|
عماد عبدالله تضامني الكامل معك !
|
تضامني التام مع عمادعبدالله
طبعاً اليومين ديل في فزع تضامنات في ناس متضامنين مع البتاع وناس متضامنين مع البتاع التاني وناس ممتنعين عن التصويت وناس
ما أنزل الله بهم من سلطان ! كدي الخميس دة شكلي حأقزقز بي جاي ـــــــــ
معليش كنت بعيد من الماسنجر رجعت ولقيت رسالتك
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عماد عبدالله تضامني الكامل معك ! (Re: محمد عثمان)
|
Quote: أبو ساندرا بالله اتضامن لينا زي الناس !
كرهتنا البورد والتضامن زاتو !
|
خضر اخوي .. عمده شديد ماتخاف على بدون باسوورد تلقى حبرو القاطعو من راسو فاتح بيهو الشهيه للقرايه ال.. طاعم .. اّيه
لكن التضامن مهم يا بركات وللا شنو ؟
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عماد عبدالله تضامني الكامل معك ! (Re: Yassir Bainwi)
|
جينا نقول نفرق نجي نلقاه مافي
(محجوب شريف في رثاء الأستاذ عبدالكريم ميرغني )
الشكر لجميع المتضامنين والمتضامنات الشكر موصول لإدارة النقل الميكانيكي سابقاً حي الوابورات ! الشكر موصول للشوارع ولأرورا الغجرية والشكر موصول لكل الذين بايعو عماد وشايعوه وأحبوه ! الشكر موصول للقسيس فلانتاين وللبنات جميعهن أنهار التحايا
كما لا ننسي في هذه السانحة أن نتقدم بجزيل الشكر للسيد الهكر ! الله يسامحك غايتو!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عماد عبدالله تضامني الكامل معك ! (Re: خضر حسين خليل)
|
لأه ... لأه ..
كلا كلا كلا ....
عمدة متفرج من يوم الخميس و انا باكتب بنفس فاتحه!
فلتسامحني السماء فلتصب الجحيم لعناتها على الأخ الكريم الهكر (الجبان ربى باسويرديهو) فليشرط هذا البورد هدومه و يكيل الكيلوبايتات على راسه و ليخرج البورداب في مسيرة من هنا الى السيرف العظيم حتى يعود عمدة ...
بكري، استغفر الله و رسل باسويرد عمدة سريع ... انا عارفاك ما قاصد وما تقلة منك ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عماد عبدالله تضامني الكامل معك ! (Re: الملك)
|
Quote: فلاش باك :
و أنا أزرر الكبَك .. " كبكاً باتا " .. كبكاً بُنياً باتا - كيف أتذكر ربط الكبك و الغنوة التي رفعت علىّ الفاتحة .. و تفاصيل و لا عليك بيها ؟ - في الأوضة الجوانية .. و كركبة الصباحات من هديلات الحمايم و تشة العجين على صاج العواسة ، و الخطوات الداخلة و المارقة .. ثم الراديو الفي شباك البرنده .. و صوتها من صباحات الله يلاوز لي و هي في البرنده .. تستحث أختي : يا بت إتأخرنا .. فأدندن مُنحنحاً مع الباشكاتب .. و هي .. كيتاً تكويني في صنقوعي .. تتجاهلني . أشوف الطرحة متضاري و أشم اللون اللبني .. و طرف شنطتها التي تعلقت " بالكتيف الهادل " تعاني .. من تعاريج ما فار من جسدها السحابة أم مغسة .. فتزهج منها - حبيبتي الزهجية - فتجدعها ورا .. ثم على جنب ترميها .. و ثالثة تأخذها محضونة بين الذين ساهرا بي زمانا .. و أدخلاني في زمرة ( أذايا فيهو و فيهو الطرب و الراح ) .. و ابو اللمين لا يرحم .. و لا يرحم .. و لا يرحم : ح تتعلم .. و تتعلم .. بتتعلم .. و لا حياة لمن تنادي يا أيها البشكوتة الذي سند القلب في الزمان الثانوي عالي و ما تلاه . و إلى يومنا هذا .. فلا حبيبتي تعلمت - زيها زي الحبيبات - .. و لا أنا تُبتُ .
