|
Re: سلبيات خطاب الظواهري وموجباته (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
شكرا المنصور جعفر للمعلومات الثرة والغزيرة ... .......المشكلة في خطاب الظواهري هي ربط العبودية بلون البشرة أو اللون الأسود تحديدا...... عبارة مالكوم أكس وردت في مرحلة في حياة الرجل تم تجاوزها بوساطة مالكوم في مرحلة لاحقة........ ثانيا مالكوم قالها مخاطبا أحفاد الارقاء -السابقين -بأميركا ... فلا معني لمخاطبة أوباما بها لأنه أبن مهاجر أفريقي ولاعلاقة له بالارث الاسترقاقي بأمريكا....ثالثا عبارة nigger تستخدم بواسطة بعض السود في أمريكا في مخاطبة بعضهم كدعابة ولايقبلونها من غيرهم مطلقا فهي تعد جريمة يحاسب عليها القانون بصرامة أذا جاءت علي سبيل الاساءة والتحقير..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلبيات خطاب الظواهري وموجباته (Re: kamalabas)
|
الأستاذة سلوى صيام : مسقاكنم
شكراً جزيلاً على الإثناء
الأستاذ كمال عباس : شكراً جزيلاً لك والموضوع كله من فضلك وإن أردت في هذا البوست الإشارة إلى العلاقة بين العنصرية والتميز العنصري والطبقي وإن الظواهري لم يقدر أن كلامه العنصري يطعن أيضاً في قائده الشيخ إسامة بن لادن مثلما يطعن في مصريته هو.
وأن الجميع يشتركون في دعم ملة اليهود والنصارى وهي حرية السوق وفي جعل الحومات السياسية منجرة إلى واشنطن حماية لنفسها من بطشهم.
في التاريخ يذكر ان بعض حكام المسلمين وبعض حكام الفرنجة كانوا يستغلون ما بقى من حركة الموحدين الثورية(الحشاشين) في تصفية خصوماتهما.
لكم التحية والإحترام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلبيات خطاب الظواهري وموجباته (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
قال صاحب البوست المنصور جعفر فيما قال:...... أس ذلك وهم كثير من عرب الخليج والعراق والشام ومصر وتونس والجزائر أن العروبة لا سواد فيها! وهو إعتقاد خاطئي.... وقال أيضا في السياق : ..... الأزمة اللونية عند العرب في القرن الواحد عشرين بسيطة جداً فكل هجين العرب والهند والروم والفرس والفرنجة والمغول والتتر والأتراك والفرنسيس والطليان أهل البياض يظل في الحسبة العنصرية عربيًاً، وكل العرب الذين هجنوا بالبربر يظلوا عرباً حسب العرف الملكي، أما العرب الذين إختلطوا السودان وعامة الأفارقة فلا حق لهم في العروبة! هم سودانيون، طيبون وأمناء وذوي خلق لكنهم سودانيون !؟)) شكرا على هذه الحقائق المغيبة وتأتي متناسقة مع دراسة على وشك النزول على هذا البورد خلال يومين إن شاء الله تعالى قال الشاعر (وهو الفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب): وَأَنَا الأخْضَرُ مَنْ يَعْرِفُنِي ... أخْضَرُ الجِلْدَةِ فِي بَيْتِ العَرَبْ والخُضْرة: هى بين البياض والسّواد
| |
|
|
|
|
|
|
|