|
|
 خامس الشيوعي... لم يكن مؤتمر (سندويتشات وفاتحة )...بل كان مؤتمرا لاعمال الفكر....وقد كان !!
|
فهنيئا لهذا المؤتر الناجح .. والناجح جدا !
ومبروك للشعب السوداني الذى يثق في عطاء هذا الحزب
ومعلوماتي (المؤكدة جدا) تقول :
لو مورست الديمقراطية في بلادنا كما مورست في هذا الخامس
سوف نضع بلادنا في مقام كواحدة من أجمل بلاد العالم
شكرا جزيلا يا شعبنا الذى فرض هذا الواقع
وشكرا لهذا الحزب الفارع كقاسم أمين
وشكرا للقيادة التي آلت علي نفسها اعادة الحزب الي عنفوانه
وقد كان فقد أدوا الأمانة كاملة فتنفسوا الصعداء في ليل ختام الخامس
شكرا أستاذتنا وأمنا فاطمة أحمد ابراهيم
شكرا للدكنورة (ماما سعاد)
شكرا للشهداء جميعهم ولتسمحوا لي في أن مثلهم في القائد
الجزولي سعيد
شكرا يا شفيع الأمة....شكرا قاسم أمين
شكرا قائدنا والرجل الأول في حزبنا في جزيرتنا المكلومة
(محمد حمدنا الله )
شكرا سيف الدين رمضان
وشكرا وشكرا
فهذه أمثلة فقط
فالأنجم الزرقاء لا يمكن عدها كنجوم السماء تماما ؟
فالذين ذكروا مثالا فقط
ويوم المؤتمر المفتوح يشهد بحب هذا الشعب لهذا الحزب
الذى نبت من طينته
وكما قال الأستاذ نقد .....(ياتو ايد ما اتمدت علينا)
ولكنا هزمناها .....هزمناها.....هزمناها.
|
|
 
|
|
|
|
عاطف مكاوى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست