هـلال الـمـلايـيـن يـسـتـضـيـف الـمـريـخ بـخـيـار الـفـوز فـقـط

Quote: هـلال الـمـلايـيـن

Quote: أنا متأكد انو قصدك هلال المساكين المشاغبين

مرحبتين يا طلحة بن عبيد الله

ومتى كان الفقرُ عيباً يا صاح؟! نهوى الهلالَ وإن كان فقيراً معدما، ونأمل أن يأتي
زمان ينعم فيه بفكرٍ إداري محترف يفتح له آفاق الاستثمار، مع وافر الحب والشكر
والتقدير لكل من دفع متطوعاً من حر ماله دعماً لهلال الملايين.

أما المشاغبون؛ فهم منا ومنكم... كما تعلم .

Quote: وتهنئه نتمني ان تتكرر في ليله 17 نوفمبر

سلامات يا معاوية حسين (أخوي في الهلال)

ما أجمل منصات التتويج وهي تكتسي اللون الأزرق، وما أبهى الكأس وهي تجد ملاذها
الآمن في يد البرنس، هيثم مصطفى!



الله يدينا الفي مرادنا.

Quote: وعلى الرغم من أنّ فوز أحد فريقي القمة على الآخر لا يعد بمثابة المفاجأة؛ إلا أني -وبصفتي محبّاً للهلال- لا أعلم كيف يمكنني احتمال الهزيمة -إن حلت بالهلال- هذه المرة! إذ أني ظللت مستمتعاً لخمسة أعوام متتابعة بالاتكاء على وسادة تربّع الهلال على عرش البطولة الوطنية ومشاركاته المتتالية في دوري الأبطال الإفريقي؛ حيث الصيت الذائع والاهتمام الإعلامي والمنفذ الإفريقي الأوحد نحو العالمية الحقيقية.

البطيخاب

ولكن دعني اقول لك ومن غير اي تحليل او تنظير..نوم و في بطنك بطيخه صيفي..

الجماعه الفرحانين ديل ببقى ليهم بمبي يوم 17

Quote: ومتى كان الفقرُ عيباً يا صاح؟! نهوى الهلالَ وإن كان فقيراً معدما، ونأمل أن يأتي زمان ينعم فيه بفكرٍ إداري محترف يفتح له آفاق الاستثمار، مع وافر الحب والشكر والتقدير لكل من دفع متطوعاً من حر ماله دعماً لهلال الملايين

Quote: عوده الروح

Quote: الله يخليك يادكتور شهاب ..

Quote: يا ابو احميد .. سلام لو الهلال داخل بخيار نصف الفوز فايز... فايز... يا قريبك انشالله عليك الله يا حبيبي العين بتعلي علي الحاجب !!؟؟

(عدل بواسطة محمد حيدر المشرف on 11-09-2008, 06:24 AM)

Quote: يتأهب هلال الملايين، زعيم الكرة السودانية،

Quote: ومتى كان الفقرُ عيباً يا صاح؟!

الثالثة واقعة يا أخ العرب.

Quote: وباذن الله نستمتع بنهائي يؤكد عودة الكرة السودانية وارتفاع مستواها واحقيتنا في العودة للبطولات الافريقية بالاندية والمنتخبات

Quote: كببيير يا هلال

Quote: هوووووووووووووي يا جمال

Quote: ... دون ضجة رأيتهم يتجولون اليوم في شارع الموردة ويرسمون البسمة على وجوه محبيهم. الغزال وصحبه... ننتظرهم ليكملوا الفرحة في شارع العرضة ان شاء الله. عارف يا ود الريح الصورة دي بالذات بتجنن (منقة) الجماعة الصهاينة لأنها بتذكرم بالاحتلال المشهود.

العناوين البارزة لصحيفة (قوون) صباح فوز الهلال بالممتاز للمرة الخامسة على التوالي، 30 نوفمبر 2007

سلامات يا فتحي الصديق

ننتظر من مهند ورفاقه الأهم، وإن كان التجول سهلاً في شارع الموردة؛ فهو لن يكون
كذلك في شوارع العرضة جنوب التي يأمل أهلها في استعادة الكأس التي عزّت عليهم
منذ عام 2002. بالهمة والعزيمة -كما أشارت "قوون"- حول الهلالُ تأخره مرتين في
مباراة العام الماضي لفوز ثمين، وبدونهما لن يحقق شيئاً هذا العام.

على ذكر مهند، فإنه وصل بهدفي الأمس إلى 20 هدفاً في مختلف المنافسات مع المنتخب
والهلال في هذا الموسم. الدقة هي أهم ما يميز تصويبات مهند -التي اشتُهر بها-، و
لا أظن أن الديبة -المدير الفني للهلال- سيغفل أن فتح منافذ التصويب لمهند هو أحد
الحلول الناجعة للوصول لشباك ندنا التقليدي. وصولاً لهذا الأمر، يمكن للديبة أن يعول
على هيثم مصطفى بقراءته الجيدة للملعب وكلتشي بسحبه للمدافعين نحو أطراف منطقة
الجزاء.

Quote: ولكن دعني اقول لك ومن غير اي تحليل او تنظير..نوم و في بطنك بطيخه صيفي.. الجماعه الفرحانين ديل ببقى ليهم بمبي يوم 17

Quote: الهلال غنى بملايين المحبين العاشقين

هو كذلك يا تيتاوي، ولذلك كان أحبَ ألقاب الهلالِ إليّ لقب (هلال الملايين).

