
amin siddig
saif massad ali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست