|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: أيمن حسين فراج)
|
. .
خلفية احتفال المكان: المقرن- دار الحركة الشعبية الزمان: السبت 22 نوفمبر من الساعة الرابعة عصرا وحتى المساء الموضوع: حقوق المواطنة المتساوية ووطن زاخر بالتنوع
الدعوة: لكل الناس
فلنحتفي جميعا
وكل يبحث عن أوباماه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: أيمن حسين فراج)
|
المكان: المقرن- دار الحركة الشعبية الزمان: السبت 22 نوفمبر من الساعة الرابعة عصرا وحتى المساء الموضوع: حقوق المواطنة المتساوية ووطن زاخر بالتنوع
الدعوة: لكل الناس
فلنحتفي جميعا
___ شكرا للحركة الشعبية التي جعلت ذلك ممكنا الحركة الشعبية ايضا شعارها التغيير
اوباما ويييييييييييي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: عبد المنعم سليمان)
|
انا جاييك
يافاطنه السمحه أو .. يا اّخر الموانى ..
كما غنى عركى وكتب هاشم
جايى ..
للمورده ياصاحب , والاغانى ,
كما هى .. ذات القديمه , التى انتبه
الزمان .. وتحولات المكان , الى سِر تجليتها ..
ذهبا ً خالصا ً,
الى عروق .. المرو ,
تلك التى تحوى أصل معدن
الثوره النفيس
التى يقيس على ظهيرتها , الثائر الحق
وساعات اليوم , قامته
ويستعدل
المقاومه
حتى الصباحات ,
المطمئنه
.
.
.
. وقدله يا مولاى .. حافى حالق
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: Tariq Mohamed Osman)
|
مشاركه من شاعر البقاره الدلقاسم ولد قور أبوحامد من حهات المجلد وغريقى أم الديار
القصيده :
اليوم بالكلم فوق أوباما حزم (مكين) لما جرى قداما كينى أصيل مافى زولا عندو ملاما بورداب الخرطوم وقفوا تعظيم أماما وزع لوترى وكل زول كد عضامه أمسكوا زين تعالوا نجرى قدامه سودانى مسيرى مقنع حكامه ستين مليون بالكمال والتمامه تعظيم سلام وما العاجبو نوريه الملامه الصقر أبودفات زقل (رايس) خلاها علامه صنقع (ببوش) وجبد من لجامه دخل البيت الابيت وقسم كيمانه أجروا بينا حار نلحق كلامه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: خدر)
|
yes we can
yes we can
yes we can
نعم للتغير.......
نعم للمساواة.....
نعم للعدل .......
نعم للتنوع ........
نعم للحريات ........
نعم للسودان الجديد ......
شكرآ للحركة الشعبية التى جعلت الاحتفال بهذا الحدث التاريخي ممكنآ
و شكرآ لك الاخ ايمن و لكل من اسهم فى هذا الحدث الكبير
و حتمآ ... حتمآ ... القيد سينكسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: ياي جوزيف)
|
Quote: نسبة لوفاة فقيد البلاد الأمين العام لحزب الأمة القومى الدكتور عبد النبى على أحمد (رحمه الله) قررت الحركة الشعبية لتحرير السودان تأجيل أحتفالها بفوز باراك أوباما الذى كان مقرراً عصر اليوم بمقرها بالخرطوم الى السبت القادم..ونعت الحركة الشعبية فى بيان فقيد البلاد..
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: أيمن حسين فراج)
|
التحية للحركة الشعبية صانعة الديمقراطية
وضمانتها الاساسية
وهي تتحول لحزب سياسي مسؤول
Quote: نسبة لوفاة فقيد البلاد الأمين العام لحزب الأمة القومى الدكتور عبد النبى على أحمد (رحمه الله) قررت الحركة الشعبية لتحرير السودان تأجيل أحتفالها بفوز باراك أوباما الذى كان مقرراً عصر اليوم بمقرها بالخرطوم الى السبت القادم..ونعت الحركة الشعبية فى بيان فقيد البلاد..