ابو اللمين زول سمح .. أي نعم .. و إنت زول مؤذي يا مرتضى . |
عماد محمد عبدالله - السام،
يا خضر عملت لي شنو في الموضوع دا؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عماد عبدالله تضامني الكامل معك ! (Re: خضر حسين خليل)
|
كذكر النّحل يبحث عن ملكته ليفرغ فيها ما بداخله من أحماض ورحيق ليحقّق نبوءة حفظ النوع!. جلس كعادته علي صندوقه الخشبي والذي إتخذَ لوناً يشبه لون صاحبه وأنّ السطح الّذي يجلس عليه قد إنحفرت عليه اّثار مؤخرته المتخشِبه من أثر الجلوس الطويل عليه, مُداعباً قيثارته بيده اليمني دون أن يمس عنق الأوتار بيده اليسري كأنما يستنطقها إستنطاقاً أو يصبّ في اّذانها حديثاً منمنماً بمعسول الغزل. تسمع أنين الأوتار وتوجّعها تحت وطأة أصابعه التي تماثل حجارة الطحين خشونةً, تتوجّع مُصْدرةً أصواتٍ مُتقطّعة كتدفُّق الندي قبل أن يصبح شهداً فترتعش كلّ أجنحة ملكات النحل مُتوجِسةً لحظة المخاض المُتوتِّر لحناً وطنيناً. ولا تتوقّف أصابعه إلاّ للحظاتٍ تسمع فيها رذاذاً من السباب والشّتائم تتكوّر في أسفل بطنه وتخرج مثل سيلٍ يجتاح أّذان السّامعين كلمات لا يفهمها أحد ولكنها تشير إلي: (مثل ممارسة الجّنس مع أم كل الأوتار في العالم واّبائها منذ ميلادها وإلي يوم أن لا تبعث حية!) . تتمنّع الأوتار وهو يحاولها, بحنينٍ ورفق تارةً, وخشونة تارةً أخري, مداعباً شراشيف قميصها بلطفٍ أو جاذباً لردائها بعنف فلا تنفك أزرار تمنّعها وهو مُتشبِّثاً بها, يضعها بهدوء كائلاً لها من السباب واللعنات ما يكفي لهدم ثقة جيش كامل من سُكان الشوارع ووارديها.! ثُمّ يشعل سيجارةً تلو الأخري ويتقرّب منها بهدوء مغازلا لها ً من جديد, هذه المرّه تنصاع له صاغرةً وتتمدّدُ أوتارها لتصبح جزئاً من أصابعه فيغمض عينيه منتصراً وهي مستسلمةً له في حنين وتواءم كشطري خليةً واحده. يغمض عينيه برضاءٍ كمن تنّزل عليه القمر وأصبح وجهه القاسي مثل منحوتة صخريه منفرج الأسارير كرداءٍ أخضر. جلس كُل الذين أمامه بهدوء وأغمضوا أعينهم في إستسلامٍ صوفي. وقتها تلبدت السماء بالغيوم, وتجمّعت رعود في أحشائها, شقّت أنهاراً جداولاً لم تعهدها من قبل. وسالت حمم براكين فقدت المقدره علي الإنفجار منذ الاف السنين, وتكورت أثداء النساء اللاتي بلغن سن اليأس وأصبحت مشدودة, أما أثداء الفتيات, إحمرت حلماتهن وأصبحت أكثر تدفقا و أشدّ تسلّطاً.! هكذا كان صوته وأثره عندما غنّي كلماته :
ربّي ..
أنت تعرفني فلا تأخذ صوتي.. لأنني بصوتي أذوب فيك..وتسمع! لا تسألني يوم موتي ماذا فعلت بصوتك؟ ماذا فعلت بحياتك؟ ستكون دائماً إجابتي, قضيت حياتي أغني بين ذراعي حبيبتي .. وأنت تسمع! لست نادماً لست نادماً!.
تَبعَ ذلك الغناء المرعب صمتاً مهولاً أصاب السّامعين, فأصبحوا أقرب إلي الموت منه إلي الحياه كأنما عصفت عليهم هبوب القيامه ووعيدها. وحينها تعالي صوته مُحدِثاً شرخاًعظيماً في وجه السّماء وكاد الشّرر يتطاير من أصابعه التي كانت تحتك بأوتار قيثارته فتدميها. (كذكر النّحل تماماً, أفرغ ما بداخله من رحيقٍ في ملكاته ليحافظ علي نبوءة التكوين)!. فقد أُغمي عليه, لكنه لم يمتْ.
(ديامي لعين..إسمه عماد)
| |
|
|
|
|
|
|
|