مشعل يرحب بالتغيير ويريد حواراالاحـد 12 ذو القعـدة 1429 هـ 9 نوفمبر 2008 العدد 10939جريدة الشرق الا" /> وعود أوباما بـ«فجر جديد في القيادة الأميركية».. أمام تحديات صعبة!!!!!!!! وعود أوباما بـ«فجر جديد في القيادة الأميركية».. أمام تحديات صعبة!!!!!!!!

وعود أوباما بـ«فجر جديد في القيادة الأميركية».. أمام تحديات صعبة!!!!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-19-2025, 06:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-09-2008, 03:37 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 30776

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وعود أوباما بـ«فجر جديد في القيادة الأميركية».. أمام تحديات صعبة!!!!!!!!

    Quote:
    وعود أوباما بـ«فجر جديد في القيادة الأميركية».. أمام تحديات صعبة
    عزمه على تغيير سياسة بوش في الشرق الأوسط قد يصطدم بحكومة إسرائيلية جديدة رافضة للسلام > مشعل يرحب بالتغيير ويريد حوارا
    الاحـد 12 ذو القعـدة 1429 هـ 9 نوفمبر 2008 العدد 10939
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    القدس: ريتشارد بودرو* لندن: «الشرق الأوسط»
    خلال حملته الانتخابية الرئاسية الاميركية التي استمرت عامين، عرض الرئيس المنتخب باراك أوباما تغييرًا كبيرًا مقارنة بإدارة جورج بوش التي تنتهج أسلوبَ التدخل والأحادية تجاه السياسة الخارجية. فقد وعد أوباما بإعادة بناء التحالفات التي شهدت توترًا مع بعض أعضائها والتفاوض مع معارضي الولايات المتحدة الدائمين، وعاد وأشار إلى تلك التعهدات في خطابه الذي ألقاه لدى إعلان فوزه، حيث قال: «أود أن أقول لكل هؤلاء الذين يشاهدونني الليلة خارج الولايات المتحدة، سواء من البرلمانات أو القصور أو الذين تحلقوا حول الراديو في الأصقاع البعيدة من العالم: لقد أطل فجر جديد من القيادة الأميركية». قد يكون ما ذكره أوباما صحيحًا، لكن الحملات الانتخابية دلائل لا يمكن الوثوق بها على أولويات وقرارات الرئيس، فجون كنيدي لم يذكر سوى القليل عام 1960 عن زيادة عدد القوات في فيتنام. ولم يبد ريتشارد نيكسون أي إشارة عام 1968 حول الانفتاح على الصين. وكان بيل كلينتون خلال حملته الانتخابية مصممًا على إنهاء النزاع الإثني بالبلقان، لكنه لم يتحرك إلا بعد مرور ثلاث سنوات كاملة. وفي عام 2000 قلل جورج بوش من عملية بناء الدولة في البوسنة والهرسك، لكي تنقضي فترة رئاسته بصورة مماثلة في ظل عسكرية مؤلمة بالعراق. وخلال شهرين ونصف من الآن، ستواجه تلك الخطب الحماسية التي ألقاها في الحملة بمتطلبات الحكم الكبيرة، وسيكون على أوباما أن يواجه حقيقتين عن أهداف سياسته الخارجية، وربما أيضًا بعض المشكلات غير المتوقعة. ومن المرجح أن الأزمة المالية التي تعيشها أميركا الآن ستحد من قدرته على التصرف، وستحيد انتباهه عن القضايا العالمية الملحة، وقد تضع ضغوطًا على التحالفات التي يود تشكيلها. وعلى الرغم من الشعبية الواسعة التي يلقاها أوباما في الخارج إلا أن مصالح الولايات المتحدة الدفاعية ستتصادم بطبيعة الحال مع مصالح الدول الأخرى. وإذا ما نظرنا إلى الاتحاد الأوروبي والصين، سنجد أوباما في حاجة إلى الدعم الأوروبي من أجل تحقيق الاستقرار في أفغانستان ومحاربة الإرهاب ووقف انتشار السلاح النووي. كما أنه بحاجة إلى علاقات أوثق مع الصين لتعزيز المصالح الأميركية في مناطق جنوب آسيا المتأججة بالصراعات والتخفيف من ارتفاع درجة حرارة الأرض، لكنه قد يلجأ إلى النأي عن هاتين الصداقتين إذا عمدت حكومته إلى وضع عوائق تجارية لحماية الوظائف الأميركية، وهو أمر كان قد أكده في الانتخابات. والحقيقة الثانية هي أنه على الرغم من الدعم العالمي الذي يلقاه، فربما يكون من غير الممكن بالنسبة لأوباما أن يفوز بحربي العراق وأفغانستان ويتمكن من منع إيران من امتلاك السلاح النووي والعمل كوسيط للسلام في النزاع العربي ـ الإسرائيلي أو يعمل لصالح استقرار الدول الأفريقية التي تمزقها الحرب الأهلية. ويشير أحد مراسلي «التايمز» إلى أن الحقائق على الأرض أكثر تعقيدًا من تلك التي وعد بها أوباما.

    والقضية في بضع كلمات هي: إمكانية أن تفرز الانتخابات الإسرائيلية رئيس وزراء يرفض محادثات السلام التي ترعاها الولايات المتحدة مع الفلسطينيين. كما أن على أوباما أن يكون مهيأ أيضًا لاختبار مبكر من قبل الإرهابيين أو من قوى أجنبية معادية كما ذكره بذلك نائب رئيس الوزراء، الشهر الماضي. وسيحاول أوباما أن ينتهج الطريق الذي سلكه كلينتون خلال عامه الأول في البيت الأبيض، حين حاول الإرهابيون تفجير مركز التجارة العالمي عام 1993، ووقع التدهور الذي شهدته البعثة الإنسانية الأميركية لمحاربة المجاعة في الصومال وانتهت بانسحاب مخزٍ للولايات المتحدة. وربما يبقي أوباما عينًا يقظة على التهديد الأمني الذي لم يأت ذكره خلال الحملة الانتخابية، ألا وهو تسلل عصابات تجارة المخدرات المكسيكية إلى الحدود الجنوبية الغربية من الولايات المتحدة.

    * خدمة «لوس أنجليس تايمز» خاص بـ«الشرق الأوسط»
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de