أشار تقرير في موقع "الفيفا" أن جماهير الهلال لعبت دوراً كبيراً في وصول فريقها
لمراحل متقدمة في الموسم الماضي لدوري الأبطال الإفريقي، ووصف ذاتُ التقرير
الأجواءَ في إستاد الهلال بأنّها الأكثر إرعاباً في دوري الأبطال (المصدر).

من واجب جماهير الهلال المحبة أن تتدافع لمساندة فريقها على ملعبه في هذه
المباراة المصيرية، ولن يفوتني التذكير بانّ المريخ لن يأتي لملعب إستاد الهلال
ليخسر، وقد يفوز أو يتعادل تعادلا يصب في مصلحته -لا قدر الله-، ومن حق
لاعبيه وأجهزته الفنية والإدارية وجماهيره أن يفرحوا بفوزهم الذي لا أتمناه
بطبيعة الحال، ومن واجبنا -كمستضفين- ألا نغمطهم حقهم هذا.

كلتشي سعيداً بهدف هلاليّ، وجماهير الهلال تقفز فرحاً

مرحبتين بكل المعقّبين -بلا فرز-، وعذراً لكل من لم تسعفني الظروف بالتعقيب عليه.

على لاعبي خط وسط الهلال تقع مسؤولية كبيرة في إنجاح طريقة اللعب المتوقعة

كان خط وسط الهلال أوهن مفاصل الفريق في الموسم الماضي لدوري الأبطال، وخاض في الموسم الحالي
مع الخائضين، فخرج الشكل الهلاليّ العام بصورة لم ترضِ جماهيره المحبّة. ورغم الأسماء "البرّاقة"
التي يذخر بها وسط الهلال؛ إلا أن معضلته تمثّلت في ندرة تألق كل أفراده في آنٍ واحد، بل إن معظم
مباريات الهلال ظلت تشهد تدنياً في مستوى أحد لاعبي خط وسطه (أو أكثر)، وشمل هذا التدني جميع
لاعبيه بلا استثناء، وإن كان أكثرهم ثباتاً في مستواه هذا الموسم هو علاء الدين يوسف.

عقب رحيل ريكاردو؛ بدا أنّ أكبر هموم خلفه، محمد محيي الدين الديبة، هو ترميم خط الدفاع الهلاليّ
الذي صار معبراً سهلاً لمهاجمي الفرق المنافِسة، لدرجة جعلت شباك الهلال تتلقى 7 أهداف إفريقية على
ملعبه! لم يتردد الديبة كثيراً، وعدّل طريقة اللعب إلى 3-6-1، بإضافة مدافع ثالث (هو في
الغالب عمار مرق)، وإشراك مهند الطاهر بصفة أساسية كمهاجم متأخر خلف النيجيري كلتشي.

نجاح ما يسعى له الديبة في هذه المباراة المصيرية يعتمد في المقام الأول على نجاح لاعبي الوسط
في أداء أدوراهم كما ينبغي لها أن تكون، وخاصة في الشق الهجومي منها، بمساندة المهاجم الوحيد،
كلتشي، إذ أنّ الهلال لا بديل له سوى الفوز، وليس من المعقول أن يلعب بلا مخالب هجومية تجبر
منافسه على التراجع وتضعه تحت ضغط هجومي متّصل. لم أحبذ يوماً أن يلعب الهلال بمهاجم واحد،
وكان ذلك-ولا زال- بسبب قناعتي بانخفاض مستوى دعم لاعبي الوسط الهلالي للمهاجم الوحيد، وخاصة
عند تراجع مستوى صانع الألعاب المحوريّ هيثم مصطفى.

كلي أمل في أن يرتقي مستوى جميع لاعبي وسط الهلال إلى قمته، ولن يكون مقبولاً من أحدهم أن يخرج
عن الانضباط الخططي ويفشل في أداء دوره المنوط به. على كل واحد فيهم أن يضع نصب عينيه أن مساندة
الزميل تبدأ بالظهور له في مكان مناسب (Old Business)، وإذا كانت قدرات الالتحام ضعيفة لدى كل
من هيثم مصطفى ومهند الطاهر؛ فإنّ هذا يضاعف مسؤولية من يلعب من بين عمر بخيت وسيف مساوي
وعلاء الدين يوسف وحمودة بشير، بل إنّ الأوجب هو تثبيت هيثم ومهند بالقرب من كلتشي وتكليف باقي
لاعبي الوسط بمساندة الظهيرين والضفط على حامل الكرة من الفريق المنافس بغية بسط السيطرة على
أهم مناطق الملعب.

أطيب الأمنيات لهلال الملايين بنصر يسعد محبيه، وأذكّر مرة أخرى بأننا نلعب أمام الند التقليدي الذي
يسعى هو بدوره لإسعاد جماهيره في مباراة لا بد بعد نهايتها من فائز واحد، وكما أسلفت القول؛ {من
واجب جماهير الهلال المحبة أن تتدافع لمساندة فريقها على ملعبه في هذه المباراة المصيرية، ولن
يفوتني التذكير بأنّ المريخ لن يأتي لملعب إستاد الهلال ليخسر، وقد يفوز أو يتعادل تعادلا يصب في
مصلحته -لا قدر الله-، ومن حق لاعبيه وأجهزته الفنية والإدارية وجماهيره أن يفرحوا بفوزهم الذي
لا أتمناه بطبيعة الحال، ومن واجبنا -كمستضفين- ألا نغمطهم حقهم هذا}.

ويللا يا أخوان البرنس؛ عاوزين منكم انضباط... وحرارة قلب!

(عدل بواسطة Ahmed Alrayah on 11-17-2008, 07:42 AM)