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: أيمن حسين فراج)
|
"فلنحتفِ بحقوق المواطنة المتساوية" ..!! وصلتني دعوة كريمة من اللجنة المنظمة لاحتفال الحركة الشعبية بسكرتارية العاصمة القومية ـ تحت إشراف القطاع الشمالي بفوز "باراك أوباما" بالرئاسة الأمريكية .. وسوف يقام الاحتفال اليوم السبت (22 نوفمبر 2008م)، في المركز العام للحركة الشعبية بالمقرن ـ الخرطوم، وهذه الاحتفائية جاءت تحت شعار : (... فلنحتفِ بحقوق المواطنة المتساوية والتنوع) .. وإذا كان لأمريكا والحزب الديمقراطي والعالم أجمع احقية الاحتفال بـ (أوباما)، فنحن ايضا في السودان نضع أيدينا على عتبة التاريخ الليلة بفضل ما قام به الشعب الأمريكي من أجل (التغيير) ومن باب الأجدر فللشعب السوداني والحركة الشعبية لتحرير السودان أحقية (خاصة ومميزة) بالاحتفاء حيث قدم أحد رجالاتها البارزين وعلى رأسهم الدكتور جون قرنق دي مبيور والذي أسهم بفكره فى صياغة مشروع اعلان "التغيير" قبل ربع قرن من الآن، فقد استطاع ان يصل بنفسه ووطنه إلى أعلى مستوى الفكر الانساني "سودان المواطنة" على أسس جديدة وهذا يُعد شرفاً تاريخياً لا يُنسى. فليسمح لي القارئ الفاضل أن أعود إلى الوراء ـ على سبيل المثال لا الحصر لأن السرد يحتاج لصفحات وصفحات. وتلك الواقعة المزرية والتي عشناها وعانت منها بلادنا (بعدم وجود المواطنة المتساوية)، وهذه المواطنة هي الركيزة الملازمة للديمقراطية؛ لأنه لا معنى لأية ديمقراطية أو حرية إذا انعدمت فيها (المواطنة المتساوية)، فشعار الاحتفال هو شعار (موفق شامل كامل!!) .. ولعله من البديهي القول أن أقصر الطرق للقضاء على الفتن أو بؤر التوتر، وكذا إفشال أية مخططات للتآمر تكون عبر احترام مبدأ المواطنة المتساوية، والتي كادت تنعدم في السودان وكثير من البلدان وبأساليب مختلفة؛ بسبب الاستعلاء الديني، والتعالي العرقي، والمنطقة والجغرافيا، وأحيانا ربما بسبب الإنتماء الحزبي، فبمجرد أن تكون في هامش المركز (الخرطوم) فأنت تكون قد فقدت كثيراً من حقوق المواطنة مثلاً .. فإن إحتمال وقوع أية فتنة لا يأتي إلا بسبب واحد رئيس هو عدم وجود (المواطنة المتساوية) وبالتالي معاملة فئة من الناس بنوع من الظلم أو هضم الحقوق بسبب منطقتهم أو دينهم أو عرقهم... الخ. يجب وضع حد لمظاهر التمييز وانعدام المساواة التي تفاقم من مشاعر الإقصاء والتهميش في مجتمعنا الذي يشكل المعوق الأساسي للنمو المتناسق والمنسجم والمستقر، وذلك من خلال إزالة الحواجز المفروضة بين أفراد مجتمعاتنا وغيرها، وبلورة جهد وطني لاستعادة المكاسب الدستورية التي وردت في دستور 2005م وخصوصاً الدعوة لاقتصار التشريع على أسس المواطنة. مشكلتنا أننا نريد دائما اختراع العجلة من جديد رغم أنها لم تعد من الاختراعات الحديثة، والأمم الحية هى التي تستفيد من تجارب غيرها والآخر، وتحاول البناء عليها بما يتوافق مع طبيعة كل مجتمع وخصوصيته. وفي منابرنا السياسية حديث دائم لا ينقطع عن المواطنة.. لكن على الأرض لا توجد آثار فعلية.. وأعتقد أنّ البداية يمكن أن تكون بالاحتذاء بأمريكا وأوباما كظاهرة صحية جديدة للتغيير. فالمواطنة أسلوب حياة، ومنهج تفكير، ومعاملات يومية، والأهم من ذلك إرادة سياسية وتنفيذية حقيقية لتحويل الكلام إلى أفعال، وإلا ستصبح المواطنة مجرد شعارات مثل مبادئ ثورة مايو، توضع كمناهج وكتب مدرسية، ونغني لها، وفي النهاية تبددت وكان الله يحب المحسنين. الطريق لزرع ثقافة المواطنة لا يزال طويلا.. ومع تسليمنا بأن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة، فإننا بحاجة إلى هذه الخطوة لنبدأ المسيرة الآن ونحن على اعتاب الانتخابات في النصف الثاني من الفترة الانتقالية. خلاصة القول أود تقديم كلمة شكر للقائد ياسر سعيد عرمان نائب الأمين العام للحركة الشعبية قطاع الشمال، وكل الرفاق من خلفه في العاصمة وسكرتارية القطاع الذين ابتدروا فكرة الاحتفال بفوز " أوباما " هنا في الخرطوم ليس لأننا من مؤيدي أوباما أو الحزب الديمقراطي الأمريكي لكن من باب تلقي الدرس "بوصول التغيير المنشود" على أساس المواطنة وهي مستقبلنا، ومخرجنا الوحيد لمواجهة التهميش، والقضاء على بذور الفتنة، واجتثاث سياسة التحريض الطائفي.. المواطنة هي سبيلنا لوطن واحد يكفل حرية ممارسة الشعائر والحقوق والواجبات.. ويقضي على أي تمييز.. المواطنة ليست مجرد كلام ولا أفكار براقة نكتبها على الورق أو نتمشدق بها في أجهزة الإعلام؛ وإنّما هي طريقة عيش، وثقافة، وقيم ترتكز على مفهوم الكرامة الإنسانية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: ياي جوزيف)
|
Quote: سوف يقام الاحتفال اليوم السبت (22 نوفمبر 2008م)[/QUOTE]
تم تاجيل احتفال باوباما عقب نبا حادثة مرورية راح فيها د. عبدالنبي الامين العام لحزب الامة القومي نسال الله ان يتقبل روحه ويسكنه مع القديسين والابرار.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: أيمن حسين فراج)
|
الدرب طويل ياصديق
اطول من سلبة شقانا
حقوق المواطنة؟!!
ترى كم انتظر الشعب الامريكى ليحصد ثمرة نضال طويل نضال حركات الحقوق المدنية؟
كم من الاجيال كتب علينا الانتظار؟
الدرب طويل.. لنسأل روزا بارك؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... أوباما في المقرن ... (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: ترى كم انتظر الشعب |
رفيقة إشراقة شكراًً علي الموقف الرزين هذا ولكن بجد الزول دي (د. كيجي) نشدو بيدها رغم حلاوتها فانها عبقرية سياسية!!!
أوباما رمزا للمواطنة وليس إلا!!! الحرية أوييييييييييييييييييييييييييييي
| |
|
|
|
|
|
|
| |